القائمة إغلاق

أنواع الإجتماعات في الكنيسة Types of Meetings

الروح القدس موجود دائما في الكنيسة. ولكنه لا يمنح قوته (قوته = المسحة) إلا حينما يسلك المؤمنين بالطريقة الكتابية في التنظيم الذي يريده الرب. لأنه إله منظم جدا.

ولكي نجد الروح يتفاعل معنا ونرى الروح يتحرك بحرية ونرى آيات وعجائب في إجتماعاتنا – علينا أن نسلك بالطريقة الكتابية بهذا نكون متاحين للروح. ويجد حرية ويتحرك بسهولة في وسط إجتماعاتنا. مثل الكنيسة في بدايتها.

 لكي يحدث ذلك عليك أن تعلم أن هناك أنواع من الإجتماعات للكنيسة.  وكثيرا ما نجد هذه الإجتماعات تخلط ببعضها وهذا ما يجعل المسحة لا تعمل بالطريقة التي يجوع لها المؤمنين في العالم . نعم ستكتشف أننا كثير من الكنائس تقوم بكل  الأنواع في نفس الإجتماع وهذا غير صحيح .

وإن كنت حساس لتحرك الروح القدس ستكتشف أنك و أنت في إجتماع ما تبدأ تنساب في الروح, ثم بينما يكتمل برنامج الإجتماع التقليدي مثل عظة ثم ترنيمة ثم …., فجأة تجد شيء غريب حدث وكأن هناك شيء ما منع إكمال الإنسياب وأوقفه. وترى بعد ذلك جفاف في الإجتماع وتكاد أن تخرج من الملل. لماذا ؟ لأن القادة يخلطون بين الإجتماعات ببعضها.

 فكل نوع من أنواع الإجتماعات التي سنراها الآن تختلف في طريقتها وهدفها و طريقة تقديمها. لأننا لا يجب أن ننسى كقادة كنائس أو إجتماعات أننا نخدم إله نحتاج إلى معرفة كيف نتفاعل معه ونتعاون معه لإشباع الحاضرين روحيا.

يقاس أي إجتماع أنه ناجح بهاتين النقطتين التين إن غابا عن أي إجتماع يعتبر فاشل في نظر الله . فيجب ويلزم أن يكون أي إجتماع متوفر فيه ويقدم :

  1.  طعام روحي للحاضرين : وتسديد لإحتياجاتهم الروحية والنفسية والجسدية. روحيا: بالميلاد الثاني للخاطيء والملء بالروح القدس للمؤمن وصلاة الحرية للمقيدين.
نفسيا: بالإجابة على لأسئلة التي تدور في عقول الحاضرين فإن قلت سنفهم فيما بعد عن شيء يتحدث عنه الكتاب بصراحة بهذا تترك شعبك جائعا. تثنية 29 : 29 يقول أن ما جاء  في الكتاب هو لنا الآن ولكن ما لم يأتي عنه في الكتاب فهو لله ولا يحق لنا أن نسأل عنه. وأيضا إن أجاب الخادم أو القس بأية إجابة خاطئة وغير كتابية بهذا يقدم سما للحاضرين فهذا الأكل المسموم ليس فقط يؤذي الحاضرين بل والخادم نفسه إن أجلا أم عاجلا ستجد هذه الخدمة تنهار ولن تستمر لأنها ليست مبنة على الصخر. وليست من الله من الأساس.
لاحظ التعليم السليم كتابيا يصل من النفس إلى قلب الإنسان مباشرة وتجد تجاوب قلبي وليس نفسي مع العظة.
جسديا: بصلاة للشفاء الجسدي للمرضى وهذا أخذ معظم وقت يسوع أخذ أكثر من ثلثي وقته, والحرية للمقيدين, وتقديم العون بالمشورة لأية مشاكل أو عوز مادي حقيقي وليس زائفا. الله إله صالح يريد أن يتدخل في حياتك الأرضية ولا يتركك أن تطحن بظروف الحياة.

2. أن يحب يسوع أكثر : لم أقل ليمجد يسوع أكثر, لأننا لا نفهمها مثلما نفهم يحب أكثر. عندما تحب الرب وتفهمه بطريقة صحيحة من الكلمة ستمجده. فأقصد ب “يحب ” أكثر = أي أن يمجد أكثر.

هذه هي شروط الإجتماع في كنيسة الله في أي مكان في العالم. وهذا يعود إلى نوع الإجتماع, إذا كان تعليمي فسيسدد إحتياج الحاضرين بشرح الكلمة بالطريقة التي يريدها الروح القدس فلا يمل الناس وستجد الكثيرون يقبلون على هذه الإجتماعات بدلا الهرب منها كما يحدث في كثير من الإجتماعات. لماذا يحدث هذا الهرب من التعليم؟ لأن الطعام (التعليم ) لا يطعم المؤمنين ربما يكلم عقولهم ولكن لا يكلم قلوبهم. بهذا من يريد حقا أن يلمس الله سيمل لأنه لا يرضى بأقل من أن يطعم روحيا. ولكن هناك من يرضون على حالهم ويقنعون أنفسهم يجبرون أنفسهم على جضور مثل هذه الإجتماعات الغير ناجحة. لن ترى مجد الرب في حياة هؤلاء.

في هذه الإجتماعات التي سندرسها الآن, يحق أن يكون هناك دور لأي مؤمن أو مؤمنة, يكون وضعه الرب وليس البشر في هذه الوظيفة. سواء رجل أو إمرأة فالأثنين سيان في الكنيسة. ومن يمنع المرأة من الكلام في الكنيسة فهو لا يجهل ما جاء في الكتاب في هذا الصدد. حيث أن ينسى أو يتجاهل ما جاء في الكتاب في 1 كورونثوس 11 : 5 أنه يتكلم عن المرأة بأنها تعظ في الكنيسة والكل يتفق على أن التنبوء هو الوعظ لذلك إقرأ بعناية الآتي  1 كورونثوس 11 : 5 … وَكُلُّ امْرَأَةٍ تُصَلِّي أَوْ تَتَنَبَّأُ،….

لقراءة المزيد عن “المرأة في الكنيسة” إقرأ هذه المقالة : هل يحق للمرأة أن تعظ أو أن تأخذ وظيفة من الوظائف الخمس في الكنيسة ؟

في الإجتماعات التي سندرسها, ستجد شيئا مشتركا, فكلها تبدأ بأن تدخل أبوابه بالحمد والتسبيح ولكن ليس من الصحيح أن تأخذ وقتا طويلا في التسبيح في إجتماع التعليم مثلا أو في إجتماع الصلاة, بهذا تطفيىء المسحة في المكان ولن يبنى أحد.

لم يكن هناك مكان معروف للإجتماع أثناء الأحداث التي جاءت في سفر أعمال الرسل لذلك كانوا يذهبون للخطاة بأنفسهم. وحينما كانوا يجتمعون في البيوت كانوا كلهم مؤمنين. ولكن الآن يوجد مكان ومبنى معروف نجتمع فيه لذلك التنظيم هام لأن الغير مؤمنين قد يدخلون.

هيا لنرى ما هي أنواع الإجتماعات في الكنيسة :

1. إجتماع المؤمنين :  حيث لا يكون موجود به إلا المولودين ثانية (مثل إجتماعات الصباح حيث يندر حضور الغير مؤمنين). في هذا الإجتماع يفتح الباب للمؤمين لكي يشاركون حسب ما يقود الروح . ليبنوا بعضهم البعض. ويجب أن يمتحن المؤمنين أي كلام يقال سواء تعليم أو ترجمة ألسنة أو نبوة. ويجب أن يتحكم القائد في الإجتماع بحيث إن وجد أي شيء غير كتابي يقف ويصحح هذا بمحبة بطريقة بها يبني حتى الشخص الذي أخطأ.

كثيرون يخشون من هذه الإجتماعات بسبب الخوف من الأخطاء أو الأمور العاطفية والغير نابعة من الروح القدس. ولكن إن لم ندخل هذا الجو في إجتماعاتنا سنقتل إجتماعاتنا.

و يجب ألا نخاف مادام يوجد لدى هذا الإجتماع قائد دارس للكلمة. ولا ننسى أن التعليم الصحيح سينظم كل شيء. وهذا دور إجتماعات التعليم التي ستناقش فيما بعد.

هنا يهم أن يكون هناك ترجمة للألسنة حيث أن المؤمنين مجتمعين لبنيان بعضهم البعض. لذلك إن لم تكون هناك ترجمة ألسنة لا توقف الألسنة ولكن إخفض صوتك لأن من حولك لن يفهمون ولكنك أنت من تبنى.

لاحظ 1 كورونثوس 14 : 26 يقول أن وكل واحد له مزمور أو نبوة …لاحظ لفظ ” له ” أي لا يأتي المؤمنين من بيوتهم فارغين, بل كل منهم لديه شيء ليبني أخيه و أخته. كل مؤمن يمكنه أن يمتليء يوميا بقراءة الكلمة وبالصلاة بألسنة شخصية قبل ذهابه للكنيسة. هذا ليس فقط للخدام بل للمؤمنين ككل.

في هذا الإجتماع يكون دور لأي مؤمن يقوده الرب لذلك. سواء رجل أو إمرأة فالأثنين سيان في في جسد المسيح وبالطبع في الكنيسة.

2. إجتماع ” الغير مؤمنين “: و هو تبشيري, حيث يقوم القس بالتكلم عن ما فعله يسوع في الخلاص ليس فقط كيسوع الذي يضمن لك الأبدية, بل كيسوع الذي يريد أن يتدخل في حياتك على الأرض, وهذا الخلاص بمعانيه الخمس في اليوناني:(التحرير, الشفاء, التسديد للإحتياجات المادية, الحماية, الثبات والإستقرار). ثم يقدم دعوة لقبول ما فعله يسوع ويصلي معهم. لا يشترط أن تكون هذه العظة طويلة بل الكلام القصير الممسوح والصحيح سيؤثر في الخطاة.

إن قدم المبشر الإنجيل (الأخبار السارة) بالطريقة الكتابية بمعانيه الخمسة سيقبل الناس للرب لطلب الخلاص لأنهم سيجدون أن الرب يسدد كل الإحتياجات ويشفي الأمراض ويحمي ويحرر أي أنه مهنم بشئونهم الأرضية وليس فقط الروحية فأي إنسان بشري يعيش على الأرض سيتحرك لهذال الإله الرائع.

ولكن إن قدم المبشر ربع الحق بأن يسوع سيحررك وينقذك من الأبدية فقط سوف لن يقبل الكثيرون على المسيح. لماذا ؟ لأن يسوع لم يظهر أمامهم كمتدخل في حياتهم الأرضية بل كمنقذ من الأبدية فقط. وكأنك تقول للخاطيء أن الرب سينقذك من هذا العقرب الذي لدغك ولكنه لن يعالجك من لدغته. هذا غير كتابي بتاتا. وهذا إن دل فسيدل على إقتناع الكثير من المؤمنين أن المرض قد يأتي من الله, وهذا غير كتابي حيث أن أعمال 10 : 38 الرب مسح ليشفي ولم يقل المرضى بل بدلها بالمتسلط عليهم إبليس … أي أن المرض هو تسلط من إبليس على أجساد البشر.

المبشر في الكتاب المقدس – مثل فيلبس –  يجب أن يصحبه آيات و عجائب التي هي لغة تفهمها أية أمة في العالم وتفهم أن الإله الحقيقي هو هذا الذي تكرز به.

هناك خدام مساكين لا يفهمون ذلك, لذلك يحاربون الآيات والعجائب. وهذا جهل وسطحية بكلمة الله. وإن كانوا يربحون نفوس بدون آيات وعجائب ومكتفون بالقليل حيث يترجون الناس أن يقبلون المسيح, سيندهشون بشدة لو كانوا يفعلون ما يقوله الكتاب عن أي مبشر وسيتعجبون إن أطاعوا ذلك. حيث أنهم لن يستطيعون أن يصلون مع الأعداد المهولة التي ستتسابق على قبول المسيح بدلا من ترجيتهم في قبول المسيح , سيحاولون تنظيم الأعداد التي تقبل لطلب الخلاص.

ملحوظة : خطورة أن يختلط إجتماع “المؤمنين” بإجتماع “غير المؤمنين” عندها ستجد كثيرون من المنؤمنون يشكون في خلاصهم, وستجد كثير من الخطاة يعتقدون أنهم مؤمنين.

3. إجتماع ” الصلاة “: الهدف من هذا الإجتماع هو الصلاة أولا من أجل كل من هم في منصب حسب 1 تيموثاوس 2 : 1 هذا أول كل شيء.  إن وضعنا أول كل شيء كما يقول الكتاب سنرى نتائج لصلواتنا.

هذا الإجتماع ليس فرصة للترنيم فلا يجب أن يرنم فيه إلاقليلا لأنه ليس هو الهدف الرئيسي للإجتماع.
ولكنه يكثر فيه الصلاة ويقل أو ينعدم فيه الترنيم. هذا عكس ما يفعله الكثيرون حيث يمضون الوقت في الترنيم وهذا إن دل فهو يدل على نقص التعليم في الكنيسة وعدم القدرة على فهم الروح. عندما تعرف أن تصلي بسبب التعليم وبالأخص عن البر سوف لن تحتاج إلى ما يقولون عنه الكثيرون أن تتنقى قبل أن تدخل في الصلاة. المؤمن لا يخرج من حضور الله لأننا فيه نحيا ونتحرك ونوجد. عدم شعورك بذلك سببه عدم المعرفة وليس لأنك خارج حضوره.

في هذا الإجتماع يجب أن تكون الصلاة بألسنة و بالمكتوب (أي بالطريقة الكتابية) هي السائدة. هنا لا يهم أن يكون هناك ترجمة للألسنة حيث أن المؤمنين ليسوا مجتمعين لبنيان بعضهم البعض بل للصلاة لذلك يجب أن يصلى بالروح و يمكن ذلك بصوت مرتفع.

لم يأتي في الكتاب أن أحدا يبدأ بالصلاة أو يصلي بالنيابة عن الجماعة هذا غير كتابي. ما جاء في الكتاب أن الصلاة كانت جماعية : أعمال 4 ورفع الجميع صلاة بصوت واحد… لم يقل ليتقدم فلان ليقودنا في صلاة ختامية أو ليبارك الخدمة. هذا الروتيم قتل الكنيسة.  مرقس 7 : 13 وَهَكَذَا تُبْطِلُونَ (اليوناني : تلغون) كَلِمَةَ اللهِ بِتَعْلِيمِكُمُ التَّقْلِيدِيِّ(اليوناني: الروتيني) الَّذِي تَتَنَاقَلُونَهُ. وَهُنَاكَ أُمُورٌ كَثِيرَةٌ مِثْلُ هَذِهِ تَفْعَلُونَهَا! »

4. إجتماع ” التعليم “: حيث يجتمع المؤمنين لينالوا قسطا من التعليم. في هذا الإجتماع يتعلم المؤمنيني كلمة الله وليس تعاليم بشر.

هذا الإجتماع يجيب عن أسئلة المؤمن في كل نواحي حياته من كلمة الله ويتعلم كيف يأخذ ما له في المسيح بطريقة عملية ومن هو في المسيح.

 وهذا هو السبب وراء أن الكثيرون من المؤمنين يكرهون هذا الإجتماع ولا يقبلون عليه, لماذا ؟ لأنهم لا يسمعون تعاليم عملية ولم يجابوا على أسئلتهم.
فمثلا حينما يسألون سؤال ويجيب الخادم أو المعلم “أنك ستفهم فيما بعد”, فبهذا يناقض المكتوب.
يحق المؤمن أن يسأل في الأمور التي جاءت في الكتاب ولكن إن لم تأتي في الكتاب فليس لنا أن نسأل عنها هذه سنفهمها فعلا في السماء تثنية 29 : 29 يقول أن الأمور التي ذكرها الكتاب(المعلنات) فهي من حقنا أن نفهمها هنا على الأرض ولكن التي لم لم تذكر في الكتاب (السرائر) فهي للرب وليس لنا الحق في أن نسأل عنها.

تثنية 29 : 29  إِنَّ السَّرَائِرَ لِلرَّبِّ إِلَهِنَا، أَمَّا الْوَصَايَا الْمُعْلَنَةُ فَهِيَ لَنَا ولأَبْنَائِنَا إِلَى الأَبَدِ، لِنَعْمَلَ بِجَمِيعِ كَلِمَاتِ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ.

ملحوظة: سواء كان القائد يعمل في خدمة معلم أو قسيس (راعي) أو نبي أو كارز أو رسول فهؤلاء يمكنهم أن يعلموا المؤمنين من كلمة الله ولكن المعلم لديه التخصص في ذلك ولكن كلهم يجب أن يعلمون المؤمنين حينما يكون الإجتماع للمؤمنين.

التعاليم الممسوحة لا تجعل الحاضرون يملون. بل ينتبهون لأن التعاليم التي تقال تلمسهم وتكلم قلوبه وليس رؤسهم.

هناك من يعظون من الكلمة ولكن الكتاب يقول عظ بالكلمة, بمعنى أخر هناك من يقولون ويعظون بأشياء من الكلمة ولكنها ليست الكلمة, ولكن هناك من يعظون بالكلمة أي ما تقوله الكلمة هم يقولونها ولا يضيفون ولا ينقصون من الكلمة.
يأخذون الفكرة التي تقولها الكلمة ويتحدثون بها ولك لا يتحدثون بأفكارهم الخاصة ثم يثبتونها من الكتاب.

في هذا الإجتماع يبدأ الحاضرون بالترنيم ولكن ليس لفترة طويلة , لأن هدف هذا الإجتماع هو التعليم. لذلك يعطى الوقت الأكثر للتعليم وليس للترنيم.

ملحوظات لكل قائد أو راعي :
– يمكنك بلا شك كسر أية صورة من هذه الإجتماعات إذا أراد الروح القدس ذلك. مثلا,  كن حساس للروح وإسأل الآب: ماذا تريد الإجتماع القادم ؟ أو عندما تجد أن المسحة بدأت لا تنساب كما سبق إسأل الرب وسيجيبك في روحك وسيسعفك لتحافظ على منسوب المياه بل سيأخذك لما هو أعمق.

– عليك أن تسأل نفسك ما هو هدف إجتماع اليوم ؟ أهو تعليمي أهو تبشيري… ومنها وجه الدفة بثقة وستجد الروح يعمل في صفك. وستختبر قوته. وحافظ على الهدف نصب عينيك.

– يتفرع من هذه الإجتماعات, إجتماعات أخرى ولكن لها نفس الهدف الذي درسناه. مثلا إن وجهك الرب لتقضي وقتا لعبادة الرب في إجتماع كامل, سيكون هذا مندرجا تحت إجتماع المؤمنين. وتعلن ذلك قبل البداية وتكون قد أعطيت خبرا لفريق العبادة بذلك.

– عليك كقائد أن تتحكم في أي تشويش من المؤمنين الغير فاهمين للطريقة الصحيحة للإجتماع الذي تقوده, حتى لا يؤذى الأخرين الحاضرين.

من تأليف وإعداد وجمع خدمة الحق المغير للحياة وجميع الحقوق محفوظة. ولموقع خدمة الحق المغير للحياة الحق الكامل في نشر هذه المقالات. ولا يحق الإقتباس بأي صورة من هذه المقالات بدون إذن كما هو موضح في صفحة حقوق النشر الخاصة بخدمتنا.

Written, collected & prepared by Life Changing Truth Ministry and all rights reserved to Life Changing Truth. Life Changing Truth ministry has the FULL right to publish & use these materials. Any quotations is forbidden without permission according to the Permission Rights prescribed by our ministry.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

$