القائمة إغلاق

الملبس اللائق والتزين للمرأة المسيحية Right Dressing For Women

( 1 تيمو 9:2 , 10 ) ( 1 بط 1:3 – 5 )

ربنا يسوع المسيح له سلطان علينا . ولأنه سيدنا فان له سلطان ليٌرتب كسائنا مثل كل شئ اخر مختص بنا . هذه الشواهد تتعامل مع الإغراء الذي – بينما الرجال غير معفيين منها – تجعلها أقوى انجذاب للمرأة . ولهذا السبب النساء مٌفرزين بواسطة بولس وبطرس لهذه النصائح الخاصة . في أيامنا هذه نرى تلك الموضة تٌسيطر على كثير من النساء أكثر من معنى العفّة .

حتى الرجال حول العالم قد صدموا بالملابس الضيقة التي يلبسونها كثير من النساء المعترف بهم كمسيحيات . من المؤسف أن العديد من النساء يتخذون الزى المصمم لهؤلاء وبواسطة الناس ذوى الشخصية الشكاكة أولى من هؤلاء الذين يسعون أن يعيشوا لمجد الله . أنا لا أرى سوى أن بولس أو بطرس يضعون قواعد صارمة وشديدة – لكن يوجد مبدأ مشترك . ” لكن بطرس اخبر النساء ألا يضفرن شعورهن أو يلبسن الذهب ” , البعض سيجادلون . ( طبقا لبحثي كان هناك عادة قضاء وقت اكثر لتضفير الشعر وعمل الذهب كمصاغ لها).

 ” اخبرهم ألا يركزن على شعورهن ” , وختموا بهذا .

اننى اتفق مع الموقر ( O , B , Braune ),

 الذي انتقل ليكون مع الرب , الذى كان لاكثر من 40 سنة قسيساً لاجتماع Rosen Heights لكنيسة الرب فى فوروورث. قال , ” انا اعّلم النساء ان يلبسن ويبدون بشكل افضل لانفسهن ولازواجهن . انا اقول لهم , يجب ان تبدّين جميلة لتحظى به , ومن الافضل ان تبدي جميلة لو انك تريدي ان تحتفظى به ” .

لم يكن بطرس يقول لا . لانه لو قال , ” لا تضفرن شعوركن ” , ولو انه قال , ” لا تلبسن الذهب , ثم قال ايضا , ” لا ترتدين الملابس”. لانه قال , ( 1 بط 3:3). وبالطبع نحن نعرف انه لم يخبرهم الا يرتدون كساء او ملابس . بسبب الإغراء للمراة فى هذه الناحية , فهو يقول , ” لا تقضين كل الوقت فى العناية بشعوركن . لا تقضين كل وقتكن فى التزين . لا تقضين كل اوقاتكن فى الملابس والفساتين ” ( لو ان بعض النساء المسيحيات يقضين ولو مثل نصف هذا الوقت فى الصلاه , الصوم , وطلب الرب كما فعلن مع شعورهن وملابسهن , سيصبحن عظماء روحيين ! ) . يحاول بطرس ان يلفت الانظار للتوازن هنا . نحن نحتاج للتوازن . الكنيسة لها الميل ان تتجه نحو الخندق على احد جوانب الطريق . نحن لا نحتاج الى ان نذهب الى نهاية أحد الطريقين – فنحن نحتاج الى ان نذهب لمنتصف الطريق . وجهة نظر بطرس هنا : لا تستنفذ كل وقت على الانسان الخارجى . لكن انظر الى هذا , اول كل شئ , ان الانسان الداخلى يتحلى بالروح الوديعة والرقيقة الهادئة . لو انك سوف تميل للانسان الداخلى اولا , لن تقلق كثيرا على تبعية الخارجى . عندما نلت معمودية الروح القدس فى 1937 واصبحت بين الشعب الخمسينى , كنيسة الله الكاملة كانت اكثر صرامة عن ايامنا هذه . تقريبا كل النساء , لانهم كانوا مٌتعلمين ان يفعلوا هذا , ان يكون لهم شعر طويل .

سببت امراة تبشر بالانجيل ضجيجاً عندما قصّت شعرها , او قصرته , كما دعوه حينها . من الممكن ان يكون البعض لم يفهموا هذه النهاية , لكن اهل تكساس و اوكلاوهوما ستتضح لهم الصورة عندما اقول للشعب بان يلقوا ما هو عارض. خدمت المراة قائلة , ” قال لى الرب بان افعل هذا ” .

 ” لكن الكتاب يقول هنا ” , فتصدوا لها هكذا ,

 ” ان يكون المراة شعرها الطويل ” .

قالت ” ان ترى , حينئذ ” هناك شواهذ اخرى . ( الاية يجب ان تٌفسر فى ضوء شاهد اخر ) . انا رايت بولس يقول لا تقضى كل وقتك على الانسان الخارجى – على شعرك – لكن يجب ان ترى ان اول كل شئ ان الانسان الداخلى تَحلى بالروح الوديعة والرقيقة.

 “اننى ادركت اننى اقضى كثير من الوقت على شعرى الطويل , فى محاولة لجعله يبدوا دائما جميلا . منذ ان قصصت شعرى , انا أمشطه فقط, وانتهيت . انا استطيع ان اقضى وقتى مع كتابى المقدس وفى الصلاة . فى الحقيقة , اننى اكثر روحانية وأقترب من الله اكثر من السابق . اننى كنت اقضى وقت اكثر فى السابق مع الانسان الخارجى ” .

يوجد توازن لتكون بنائي هنا. ساقول هذا , هؤلاء النساء الذين يعظن بالانجيل يجب ان يكّن وبخاصة اكثر حرصاً ان يتجنبن حتى الظهور بغطاء الراس او بغير حشمة ولياقة ( من الممكن ان تكون حكمة لهؤلاء الذين ياخذون بعض اماكن القيادة ليميل قليلا الى الجانب المحافظ على القديم فى الملبس والتزين ) . ينصح بولس النساء , بعيدا عن الافراط فى هذه الاشياء , ليكون لك اعمال حسنة . تستطيع ان ترى حالا انه لو ان المراة تقضى وقتا اكثر فى بعض هذه النواحى , لن يكون عندها الوقت للاعمال الجيدة . ينصح بطرس بتزين الانسان الداخلى وهذا ياخذ وقتا . وهذا ياتى بنهاية المعركة فى داخلنا جميعا بين الجسد والروح.

انا لا اعتقد اننا نحتاج لنضع اسس صارمة وقائمة بإفعل ولا تفعل . ولا عندنا الحق لنٌرغم الاخرين بتقّبل ارائنا وافكارنا . لقد كنت دائما محافظ جدا . لقد اخذت زوجتى اول عشر سنين من زواجنا لتجعلنى استوعب فكرة ارتداء حزام الزفاف . انا فقط لم اكن اهتم بالخواتم . لكن لم يكن عندى اى ادانة لاى احد اخر يرتديها – لم يكن الامر يخصنى . انا لا اضبط ضميرك ؛ انت ما هو عليه . هذا بينك وبين الله فلتجعل كل شخص يٌنّفذ خلاصه . ( اوريثا ) اقنعتنى فى النهاية بارتداء حزام زفاف ذهبى بسيط . وفى عيد الميلاد اعطتنى واحدا . فبدات ارتدائه – وتنامى لى الشعور بقبوله.

 لم يمر وقت قبل قولى , ” انا احب ان احصل على واحد اخر ” . وجلبت لى واحد اخر . ( احيانا نكون متحاملين على شئ ما . وبعدها نكتشف انه تقريبا لم يكن بهذا السوء كما اعتقدنا ) .

انا لم اهتم ابدا بما تلبسه السيدات من اقراط . لم يعنى لى شيئا ؛ وقد عبّرت عن رغبتى بمعق المحبة حسبما استطعت , ولم تلبس زوجتى الاقراط لاول 25 سنة من زواجنا ولكننى اخبرتها فى النهاية ان تفعل ما تشاء , وتلبسهم لو ارادت ذلك . انت ترى , انه مقدار قليل لما احب ولا احب. اننى لم ارى ان الله اهتم بخصوص هذا . بعد كل هذا , اننى لا حظت ان الله خلّص الناس فى افريقيا و عمّدهم بالروح القدس بينما كانوا يلبسون الاقراط فى أنفهم !

 الاخت ( ماريا وودورث – ايتر ) كانت خادمة بارزة اثناء بداية الحركة الخمسينية فى القرن العشرين . وٌلدت فى 1844 , بدات خدمتها للشفاء فى 1885 . عندما كانت 70 كانت لديها خيمة تتسع لـ 22 الف مقعد , وهى وعظت بدون نظام عام للخطابة. اننى رايت 1911 اصداراً من Dallas Times Herald and Right)) فى الصفحة الأولى يقول بخصوص اجتماعها , ” ابعدوا الشمسيات, اولادكم , وتعالوا لخيمة الاجتماع فى منتزه ( Fair ) . ان الله ما زال يشفى المرضى مثلما كان يفعل فى ايام يسوع والرسل ” .

واستمرت فى القول كيف ان شخص تلو الاخر كان يٌشفى , وكيف ان اطباء المدينة كانوا يفحصونهم قبل وبعد. هناك جزء من اكثر المعجزات المذهلة التى ممكن ان تسمعها وتخطر على البال فى اجتماعاتها . تلك المراة كانت منزل قوى للرب . لكنها حتى لم تدخل الخدمة حتى اصبحت اكبر سنا . دعاها الرب لتعظ كإمراة شابة و لكن كنيستها قالت انه يجب على المراة ان تصمت وهى لم تطع الله وبذلك خرجت عن ارادته .

فهى عانت من اشياء كثيرة . اولاد لها قد ماتوا من سنة . هل اماتهم الله ؟ لا . لكن بسبب عدم طاعتها , استطاع الشيطان . ومات زوجها الاول . وفى النهاية, وعندما كانت تقريبا ( 50 ) وقٌرب موتها , قالت , ” وهو كذلك , يا الله . سافعل هذا لا اهتم بما يقوله الرجال , وما تقوله الكنيسة , او إدّعاء اى شخص .ساذهب لاعظ واصلى للمرضى . ” ثم بدات الاشياء تسير حسنة لها .

لانها كانت واحدة من قادة الخدمة الخمسينية فى البداية , مع انها لم تكن عضوة فى اى مجموعة مٌعينة , لقد دعيت لتتكلم فى المؤتمر السنوى العام للمجمع الكنسى لاجتماعات الرب فى كنيسة ستون فى شيكاغو . قرات انا عظتها , واعتقدت بمجرد ان قرات , ” 1916 – لكن كيف سيتناسب هذا مع اليوم ” لقد تحدثت مع قادة وعظ الانجيل الكامل عن ” عصا يركبها الصبى كالحصان ” .

” هكذا العديد من الواعظين ” , قالت , انزع شئ واحد واركبه مثل العصا التى يركبها الصبى كالحصان . البعض يتركون ثياب المراة . وهذا ما يعظون عنه دائما – واللبس بطريقة او بطريقة اخرى لن يصل بك للسماء , او يرسلك للجحيم . فانت تحتاج الى ان تعظ بيسوع , وتصل بالناس ليخلٌصوا و يمتلئوا بالروح القدس , ولتترك الرب يخبرهم بما سيفعلون.

 فهى نصحت ” لا تحارب الفئات الاخرى . لا تحارب أتباع المسيحيين “. ” فقط عظ بيسوع , الصليب , الدم , القيامة من الاموات . لقد تعلّمت ان الله سوف يقابلنى بالناس الذين لا اتوقع ابدا ان أصل اليهم , لان قلوبهم جعانة . انا لا اعظ ضد اى شئ . انا اعظ لشئ ما ” .

كان ( بوب بيوس ) مٌرسل معمدانى فى الديار للمتحدثين بالاسبانية فى الجزء الجنوبى الغربى من الولايات المتحدة عندما نال الروح القدس . وهو نَشَر كتاب فى 1974 يٌدعى ( بندول الساعة المتذبذب ).

 قد ذكر, الغرض من الكتاب, ” ان يسبب للناس ان تتمهل وينظرون للجانب الاخر من الموضوعات المختلفة . انه لكى يجعل بندول الساعة المتأرجح يرجع للارادة الكاملة لله اولى من ان يكون مٌعلق فى عقائد وشريعة ” .

 اننى اقتبس من الفصل الخامس , سٌمى ” بندول الساعة المتذبذب يعود ليمشى مع الخط على المواقف تجاه ملبس المراة , ”

وتعليقات بوب على ( بطرس الاولى 3:3 , 4 ) :-

يجب ان تفهم ان المراة تٌوصى بان تضع تقوية وتاكيد على انسان القلب الخفى اولى من الافراط فى الملبس .

 هل صحيح ان المراة لا تستطيع ان ترتدى بنطلون ؟

لا , فهذا ليس صحيح من تفسير دقيق للاية . صلى من اجلها . فلتدع الرب يرشدك فى هذا . اليك حقيقة ما يقوله الكتاب عن هذا .

( لاويين 5:22 ) الشاهد الكتابى يتكلم عن ان المراة يجب ان تبعد عن ملبس الرجل , و , بالمثل ,

 الرجال يجب ان يمتنعوا عن ارتداء ملابس المراة .

بعض الشاذين يحبون ان يرتدوا ملابس المراة . فهم يحبون ان يضفون شخصية المراة عليهم . هذا هو رايى انه هذه هى المشكلة بالاحرى عن التصرف البسيط فى ارتداء ملابس الجنس الاخر .

شئ واحد هو يقيني , يجب ان تكون المراة امراة . سواء انها ترتدى ثوب او فستان .

يقول التقليد ان النساء لا يجب ان يرتدون بنطلوناً .

يقول الكتاب المقدس شئ على هذه الواقعة .

اذا كنت تعمل مع مجموعة من الناس الذين لديهم وجهة نظر اخرى من جهة المراة والبنطلونات , فانت تحتاج لتوافقهم كى لا تبقى عثرة لهم . اذا كنت تشعر انك لا تستطيع ان تتوافق , فيجب عليك ان تصلى للتحرك بمجموعة اخرى التى تشاركك معتقداتك .

 بالمناسبة , بنطلون المراة ليس هو رداء الرجل . ايضا , فى ايام الكتاب المقدس , كان يلبس الرجال قمصان , وكانت المراة تلبس البنطلون . ربما تحتاج المراة للبنطلون والرجل يحتاج ان ياخذ القمصان . ( فى المعتقد الثانى , ليس بالاحرى ..)

 من المهم جدا ان تتبع سلامك الداخلي . البعض لديهم خلفية تعليمية قوية ضد ارتداء المراة البنطلون . ارتدى ما يسمح به مجتمعك ان تلبس لكن لا تحاول ان ترغم اخر بآرائك فى العقيدة الروحية.

 تستطيع ان تشارك بمعتقداتك , لكن لا تطلب .

( 1 بط 3:3 , 4 ) لاَ يَنبَغي أَنْ يَعتَمِدَ جَمَالُكُنَّ عَلَى أَشيَاءَ خَارجِيَّةٍ كَالتَّصفِيفِ المُتَكَلِّفِ لِلشَّعْرِ، وَالتَّزَيُّنِ بِالذَّهَبِ، وَارتِدَاءِ المَلاَبِسِ الفَاخِرَةِ 4 بَلْ يَنبَغي أَنْ يَنبُعَ جَمَالُكُنَّ مِنَ القَلبِ، فَيَكُونَ جَمَالَ الرُّوحِ الوَدِيعَةِ المُسَالِمَةِ الَّذي لاَ يَذْبُلُ، وَهوَ جَمَالٌ لاَ يُقَدَّرُ بِثَمَنٍ عِنْدَ اللهِ.

هنا يتم تحذير المراة لتضع توكيد على انسان القلب الخفى . فهم ليكونوا رقيقين وانثويين . وليكن لديهم روح وديعة وهادئة … ليكون هناك توكيد على الروح المتواضعة أولى من الثوب … .

بعض ممن يدعون المرأة ( المقدسة), كبٌعد تعلقها بالملبس, يكون بعض من النساء المعنيين فى العالم . يبدوا انهم يظهرون اقدس من الروح.

 زوج من المرسلين كانوا يعيشون بما يعرف الان بارض اسرائيل من 1900 الى 1935 عندما عادوا كانوا قد كتبوا عادات ارض الكتاب المقدس. خٌطى واسعة كانت قد عٌملت فى تلك الارض منذ عودة اسرائيل , لكن عندما كان هذا الرجل وزوجته هناك , كثير من العادات القديمة كانت هى السائدة.

 وهو وضّح, ” لقد حاولنا ان نفسر الكتاب المقدس فى ضوء التفكير الغربى , وهذا كتاب شرقى .

لقد تعلمنا ان بعض الشواهد الكتابية التى تعنى شئ واحد لنا , بين هؤلاء الناس كانت تٌفسر على النقيض تماماً . شئ واحد قد وجدته اذهلنى انه فى امريكا , عندما رجعنا للوطن فى اجازة , لقد راينا صورا للمسيح , وكان مرتديا فى تلك الصور ملابس نساء. جعل الفنانين المسيح لابسا رداء , وهو كذلك , لكن الفرق يكون في اللون . يوجد الوان معينة لا يرتديها الرجال فتلك الالوان تنتمى للنساء. بعضا من الناس الذين احتجّوا بصوت عالى على ارتداء المراة ثياب معينة لديهم صورة فى منازلهم ليسوع مرتديا ملابس المراة.”

فى التعليق على ( 1 تيمو 9:2 ) , الذى يكون واحدا من اياتنا , يقول ( بوب بيوس ) , “فى الواقع الشاهد يتعامل مع الدرجات القصوى فهو يٌحذر من التطرف والزيادة . الزينة , الخ … , بعض النساء الذين يكثرن من ( ارتداء ) الزينة والحٌلّى يعاملن النساء الذين يلبسن بنطلون كما لو كانوا ثعابين. لنقول على الاقل , مثل تلك المراة يجب ان تكون متطابقة مع الشاهد الكتابى”.

 من السهل ان تصبح غير متوافق . لقد زٌرت اماكن حيث لا يسمحون بالدٌرر او الحٌلّى ان يٌلبس على الفساتين لكنهم يشبكون بدبوس الحٌلّى فى شعورهن بالكامل. هذا يبلغ بنا القول , ” حسنا ان تلبس الحٌلّى علي راسك , لكن ليس من بداية رقبتك لاسفل “.

اننى قد عرفت واعظين ارادوا ان يخبروا كل النساء فقط كيف يلبسن ؛ كان هذا موضوعهم الاساسى.

 زوجاتهم الفقيرات كانوا بصعوبة يٌسمح لهم بان يبدون مٌحتشمات . كانوا مضطرين ان يطلقوا شعورهن طويلا ولم يستطعن ان يستخدمن جزء من الماكياج.

 لكن نفس هؤلاء الواعظين يلبسون ويبدون فى منظر حسن . عندما يخرجون , تشبه زوجاتهم أمهاتهم !

نشرت بإذن من كنيسة ريما Rhema بولاية تولسا – أوكلاهوما – الولايات المتحدة الأمريكية  www.rhema.org .
جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات كينيث هيجين.

Taken by permission from RHEMA Bible Church , aka Kenneth Hagin Ministries  ,Tulsa ,OK ,USA. www.rhema.org.
All rights reserved to Life Changing Truth.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

$