“بينما نستمر في الكلمة، يؤدي ذلك إلى استمرار نمو إيماننا. إنها تمكننا من الاستمرار في نمو قدرتنا على الإيمان بالله من أجل الازدهار (تسديد الاحتياجات بفيض ووفرة)”.
منذ سنوات، أخبر الرب كينيث كوبلاند، أنني سأحُملك مسؤولية رسالتي عن الازدهار (تسديد الاحتياجات بفيض ووفرة) في هذه الأرض.
قال الرب إنه حَمَل أورال روبرتس مسؤولية خدمة الشفاء وكينيث هجين تعليم الإيمان. وبنفس الطريقة، كان سيحمل مسؤولية هذه الخدمة لتعليم شعبه أن إرادته لهم أن يزدهروا ماليًا (أن يكونوا مُسددين الاحتياجات بفيض ووفرة)، وأن يوضح لهم، من خلال كلمته، كيفية القيام بذلك.
في حال كنت قد تساءلت يومًا، لهذا السبب نواصل أنا وكينيث وعظنا عن الازدهار (تسديد الاحتياجات بفيض ووفرة). لهذا السبب، على الرغم من الانتقادات التي نتلقاها من العالم وحتى من بعض المسيحيين، فإننا نكرز بها الآن أقوى من أي وقت مضى. لقد كلفنا الله بهذه المهمة ونحن نفهم مدى أهميتها في يومنا هذا.
نحن الجيل الوحيد من المؤمنين الذي لديه العديد من الطرق للوصول بالإنجيل إلى الناس في جميع أنحاء العالم!
فكر في الأمر للحظة: قبل أقل من ١٠٠ عام، عندما أراد المبشر البريطاني سميث ويجلز وورث أن يأتي ليعظ في أمريكا، كان عليه أن يسافر لمدة شهر فقط للوصول إلى هنا. في هذه الأيام، يمكننا أن نأخذ طائرة ونكون على الجانب الآخر من العالم نكرز في غضون ساعات.
ويمكننا أن نبث الأخبار السارة للناس عبر الراديو والتلفزيون والأقمار الصناعية والإنترنت. لدينا أيضًا شبكة التلفزيون الخاصة بنا حتى نتمكن من إتاحة الكلمة للملايين على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع على قناة الانتصار VICTORY Channel.
الآن، كل التكنولوجيا اللازمة لإخبار العالم عن يسوع متوفرة. كل ما نحتاجه، لتحقيق أقصى استفادة منها، هو المال لكي يتم الأمر.
فلا عجب أن يستمر الشيطان في محاربة رسالة الازدهار (تسديد الاحتياجات بفيض ووفرة) كما يفعل. أسوأ كابوس له، في الوقت الذي نعيش فيه، هو أن المؤمنون الذين يعرفون الكلمة، ويسيرون بالإيمان ويمكنهم أن يفعلوا ما يقوله لهم الله.
قال يسوع، “وَيُكْرَزُ بِبِشَارَةِ الْمَلَكُوتِ هذِهِ فِي كُلِّ الْمَسْكُونَةِ شَهَادَةً لِجَمِيعِ الأُمَمِ. ثُمَّ يَأْتِي الْمُنْتَهَى”(متى ٢٤: ١٤). الشيطان يعلم أن النهاية ستكون سيئة بالنسبة له. لذلك، في محاولة يائسة لخنق الموارد المالية التي تحتاجها الكنيسة لإنجاز عملها، فهو يضطهد باستمرار نحن الذين نؤمن بالازدهار الكتابي (تسديد الاحتياجات بفيض ووفرة) ونكرز به. ولكن، من يهتم بالاضطهاد؟
إنه حقًا لا يضرنا. خاصة عندما نفكر في المصادر التي يستخدمها الشيطان في إيصالها. بالنسبة للجزء الأكبر، من الأشخاص الذين يقولون أشياء سيئة عنا إما لا يعلمون أو تم تضليلهم من خلال تقارير كاذبة عنا تنقلها وسائل الإعلام العالمية.
إنهم يتحدثون عن أمور سخيفة! أحيانًا أُذهل من عدم قدرة المراسلين العالميين على فهم الحقائق الأساسية. وصف أحدهم كينيث بأن طوله ١٦٠ سم ويزن ٥٩ كيلو. (ربنا يبارك قلب هذا الشخص! ربما لا يستطيع أن يرى جيدًا، لأنه ما الفائدة من الكذب بشأن طول ووزن شخص ما؟)
ذكر تقرير آخر رأيناه مؤخرًا حملته موسوعة على الإنترنت أن كينيث وأنا شخصياً لدينا صافي ثروة حوالي ٣٠٠ مليون دولار. عندما قرأ كينيث ذلك، قال: “أنا متأكد من أنني لا أعرف أين يختبئ ٣٠٠ مليون دولار!” إذا قمنا ببيع كل شيء نملكه وجميع ممتلكات الخدمة ومعداتها، فلن نقترب من هذا المبلغ.
وبدلاً من الانزعاج من عدم دقة التقرير، قررنا أن نفرح ونتفق معه بالإيمان. “هللويا، نحن قلنا:” نحن نستقبله!”، “فقط فكر في التأثير الذي يمكن أن يحدثه ال ٣٠٠ مليون دولار في الكرازة بالإنجيل لملكوت الله؟”
لا حدود
نحن لا نهتم بما يقوله الناس عنا، فنحن لا نتراجع فيما يتعلق بالازدهار (تسديد الاحتياجات بفيض ووفرة). على العكس، فإن إيماننا بهذا الأمر ينمو بشكل كبير، ونريد أن يستمر إيمانك في النمو أيضًا. نريدك أن تستمر في الإيمان بأن الرب “لِيَزِدِ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ، عَلَيْكُمْ وَعَلَى أَبْنَائِكُمْ”. (المزامير ١١٥: ١٤)
بعد كل شيء، ليس هناك حد لقدرة الله على ازدهارك. كما تقول ٢ كورنثوس ٩: ٨: “الله قادر على أن يمنحك كل نعمة (كل نعمة وبركة أرضية) بوفرة، حتى تتمكن دائمًا وفي جميع الظروف وأيًا كانت الحاجة، إلى الاكتفاء الذاتي [امتلاك ما يكفي، ولا تحتاج إلى مساعدة أو دعم، ومجهز بوفرة لكل عمل صالح وخيري]”. من الترجمة الموسعة الكلاسيكية.
حتى لو بدأت في مكان لا يمكنك فيه دفع فواتيرك، حسب الكلمة، “[الله] الذي يوفر البذور للزارع والخبز للأكل سيوفر ويضاعف [مواردك] زرع ويزيد ثمار برك. …. وهكذا ستُغنى في كل شيء وبكل طريقة، حتى تكون كريمًا، و … تجلب الشكر إلى الله “. (الأعداد ١٠- ١١ من الترجمة الموسعة الكلاسيكيّة).
“لكن يا جلوريا، الإيمان بالله من أجل الأموال ليس سهلًا معي. لقد نشأت في وضع يصعب فيه الحصول على المال”.
أنا أفهم ذلك. كان المال شحيحًا في عائلتي عندما كنت أنمو أيضًا. لذلك عندما بدأت أنا وكينيث في تعلم الحياة بالإيمان، كان تفكيري في هذا المجال محدودًا للغاية. لسنوات كنت أفكر في عدم وجود ما يكفي، لذلك كنت أميل إلى التمسك بشدة بكل دولار نحصل عليه.
من ناحية أخرى، يبدو أن كينيث ولد بعقلية مختلفة. بالنسبة له، لم يكن المال جيدًا لأي شيء سوى استخدامه، وكان دائمًا حريصًا على استخدامه. لذلك بمجرد أن تعلمنا ما تقوله الكلمة عن الزرع والحصاد في الأمور المالية، كان كينيث مستعدًا أن يعطي كل دولار لدينا في غمضة عين إذا أمره الله بذلك. لن يقلق بشأن ذلك على الإطلاق. فقط كان يؤمن بالله بأنه يباركنا في المقابل.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، في ذلك الوقت، لكي أدرك أنه إذا أردت أن أساير كينيث، يجب أن أتخلص من عقلية العوز والاحتياج القديمة. كان على أن أتحرر من القيود العقلية التي فُرضت عليَّ في الماضي وأن أعدل تفكيري. لذا، أعددت نفسي للقيام بذلك.
كيف؟ باتباع تعليمات الله. قال في الكتاب المقدس، إذا استمرينا في كلمته، فإن الحق في تلك الكلمة سيجعلنا أحرارًا (يوحنا ٨: ٣٢). قال إذا استمعنا إلى كلمته، وصدقناها وعملنا وفقًا لها، فسنجعل طريقنا مزدهرًا، “وبعد ذلك [نحن] نحقق نجاحًا جيدًا” (يشوع ١: ٨. ترجمة كينج جيمس الجديدة).
لقد حذرنا الله أيضًا من أننا إذا لم ننتبه إلى كلمته، فسنبقى في العبودية. فبدلاً من الاستمتاع بجميع فوائد نعمة الرب وبركته، سنجد أنفسنا نعيش كما يعيش العالم، في خضوع للعنة.
هذه ليست الطريقة التي ولدنا لنعيش بها، كمؤمنين! في المسيح تخلصنا من اللعنة وورثنا بركة إبراهيم (غلاطية ٣: ١٣- ١٤).
إن ميراثنا لا يقع علينا بصورة تلقائية، كيفما، تقع تفاحة ناضجة من الشجرة. لأننا نعيش في عالم تعمل فيه اللعنة، ولدينا عدو يتجول في كل مكان ويسعى لسرقتنا وتدمير حياتنا، إذا أردنا أن نعيش بالطريقة التي ولدنا لنعيش بها، يجب أن نبقى دائمًا في كلمة الله.
كلمته هي التي تعلمنا كيف نكون منتصرين على العالم والشيطان. وتمنحنا الإيمان والمعرفة التي نحتاجها للارتقاء فوق الظلام الذي يحيط بنا ونسير في النور.
الحياة الطبيعية في مملكة الله
كلمة الله هي مفتاح الحياة على هذه الأرض في حرية! كلما سلكنا في نور كلمة الله، زادت حريتنا وأصبحنا أكثر استقلالية عن نظام هذا العالم – وهذا أمر رائع، لأن نظام هذا العالم فوضوي وفاسد!
يعلم العالمُ الناسَ أن النقص (العوز) والديون أمر طبيعي. يخبرهم أنه لا ينبغي عليهم توقع أن يتمكنوا من شراء شيء غالي الثمن مثل المنزل مباشرة. في نظام العالم، وجود بطاقات الائتمان ذات الحد الأقصى والرهن العقاري لمدة ٣٠ عامًا هي مجرد طريقة عادية للحياة.
لكن بالنسبة لنا، كمواطنين في مملكة الله، هذه الحياة غير طبيعية! ما هو طبيعي بالنسبة لنا هو:
أن يكون لديك دائمًا ما يكفي، ليس فقط لكي تستمتع، ولكن لكي تعطي.
أن تكون خالية من الديون، ولديها ما يكفي للإقراض، ولا تضطر إلى الاقتراض. (رومية ١٣: ٨، تثنية ٢٨: ١٢)
أن نجعل الله يفتح علينا كوى السماء ويصب هذه الوفرة بحيث لا يكون لدينا مكان كافٍ لاستقبالها، (ملاخي ٣: ١٠).
لكي تؤمن بكلمة الله، افعل ما يقوله واستمتع “بأيام السماء على الأرض.” (تثنية ١١: ٢١)
الشيء الوحيد الذي يمنعنا من عيش هذا النوع من الحياة الطبيعية هو النفس غير المدربة! تتكون أنفسنا من الذهن والإرادة والمشاعر. على عكس أرواحنا، لم تتحول إلى صورة يسوع لحظة ولادتنا من جديد. يجب أن تتغير أنفسنا بمرور الوقت، والقوة التي تغيرها هي كلمة الله.
عندما نضع كلمته في المرتبة الأولى في حياتنا، فإنها تجعل أذهاننا وإرادتنا وعواطفنا تتماشى مع ذهن الله وإرادته. إنها تغير تفكيرنا، لذلك نحن نفكر كثيرًا كما يفعل هو.
على سبيل المثال، إذا جئنا من خلفية عوز والتي وضَعت حدود لنا فيما يتعلق بالازدهار (تسديد الاحتياجات بفيض ووفرة)، فستزيل كلمة الله هذه الحدود. سوف تجدد أذهاننا حتى نتمكن من ترك الماضي وراءنا والمضي قدمًا بشكل متزايد في حياة الوفرة الإلهية. حياة مثل التي يصفها سفر أمثال ١٠: ٢٢، “بركة الرب تغني، ولا يزيد معها تعبًا”.
والأكثر من ذلك، عندما نستمر في الكلمة، يؤدي ذلك إلى استمرار نمو إيماننا. إنها تمكننا من الاستمرار في النمو في قدرتنا على الإيمان بالله من أجل الازدهار (تسديد الاحتياجات بفيض ووفرة).
كينيث وأنا يمكننا أن نشهد على هذا. عندما ولدنا من جديد، كان علينا أن نوسع إيماننا فقط لنؤمن بالله لأجل ما يكفي من المال لأجل الطعام على المائدة. كان على أن أصلي بألسنة طوال الوقت الذي كنت أتسوق فيه البقالة للتخلص من الخوف من عدم وجود ما يكفي من المال لدفع ثمن ما اشتريته.
عندما قال كينيث إنه وقَعَ لنصبح شركاء في خدمة أورال روبرتس ودفع ١٠ دولارات شهريًا، تفاجأت من الفكرة. لقد تسألت “من أين سنحصل على ١٠ دولارات؟ لكنني بقيت في الكلمة، كبرت إيماني قليلًا وانضممت إلى كينيث في الإيمان لأجل مال إضافي، ومن المؤكد، لقد أتى المال.
بعد أن كنا في الخدمة لفترة من الوقت، قادنا الرب لشراء أول طائرة صغيرة ذات محرك واحد، أدركنا أن إيماننا أصبح أكبر. وجد كينيث الشخص الذي يريده، وعلى الرغم من أننا لم يكن لدينا ما يكفي من المال لسداد ٣٥٠٠ دولار، فقد أخذ المال الذي كان لدينا للرجل الذي كان يبيع الطائرة.
قال المالك: “انطلق وخذ الطائرة الآن، يمكنك سداد المبلغ بمرور الوقت، أنا أثق بك”. ولكن بما أن كينيث وأنا اتفقنا أمام الله على عدم اقتراض المال، فقد قال كينيث بإيمان: “لا، سأدفع ثمن الطائرة بالكامل، أنت فقط احتفظ به من أجلي، وسأعود بالمبلغ بكامل”.
في وقت لاحق من نفس اليوم، تلقينا مكالمة من أولين كريتش، والد كارولين سافيل. كان أحد أعضاء مجلس إدارة خدمتنا في ذلك الوقت. قال: “لدي ٣٥٠٠ دولار أريد أن أعطيها لك”.
في ذلك الوقت، ربما كانت ٣٥٠٠ دولار تساوي ٣٥ مليون دولار. لم يكن لدينا أي طريقة في العالم للحصول عليها. لكن الله كان يمتلكها بالفعل – ولأننا كنا ننمو في الإيمان، عندما احتجنا إلى تلك الطائرة لتوصيل الإنجيل للناس، كان الله قادرًا على الحصول على المال مقابل ذلك في أيدينا!
قد تقول: “لكنني لست متفرغ بالكامل للخدمة مثلك أنتِ والأخ كوبلاند، ليس لدي أي من أعضاء مجلس الإدارة يتصلون لمنحي المال، كيف يمكن أن يجعلني الله مزدهرًا؟”
هناك كل أنواع الطرق التي يمكنه من خلالها القيام بذلك. إنه خبير في أن يجعل شعبه مزدهرًا (مسدد الاحتياجات بفيض ووفرة) بطريقة خارقة للطبيعة. لقد كان يفعل ذلك منذ آلاف السنين.
الله قال للإسرائيليين، إذا آمنوا وأطاعوه، فسيعطيهم “بُيُوتٍ مَمْلُوءَةٍ كُلَّ خَيْرٍ لَمْ تَمْلأْهَا، وَأَبْآرٍ مَحْفُورَةٍ لَمْ تَحْفِرْهَا، وَكُرُومٍ وَزَيْتُونٍ لَمْ تَغْرِسْهَا، وَأَكَلْتَ وَشَبِعْتَ”، (التثنية ٦: ١١). وقال لهم أيضًا: “إن حفظتم كل هذه الوصايا التي أنا أوصيكم بها … يَطْرُدُ الرَّبُّ جَمِيعَ هؤُلاَءِ الشُّعُوبِ مِنْ أَمَامِكُمْ، فَتَرِثُونَ شُعُوبًا أَكْبَرَ وَأَعْظَمَ مِنْكُمْ.” (تثنية ١١: ٢٢- ٢٣).
لا تنظر إلى الظروف الطبيعية لترى ما يمكن أن يفعله الله في حياتك! انظر إلى ما وراء الأشياء الطبيعية وانظر إلى كلمة الله. يقول إنه يمكن أن يستخدم حتى أعدائك (الخطأة) الذين قد يبدون أعظم وأقوى منك في الطبيعي ليجعلك مزدهرًا (مُسدد الاحتياجات بفيض ووفرة).
لقد فعل ذلك من أجل شركاء هذه الخدمة مرارًا وتكرارًا. كتب لنا أحدهم قبل بضع سنوات عن أرض باركهم الله بها. كانت مملوكة من قبل شخص خاطئ معروف بشره واسُتخدمت لأغراض شريرة. عندما عرض شركاؤنا عليه شرائها، رفض المالك عرضهم في البداية لأنه كان أقل بكثير من السعر الذي طلبه. ولكن بعد ذلك وقع في بعض المشاكل القانونية واحتاج إلى المال بسرعة، لذلك قرر بيع الأرض لهم في النهاية، مقابل جزء بسيط مما كانت تستحقه.
يمكن أن يفعل الله نفس الشيء لك. كما كتب روفوس موسلي ذات مرة، “يقدر االله أن يضع نفس التحرك على أي شخص!” إذا كنت ستلتصق فقط بالكلمة، فسيباركك ماليًا فوق ما يمكنك أن تطلبه أو تفكر فيه.
سوف يحولك إلى واحد من هؤلاء المؤمنين الذين يعرفون كلمته، ويسير بالإيمان ويمكنه أن يفعل كل ما يقوله، حتى تصبح أنت أيضًا أحد أسوأ كوابيس الشيطان!
الخلاصة (أهم النقاط)
- لا توجد حدود لله في كيف يجعلك مزدهرًا (مسدد الاحتياجات بفيض ووفرة). (٢ كورنثوس ٩: ٨، من الترجمة الموسعة الكلاسيكية)
- قد تحاول طرق التفكير القديمة أن تضع لك حدود، لكن كلمة الله يمكنها أن تحررك من تلك الحدود. (يوحنا ٨: ٣١- ٣٢)
- كلمة الله هي مفتاح الحياة على هذه الأرض في حرية. (يش ١: ٨)
- العوز المالي جزء من اللعنة. لقد خلصك يسوع منها. (غلاطية ٣: ١٣)
- في المسيح، أنت مبارك بكل بركة روحية، لذلك من الطبيعي أن تكون غنيًا. (أمثال ١٠: ٢٢).
_______________
أخذت بإذن من خدمات كينيث كوبلاند www.kcm.org & www.kcm.org.uk .
هذه المقالة بعنوان “أسوأ كابوس للشيطان“ تأليف: جلوريا كوبلاند من المجلة الشهرية أكتوبر 2021 BVOV جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات كينيث كوبلاند.
Used by permission from Kenneth Copeland Ministries www.kcm.org & www.kcm.org.uk.
This article entitled “The Devil’s Worst Nightmare” is written by Gloria Copeland, taken from the monthly magazine BVOV October 2021.
© 2008 Eagle Mountain International Church, Inc.: aka: Kenneth Copeland Ministries. All Rights Reserved.
This work Translated by: Life Changing Truth Ministry.
انا بشكركم من كل قلبي علي الخدمه اللي بتقدموها وعلي الاستناره والمعرفه
دااااااااااائما في ملء البركه والنعمه لكل الخدام والخادمات في الحق المغيير للحياة وعلي راسهم باستور رامز