القائمة إغلاق

الحياة في حقيقة بركات الله Living In The Reality Of God’s Blessing

ان ايمان ابراهيم جعله يبدو ويتصرف بشكل مختلف عن الجميع, ولكن من المؤكد ان ايمانة قد احدث نتائج.
جعله يشعر ان الوصول من هنا  الى هناك, يبدو مستحيل!
جميع من عاش بالايمان من قبل قد شعر بمثل هذا فى وقت ما
الجميع.
حتى ابراهيم الذى كان واحدا من عظماء المؤمنين بالله فعندما سمع وعود الله له, لم يكن لديه اى فكرة عن كيفية تحقيق هذة الوعود.
فقد نشأ ابراهيم فى ثقافة وثنية, كان محاطا بشعب يعبد القمر طوال فترة حياته, و بالتالى عندما قال له الله “فَاجْعَلَكَ امَّةً عَظِيمَةً وَابَارِكَكَ وَاعَظِّمَ اسْمَكَ وَتَكُونَ بَرَكَةً.” (نكوين 2:12) ,لم يكن لدى ابراهيم ادنى فكرة عن كيفية الاتصال بهذه البركات والتعاون فى تحقيقها, فلابد و انه كان متحيرا بشكل خاص حول كيف يمكن ان يجعل الله منه “امَّةً عَظِيمَةً”, فكانت زوجه ابراهيم عاقر والاكثر من ذلك انهم قد تقدما فى العمرعن كونهم قادرين على انجاب اطفال.لابد و أنه قد تسأل كيف  يمكن ان تجعل من شخص عجوز و امرأة عاقر أمة عظيمة؟.هذا مستحيل!

احيا حياة الايمان.
عبر السنين, اجاب الله ابراهيم على هذا السؤال, فقد عَلًم الله ابراهيم كيف يفكر بشكل يجعله متصلا بالبركات .
علمه جيدا ايضا كيفية التكلم بإيمان و ان يحيا حياه الإيمان, فالكتاب المقدس قد دعا ابراهيم بأنه أبا لجميع المؤمنين.
يجب ان نعترف أن إيمان ابراهيم جعله يبدو و يتصرف بشكل مختلف عن الجميع, ولكن من المؤكد أن إيمانه قد احدث نتائج.
فالإيمان قد فتح الباب ان تعمل البركة فى حياه ابراهيم كما صممت فى الاصل ان تعمل فى حياه ادم و حواء عندما تكلم الرب بالبركة عليهم, فقد مكنت هذة البركة ادم ان “يثمر و يكثر……و يتسلط” (تكوين 28:1).

كما كان إيمان ابراهيم متصلا بالبركات, كانت هذة البركات تصنع وفرة خارقة للطبيعة فى حياته, فقد خلقت من حوله شىء يشبه جنه عدن حيثما ذهب.

هكذا تعمل البركات.فكانت تعمل بهذه الطريقة لاآدم و حواء حتى فصلوا انفسهم عنها بأستسلامهم للخطية, كانت تعمل بنفس الطريقة لابراهيم عندما وهبها الله له, وكانت تعمل بنفس الطريقة ليسوع أثناء خدمته الأرضية, و ستعمل بنفس الطريقة لنا.

بحسب الكتاب المقدس, بما اننا مؤمنين مولودين ثانيه فقد ورثنا البركة التى كانت لابراهيم من خلال يسوع.الله لم يهبنا هذة البركة مؤخرا, فنحن فى فكره منذ البدأ, عندما بارك الله ابراهيم باركه بواسطة خطة الفداء, فنحن نستطيع ان نستقبل هذة البركات أيضا.

ففى غلاطية (3: 8-9) يقولها بهذة الطريقة :” وَالْكِتَابُ إِذْ سَبَقَ فَرَأَى أَنَّ اللهَ بِالإِيمَانِ يُبَرِّرُ الأُمَمَ، سَبَقَ فَبَشَّرَ إِبْرَاهِيمَ أَنْ «فِيكَ تَتَبَارَكُ جَمِيعُ الأُمَمِ». 9 إِذاً الَّذِينَ هُمْ مِنَ الإِيمَانِ يَتَبَارَكُونَ مَعَ إِبْرَاهِيمَ الْمُؤْمِنِ.

مجدا لله, فالأمم وصفوا فى الايات السابقة بالمؤمنين مثلك ومثلى! فنحن الشعب الصانع البر بدم يسوع و المبارك بإيمان ابراهيم.

هذا يعنى أننا اذا تعلمنا ما الذى فعله ابراهيم, اذا استطعنا التعلم ما الذى علمه الله اياه عن كيفية اتصاله بالبركات, فعندئذ يمكننا الاستمتاع بفوائدها كما كان ابراهيم يفعل.

هويتك تكمن فى كل ما يقوله الله عنك.

فى (غلاطية 13:3-14) يتم تأكيد ذلك اذ يقول ” اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ». 14 لِتَصِيرَ بَرَكَةُ إِبْرَاهِيمَ لِلأُمَمِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، لِنَنَالَ بِالإِيمَانِ مَوْعِدَ الرُّوحِ” فالعبارة الاخيرة لا تترك مجالا للشك حول هذا: فنحن نستقبل البركة التى هى موعد الروح, بنفس الطريقة التى استقبل بها ابراهيم و التى هي بالإيمان.

قد تقول “ولكن اخى كوبيلاند لا أعلم ما الذى عرفه ابراهيم عن الإيمان, فالله لم يعلمنى الأشياء التى علمها لأبراهيم.”

بالطبع فعل, هو وضعها لك فى كتابك المقدس, فقد سجل كل درس إيمانى تعلمه ابراهيم, أقرأ رومية 4 و ستعرف هذة الدروس بنفسك. وستكتشف بالضبط كيفية السير فى خطوات إيمان ابانا ابراهيم (ايه 12).

سترى مثلا ان الله لم يدعو ابراهيم “ابا لأمم كثيرة” بعد ولاده أسحاق, فالله دعا ابراهيم “ابا لأمم كثيرة” فى عدم وجود ابناء له فى العيان.

عندما يدعوك الله بشىء, فهذا ما أنت عليه, قد تكون لا تشبه او لا تشعر بما يدعوك الله به, و لكن كلمة الله هى الحقيقة بغض النظر عن ما تراه او تشعر به.

هكذا كانت حياة ابراهيم و هكذا هى حياتنا, ان كان الله يدعونا بالغالبين (و قد فعل فى 1يوحنا  4:5) فهذا ما نحن عليه, فنحن لن نصبح غالبين فى هذه الايام, أننا بالفعل كذلك لأن الله قال هذا. اذ قد جعلنا يسوع هو السيد على حياتنا, وهو قال ” كُلَّ مَنْ وُلِدَ مِنَ اللهِ يَغْلِبُ الْعَالَمَ”.

ابراهيم قد فهم هذا المبدأ, لهذا مكتوب فى (رومية 17:4) عندما دعاه الله ابا لأمم كثيرة, وقف ابراهيم  “أَمَامَ اللهِ الَّذِي آمَنَ بِهِ الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى وَيَدْعُو الأَشْيَاءَ غَيْرَ الْمَوْجُودَةِ كَأَنَّهَا مَوْجُودَةٌ” .ابراهيم لم يقف أمام الله و يصدقه فقط, ولكنه تصرف مثل الله بدعوته للأشياء الغير موجودة و كأنها موجودة.

بما ان ابراهيم أبا لإيماننا, يجب علينا القيام بنفس الشىء. على كل, يقول الكتاب المقدس أننا قد ولدنا ثانية على صورة الله (كولوسى 10:3). فالكلمة تقول لنا ان نكون “مُتَمَثِّلِينَ بِاَللهِ كَأَوْلاَدٍ أَحِبَّاءَ” (افسس 1:5).
هذه هى الطريقة التى يعمل بها الله دائما. هو يدعو الاشياء للوجود. هكذا عَلًم الله ابراهيم ان يفعل هذا أيضا, فقد أظهر له كيف يكون متصلا بالبركات عن طريق ان يدعو نفسه مباركا.
اذا أردنا اتباع خطاه و الاستمتاع بالبركة كما فعل, فهذا هو اول شىء علينا فعله.

هل انت فى حالة سيطرة على ذهنك؟
الامر الثانى الذى سنقوم به هو الدراسة و التأمل فى كلمة الله حتى تستحوذ على اذهاننا ولا يستطيع احد ان يهز ثقتنا بها.سوف نتعلم ان نفكر مثل ابراهيم: “وَإِذْ لَمْ يَكُنْ ضَعِيفاً فِي الإِيمَانِ لَمْ يَعْتَبِرْ جَسَدَهُ – وَهُوَ قَدْ صَارَ مُمَاتاً إِذْ كَانَ ابْنَ نَحْوِ مِئَةِ سَنَةٍ – وَلاَ مُمَاتِيَّةَ مُسْتَوْدَعِ سَارَةَ. 20 وَلاَ بِعَدَمِ إِيمَانٍ ارْتَابَ فِي وَعْدِ اللهِ بَلْ تَقَوَّى بِالإِيمَانِ مُعْطِياً مَجْداً لِلَّهِ. 21 وَتَيَقَّنَ أَنَّ مَا وَعَدَ بِهِ هُوَ قَادِرٌ أَنْ يَفْعَلَهُ أَيْضاً ” (رومية 19:4-21).
لم يكن ابراهيم يركز على ظروفه السلبية. لم يتأمل حقيقة بلوغه من العمر مئه عام او أمرأته العجوز العاجزه عن الانجاب. فقد ثبت ذهنه على وعود الله. فقد تأمل فى البركة حتى سيطرت البركة على ذهنه.
فكان ذهن ابراهيم مشبع بالبركات لهذا عندما اخبره الله ان يضحى بأسحاق , لم يتوانى. فقد كان قادر ان ينقل جبل المرايا بثقه لانه اعتبر ان بعد طاعته لقيادة الله و التضحيه بأبنه, سوف يقيمه الله فى الحال.
فنحن نعلم ان هذا ما كان يفكر فيه ابراهيم لأنه كتب فى الرسالة الى العبرانيين (17:11-19) “بِالإِيمَانِ قَدَّمَ إِبْرَاهِيمُ إِسْحَاقَ وَهُوَ مُجَرَّبٌ – قَدَّمَ الَّذِي قَبِلَ الْمَوَاعِيدَ، وَحِيدَهُ 18 الَّذِي قِيلَ لَهُ: «إِنَّهُ بِإِسْحَاقَ يُدْعَى لَكَ نَسْلٌ». 19 إِذْ حَسِبَ أَنَّ اللهَ قَادِرٌ عَلَى الإِقَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ أَيْضاً، الَّذِينَ مِنْهُمْ أَخَذَهُ أَيْضاً فِي مِثَال”.
عندما تفكر فى هذا الامر, تجد ان موقف ابراهيم كان مذهلا لأنه لم يكن يعرف ما نعرفه نحن عن الرب و لم يكن يرى او يسمع عن ان الله يقيم احدا من الموت, بل انه كان مقتنعا كليا ان الله سيحافظ على وعده بان يجعله أبا لأمم كثيرة من خلال اسحاق الى حد انه توقع ان يحدث المستحيل.
اذ استطاع ابراهيم ان يكون بهذا اليقين, فكم بالحرى يجب ان نكون؟ نحن قد ورثنا نفس البركات, وبركاتنا تم ضمانها ليس فقط بدم الحيوانات كما كان يقدم ابراهيم ذبائحه, لكن بدم يسوع الثمين, ابن الله الوحيد!
والاكثر من هذا, انه ليس علينا ان نصدق الله بعقولنا كما فعل ابراهيم, فبما أننا مؤمنون مولودون ثانيا, يمكننا ان نفكر بشكل خارق لأن “لنا فكر المسيح” (كورنثوس 1   16:2). لدينا الفكر الذى هو لدى الممسوح .
تكلم عن وجود افضليه! فنفس نوع الذهن المقدس معروض لنا, ولكن علينا ان نأخذه بالإيمان. اذا اردنا ان نتبع إيمان ابراهيم علينا ان ندعو الأشياء الغير موجوده و كأنها موجوده, علينا التحدث بكلمه الله من خلال أذهاننا و ان نقول “أنا أشكر الله فذهنى ممسوح مثل فكر يسوع. البركات تعمل فيً الان و الفكر الممسوح  هو جزء من بركاتى, مجدا للرب, لدى فكر رائع!” ثم تصرف بناء على (2 كورنثوس  3:10-6). 

هذا هو الإنتصار
بمجرد ان تبدأ بقول أشياء مثل هذه, ستجد ان الوعود الكتابية مثل التى فى سفر التثنية 28 تتفعل عندما تقرأها. فهذا الاصحاح يوضح بالتفصيل الأشياء التى تتضمنها بركات ابراهيم. يقول الاصحاح:

“وَإِنْ سَمِعْتَ سَمْعاً لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلهِكَ لِتَحْرِصَ أَنْ تَعْمَل بِجَمِيعِ وَصَايَاهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا اليَوْمَ يَجْعَلُكَ الرَّبُّ إِلهُكَ مُسْتَعْلِياً عَلى جَمِيعِ قَبَائِلِ الأَرْضِ 2 وَتَأْتِي عَليْكَ جَمِيعُ هَذِهِ البَرَكَاتِ وَتُدْرِكُكَ إِذَا سَمِعْتَ لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلهِكَ. 3 مُبَارَكاً تَكُونُ فِي المَدِينَةِ وَمُبَارَكاً تَكُونُ فِي الحَقْلِ. 4 وَمُبَارَكَةً تَكُونُ ثَمَرَةُ بَطْنِكَ وَثَمَرَةُ أَرْضِكَ وَثَمَرَةُ بَهَائِمِكَ نِتَاجُ بَقَرِكَ وَإِنَاثُ غَنَمِكَ. 5 مُبَارَكَةً تَكُونُ سَلتُكَ وَمِعْجَنُكَ. 6 مُبَارَكاً تَكُونُ فِي دُخُولِكَ وَمُبَارَكاً تَكُونُ فِي خُرُوجِكَ. 7 يَجْعَلُ الرَّبُّ أَعْدَاءَكَ القَائِمِينَ عَليْكَ مُنْهَزِمِينَ أَمَامَكَ. فِي طَرِيقٍ وَاحِدَةٍ يَخْرُجُونَ عَليْكَ وَفِي سَبْعِ طُرُقٍ يَهْرُبُونَ أَمَامَكَ. 8 يَأْمُرُ لكَ الرَّبُّ بِالبَرَكَةِ فِي خَزَائِنِكَ وَفِي كُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِليْهِ يَدُكَ وَيُبَارِكُكَ فِي الأَرْضِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ”.

“هل بالفعل تؤمن ان الله سيفعل هذه الأنواع من الأشياء من اجلنا؟” قد تتسأل.
نعم, انا أؤمن لان البركات التى وردت فى سفر التثنية 28 هى بركاتنا! قد أتت علينا من خلال يسوع. فأذا اتصلنا بهذه البركات مثلما فعل ابراهيم, ستعمل من اجلنا ما تعمله دائما. اذا ملأنا اذهاننا الممسوحة بهذه البركة عن طريق التأمل فى هذة الايات و التحدث بها لأنفسنا حتى نصبح مقتنعين تماما, مهما كانت الظروف تبدو انها مستحيلة, فهذة البركات ملك لنا. ستعمل من أجلنا نفس الشىء الذى فعلته مع ادم و حواء….و ابراهيم…..ويسوع. سوف تُمكنا ان نكون مثمرين و نكثر و تكون لنا سياده على كل دوائر حياتنا.
بعض الناس يعتقدون انه من الجيد جدا ان يكون هذا حقيقى. فهم يشتكون قائلين “لا يمكننا التمتع بهذا النوع من البركة على هذة الارض” و لكنى اعلم اننا نستطيع, بسبب ان الكتاب المقدس يقول هذا وايضا ﻻنه ثبت لى هذا فى حياتى الشخصية مرة بعد اخرى.

على سبيل المثال عندما تم تشخيصى بمرض “ضمور وتحلل بالمفصل” منذ عدة سنوات, علمت انه عليّ الأتصال بالبركة لتغير هذا الوضع. لهذا فعلت ما فعله ابراهيم بالضبط. فلم اكن اهتم كون جسدى يصرخ من شدة الألم, بل ثبت نظرى على بركات الله. فقد ثبت فكرى و فمى على حقيقة انى مشفى بجلادات يسوع (بطرس 1  24:2). دعوت الأشياء الغير موجودة و كأنها موجودة. قلت “أنى شفيت” و لم اقل ذلك مرة او اثنان فقط ولكنى قلت ذلك مرات عديده شهر بعد شهر.

فأنا لن أمازحك, لم يكن ذلك سهلا. احيانا كنت اتألم بشدة, فكرت انه يجب عليّ ان اضع قطعة قماش فى فمى لامنع نفسى من الكلام حول هذا. كنت اجلس فى الشرفة الخلفية مغطيا ساقى بالحزام الحرارى و كنت اضبط الحرارة على أقصى درجة على امل ان تؤلمنى الحرارة بشدة كافيه لألهائى عن الألم الذى اشعر به فى المفاصل.

فقد استغرق الأمر وقتا للتكلم بكلمات الإيمان خلال هذا الوقت. كنت اميل الى قول أشياء مثل “عزيزى الله, الى متى ينبغى ان اكون فى مثل هذا الألم؟ الى متى سأنتظر حتى يأتى شفائى؟”
و لكنى لم افعل هذا. كنت متمسك بالحق و البركة ورفضت تركها, اتصلت بهذه البركات عن طريق التكلم والإيمان و التصرف بناء على كلمة الله, و اليقين الكافى بأن المستحيل قد حدث. لدىً أشاعات مغنطيسية لأثبات هذا. واحده تظهر جسدى و هو مصاب بمرض “ضمور وتحلل بالمفصل” و “إنزلاق غضروفي” فى ظهرى, و الاخرى التى تم عملها بعد فترة تظهر اختفاء كل المرض و كل غضاريفي شُفيت, تجددت و ووقفت بطولي!
هذا النوع من الأمور الشفائية يحدث عندما نجعل الإيمان مفعل. بهذا نفتح الباب لبركات الله و صلاحه ان يسكب على حياتنا. المرض يصير صحة, الفقر يصير ثروة. بهذا نعيش غالبين كما جعلنا الله ان نكون.
فنحن نكشف لأنفسنا الدرس الذى تعلمه إبراهيم منذ حوالى 4000 سنة: “هذة هى الغلبة التى تغلب العالم: إيماننا.” مجدا.

  أخذت بإذن من خدمات كينيث كوبلاند www.kcm.org & www.kcm.org.uk   .

هذه المقالة بعنوان  “الحياة في حقيقة بركات الله  تأليف : كينيث كوبلاند من المجلة الشهرية  نوفمبر 2012 BVOV

 جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة  الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات كينيث كوبلاند.

Used by permission from Kenneth Copeland Ministries www.kcm.org  &  www.kcm.org.uk.

This article entitled “Living in the Reality of God’s Blessing ” is written by Kenneth Copeland , taken from the monthly magazine BVOV Nov. 2012.

©  2008 Eagle Mountain International Church, Inc.: aka: Kenneth Copeland Ministries.  All Rights Reserved. 

This work Translated by: Life Changing Truth Ministry.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

$