القائمة إغلاق

إعترافات الإيمان – إرسم طريقك بلسانك جزء 1 Confessions of Faith Part

” فإذ لنا روح الإيمان عينه حسب المكتوب . آمنت لذلك تكلمت. نحن أيضاً نؤمن ولذلك نتكلم أيضاً” (2كو4: 13)

هذا الكتاب تم تصميمه لكي يساعدك أن تحفظ نفسك في صحة إلهية وذلك من خلال اعترافات وإقرارات كلمة الله.

يقول الكتاب”الحياة والموت في يد اللسان…” (أم18: 21)

وإذ تتكلم بكلمة الله سترسم طريق حياتك وتسير بكل نشاط وحيوية في الصحة الإلهية التي مات المسيح ليعطينا إياها.

استخدم هذا الإعترافات يومياً وشاهد كيف تتغير حياتك كل يوم من خلال كلمة الله.

الإعتراف(1)

يقول الكتاب في (عب4: 12) ” .. لأن كلمة الله حية وفعالة وأمضى من كل سيف ذي حدين وخارقة إلي مفرق النفس والروح والمفاصل والمخاخ ومميزة أفكار القلب ونياته .. ”

أنا أعلن بأن كلمة الله تعمل في حياتي ومستمرة في العمل, في كل نسيج كياني وحياتي. أنها تعمل في كل عظام جسدي. ولأني أستقبل كلمة الله, فإنه في داخلي تسري الكلمة في كل دوائر روحي ونفسي وجسدي. إنها تخترق كل خلية وكل عظمة فيَّ ومطهرة ومُنعشة لجسدي. ناموس (قانون) روح الحياة في المسيح يسوع يعمل في داخلي. كلمة الله تُطلق حياة الله الأبدية في كل كياني وتشحني بالقوة.

لا يمكن أن أصاب بالمرض لأن حياة الله الأبدية في دمي! الذي في داخلي أعظم من الذي في العالم. أنا غالب! أنا منتصر! استطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني(يشحنني بالقوة) نفس الروح الذي أقام يسوع من الأموات ساكناً في جسدي فالذي أقام المسيح من الأموات سيحيي جسدي المائت أيضاً بروحه الساكن في.

أنا أعلن إن الحياة في جسدي لم تعد مستمدة من دمي ولكنها مستمدة من روح الله الذي بداخلي! أنه لا يمكن أن أصاب بأي مرض في دمي لأن روح الله هو الحياة لجسدي. أنا أعظم من منتصر في هذه الحياة بل وأملك أيضاً فوق الأمراض والأرواح الشريرة وكل قوات الظلمة! أنا مبارك! أنا أسر في البركات! أنا أسير في نور كلمة الله ولذلك أري الكلمة تأتي بالنتائج التي تكلمت بها علي حياتي.

أشكرك يا رب يسوع! أنا أعرف من أنا فيك. هللويا!

الإعتراف (2)

يقول الكتاب في (1بط 2: 24) ” الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده علي الخشبة لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر. الذي بجلدته شفيتم.. ” هللويا!

أنا لا أحاول أن أنال الشفاء ولا أبحث عن شفائي لأني بالفعل قد شفيت من أكثر من ألفي سنة مضت عندما دفع يسوع ثمن شفائي. لقد أخذ يسوع عقوبة خطاياي وأمراضي لذلك أنا أقرر اليوم أن أسير في الشفاء والصحة الإلهية.

أنا أرفض الألم والمرض والفقر والعوز والإحتياج والموت.

أنا لن أفقد نعمة الله بسماحي للمرض والوباء أن يملكوا علي حياتي وجسدي. حياة الله عاملة في كل أركان وجوانب حياتي. هذه الحياة عاملة في جسدي، في عائلتي وفي عملي في اسم يسوع! أنا أعلن أن كل ما هو مرتبط بي محفوظ بهذه الحياة! الموت مهزوم في كل ما يخصني.

أنا أسير في النور كما أن الله يسير في النور وأيضاً إيماني يأتي بالنتائج كل يوم. علاقتي وشركتي مع الرب يسوع فعالة ومؤثرة ونامية كل يوم لذلك لا يمكن أن أهزم لأن الأعظم يعيش بداخلي.

كلمة الله تعمل فيَّ, إنها تعمل في جسدي، في ذهني وروحي. ناموس (قانون) روح الحياة يعمل في داخلي لذلك كل شئ يخصني يستقبل حياة! لا مكان للموت في أي منطقة في حياتي أو في جسدي. من خلال كلمة الله أنا أعيش الحياة المجيدة التي سبق الله وخططها لي والتي هي: حياة الصحة الإلهية والنجاح والانتصار. أنا أعلن اليوم أن حياتي كلها تخضع تماماً إلي سلطان كلمة الله وسيادتها في اسم يسوع.. أمين.

الإعتراف (3)

بحسب كلمة الله في (2كو4: 13) التي تقول ” .. أمنت لذلك تكلمت.. ” أنا أعلن بإيماني أني منتصر في هذه الحياة. أنا أرفض بأن تسيطر عليَّ قوات الظلمة أو قوات هذا العالم بل بالحري أنا أسود علي كل ما هو حولي وأملك كملك في هذه الحياة.

أنا أملك علي الأمراض والأوبئة، علي أرواح الظلمة وعلي الموت! أنا أعظم من منتصر من خلال يسوع المسيح! حياة الله في داخلي لذا لا مكان للخوف فيَّ لأنه قد هرب. النجاح والصحة والازدهار وطول الأيام ملكي ومن نصيبي في اسم يسوع.. أمين.

أنا أعلن أنني كامل في اسم يسوع المسيح. لا شئ ناقص في جسدي ونفسي وروحي! كل ما احتاجه موجود في داخلي وما من إحتياج أحتاجه ليضاف علي أو ينقصني أي شيء! كل أعضائي تؤدي وظائفها طبيعياً وبكفاءة في إسم يسوع! قلبي ينبض بشكل طبيعي، رئتي تأخذ الهواء طبيعياً، عيني ترى بكفاءة في اسم يسوع! كل كليتي تؤدي وظيفتها بشكل كامل وجيد. عضلاتي وأعصابي في حالة صحية كاملة! جسدي يتجاوب مع كلمة الله ولا يتجاوب مع المرض ! هللويا.

لمسات الله وطابعه عليَّ لأني أنا نتاجه الكامل التام.

أنا عمل يدي الله نفسه فقد صنعني بتدقيق مخلوق لأعمال صالحة قد سبق الله وعينها لأحيا أفضل حياة.

أنا خلقت بروعة وبعناية والرب يكمل كل يوم كل ما يخصني. صحتي كاملة وصحيحة في اسم يسوع! كل ما هو لي كامل في اسم يسوع! أنا أعرف من أكون! أنا ابن الله القدير! أنا أرفض المرض والفقر والحياة المنخفضة لأنني خلقت للعلو والارتفاع. روح الله يقوم بعمله في داخلي وهو مصدر حياة جسدي المادي! أنا مميز ومهم بالنسبة لله بل والأفضل والأكثر حباً وحناناً من بين أعماله. شكراً لك يايسوع.

الإعتراف (4)

يقول الكتاب في (رومية4: 17) ” كما هو مكتوب أني قد جعلتك أبا لأمم كثيرة. أمام الله الذي أمن به الذي يحيي الموتى ويدعو الأشياء الغير موجودة كأنها موجودة”

أنا أعلن أنه كما يفعل أبي السماوي أنا أيضاً أدعو الأشياء الغير موجودة كأنها موجودة وبكلمة الإيمان التي أتكلم بها أغير أي موقف سلبي حولي واجداً إجابات لكل التساؤلات وحلولاً لكل المشاكل. أنا لا أتكلم بحسب ما أراه بعيني الجسدية ولكنني أدعو (أستدعي) الأشياء التي أريد أن أراها في حياتي إلي الوجود والإختبار الحرفي! أنا لا أتحرك بالأعراض والعلامات التي يضعها إبليس في طريقي. أنا أتكلم بالصحة الكاملة لجسدي وتسديد للاحتياجات بفيض ووفرة والازدهار لحياتي في اسم يسوع! أنا ممتلئ بإيمان الله! أنا أمتلك روح الإيمان وأتكلم بنفس الأشياء التي يتكلم بها الله. بإيماني في الله وفي كلمته التي أطلقها وأعلنها يومياً استمر منتصراً في المسيح يسوع. مهما واجهت أمور في هذه الحياة سأحيا منتصراً. التحديات التي تقف أمامي اعتبرها خبزي! بل وأراها أيضاً خطوات لازمة لتدعيمي وتقدمي.

أنا أعلن إن إيماني يأتي بالنتائج في اسم يسوع!

لأني أطلق كلمة الله من فمي بقوة أرى الصعوبات تتذلل أمامي وتفشل! أنا أعلن أن الأمور التي تحاول أن تحدني وتبقيني واقف عن السير في طريقي هو حوائط بلا أساسات! بمسحة الروح القدس أن سائر بخطوات ثابتة بلا توقف وبلا تزعزع! أنا أرفض بأن اهتم بالأباطيل الكاذبة لأني أنا إيمان ابن إله الإيمان وأحيا منتصراً كل يوم بإيماني في كلمة الله, الإيمان الذي لا يفشل! أنا أعرف من أنا! كلمة الله هي ضماني وتأميني! أنا أعظم من منتصر في المسيح يسوع .. أمين.

الإعتراف (5)

يقول الكتاب في (1يو5: 11، 12) ” وهذه الشهادة: أن الله أعطانا حياة أبدية. وهذه الحياة هي في أبنه. من له الابن فله الحياة ومن ليس له ابن الله فليست له حياة”

أنا قبلت يسوع ابن الله في حياتي، أنا مولود ولادة ثانية لذلك أنا أعلن أنني امتلك حياة الله في داخلي. أنا قبلت حياة الله الحياة الأبدية في روحي. هذه الحياة تعمل في روحي وفي نفسي وفي جسدي. إن هذه الحياة الأبدية منتشرة في كل خلية في دمي فلا مجال أو مكان للمرض في دمي فهو غير قابل لأي نوع من أنواع المرض! الحياة الأبدية تحقن كل خلية. وكل عظمة من عظامي بالحياة. هذه الحياة تجعلني أكثر من مجرد إنسان عادي! إن الآلام والضعفات والاحباطات التي يعاني بها الإنسان العادي ليس لي ولا تؤثر في لأني أمتلك هذه الحياة في داخلي! أنا ولدت كمخلص بها العالم وليس كفريسة أو ضحية له.أنا أرفض أن أكون فريسة تقع في أي موقف أو تأثير سلبي. أنا أملك كملك علي كل قوات وأدوات الظلمة. أنا ولدت كإجابة لصراخ وآلام ملايين من هذا العالم لمساعدتهم ولأقدم لهم الحياة الأبدية!

أنا أعترف بأنني غير قابل للتمييز بسبب الحياة الأبدية العاملة في داخلي. كل آلة وكل سلاح وجه ضدي من أي اسم يسمي، لا ينجح. لا مرض أو وبأ يسري في جسدي! أنا أعظم من منتصر وأعيش في سيادة وسيطرة علي كل قوات الظلمة! لأنني قبلت حياة وطبيعة الله أنا أعلن أنني أفوق علي الشيطان وكل قوات الظلمة! أنا منتصر في هذه الحياة! النجاح هو نصيبي ! الصحة الإلهية ملكي! النصرة لي في اسم يسوع! أنا أعرف من أنا! أنا ابن لله وارث لله وارث مع المسيح . شكراً يا يسوع!

الإعتراف(6)

يقول الكتاب في (رو5: 17) ” لأنه إن كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد فبالأولى كثيراً الذين ينالون فيض النعمة وعطية البر سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح”

لقد نلت فيض النعمة واستقبلت عطية البر لذلك أنا أملك في هذه الحياة. أنا أعيش كل يوم كبطل لأن الله لا يفشل وكذلك أنا! الحياة التي أحياها ليست ملكي ولكنها ملك لله! بسبب الحياة الأبدية لا شئ في هذا العالم أو نظامه يضعني تحت قدمه. يقول الكتاب ” انتم من الله أيها الأولاد وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من الذي في العالم” (1يو4:4) ويقول أيضاً: ” لأن كل من ولد من الله يغلب العالم .. ” (1يو5: 4). أنا مولود من الله لذلك أنا أغلب العالم! العظيم يعيش في داخلي في كل خلية في كياني وفي كل ذرة في دمي! أنه في رأسي ! إنه في قدمي! إنه يغمرني كلي! يقول الكتاب في (رو8: 11) “وإن كان روح الذي أقام يسوع من الأموات ساكناً فيكم فالذي أقام المسيح من الأموات سيحي أجسادكم المائتة أيضاً بروحه الساكن فيكم”. مجداً لله ! لأن نفس الروح يسكن فيَّ! إنعاش وحيوية إلهية عاملة فيَّ الآن! لا يمكنني أن أمرض في دمي بأي مرض إذ لم يعد الدم مصدر حياتي! إن مصدر حياتي هو الروح القدس! الذي فيَّ أعظم من الذي في العالم! أنا أعظم من منتصر وسيد علي المرض والفقر والموت وأرواح الظلمة والشيطان أيضاً ! أنا مولود ثانية مولود أعظم من إبليس! المسيح يعيش في داخلي! أشكرك يا بابا! أنا أعرف من أكون! أنا أنتمي لك وأخصك، أنا مولود من الله! لا يمكن أن أُهزم! أنا أحيا منتصراً في هذه الحياة، في إسم يسوع القدير! شكراً لك يا رب.

الإعتراف(7)

يعلن الكتاب في (2كو5: 17) “… إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة. الأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديداً”

أنا أصبحت في توافق مع هذا الشاهد الكتابي وإعلان له في حياتي وأعلن أنني خليقة جديدة مولود جديد أعظم من الشيطان ومن كل أرواح الظلمة! أنا نسل إلهي له الطبيعية الإلهية! أنا لم أعد الإنسان الذي أعتدت أن أكونه. أنا إنتاج قيامة المسيح! أنا قمت من الأموات مع يسوع بحياة القيامة. الحياة التي أحياها الآن ليست هي إستمراراً للحياة القديمة السابقة ولكنني في الحقيقة أصبحت خليقة جديدة! أنا مولود للصحة للنجاح, للسعادة, للإزدهار, ولمجد الله! أنا مولود من الله وخارج منه وأصلي فيه! الذي فيَّ أعظم من الذي في العالم! أنا أعترف بالشاهد الكتابي الذي يقول” مع المسيح صُلبت فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا فيَّ. فما أحياه الآن في الجسد فإنما أحياه في الإيمان إيمان ابن الله الذي أحبني واسلم نفسه لأجلي” (غلا2: 20)

أنا أعلن أن المسيح يعيش في داخلي! الممسوح مستقر في داخلي وأخذ مكانه ومسحته أيضاً استقرت فيَّ. كيف لي أن أفشل؟ أنه من المستحيل أن يحدث هذا! أنا أحيا بإيمان يسوع! لقد رأي يسوع ما الذي سوف أصل عليه وأعطاني أيضاً حياته لي لذلك أنا سأصبح الإنسان الذي بحسب قلبه الذي أمن الله أني سأكونه.

أنا أعلن أن المسيح يعيش في داخلي! الممسوح في داخلي. أنا لن أصبح شحات متسول أو ضحية في هذه الحياة، ولكنني سأعيش لمدح مجد اسم يسوع وهكذا يحدث في حياتي في اسم يسوع القدير… أمين.

الإعتراف(8)

يقول الكتاب في (1يو5: 4)” لأن كل من ولد من الله يغلب العالم. وهذه هي الغلبة التي تغلب العالم . إيماننا”

أنا مولود من الله. أنا من الله وأصلي الحقيقي هو من الله لذلك أنا أغلب العالم! أنا أعيش في سيادة وسلطان علي أركان وعناصر ومبادئ هذا العالم ونظامه أيضاً! الحياة التي بداخلي هي “زوي” أي ” حياة الله التي لا تفني ولا تنتهي”، الحياة التي لا تعرف الفشل. لا هزيمة لا دمار! لأنه بفضل هذه الحياة أنا أملك كملك علي هذا العالم وأنظمته. خرجت الكلمة معلنة أني أنا بطل في هذه الحياة وهكذا أنا كذلك.

يعلن الكتاب في (رو5: 17) ” الذين ينالون فيض النعمة وعطية البر سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح! أنا قد نلت نعمة الله وبره بغني لذلك أنا أحيا حياة ملوكية! أنا أمارس سلطاني المعطي لي من الرب كملك علي أرواح الظلمة علي الأمراض وعلي الموت أيضاً! أنا أرفض أن أهزم أو بأن تسيطر عليَّ قوات الظلمة بل بالحري أنا أملك عليها كملك! أنا نتاج قيامة المسيح ولست نتاج موته علي الصليب. أنا ولدت ثانية بحياة القيامة في داخلي! نفس الحياة التي يحياها يسوع اليوم هي نفس الحياة التي أمتلكها الآن لأن الكتاب يقول في (1يو4: 17) ” … لأنه كما هو في هذا العالم. هكذا نحن أيضاً” هللويا.

أنا لست فقط أشبهه، بل ممجد وجميل مثله!

أنا أعرف من أنا! لقد وجدت أصولي وجذوري الحقيقية في المسيح! كما يملك يسوع هكذا أنا أيضاً أملك. الصحة هي ملكي, الحيوية الإلهية من نصيبي! لا يمكن أن أكون مريضاً، فقط لأني مثل يسوع فهو لا يمرض! أنا صحيح حتى في نفسي في اسم الرب يسوع القدير.. أمين.

الإعتراف(9)

يقول الكتاب في (رو8: 11) ” وإن كان روح الذي أقام يسوع من الأموات ساكناً فيكم فالذي أقام يسوع من الأموات سيحي أجسادكم المائتة أيضاً بروحه الساكن فيكم”

الحياة في جسدي لم يعد مصدرها هو دمي ولكن جسدي يحيا الآن بواسطة روح الله.

نفس الروح الذي أقام يسوع من الأموات ساكناً فيَّ. هللويا! أنه في رأسي! أنه في يدي! أنه في قدمي! أنه يغمرني! أنه من المستحيل أن يمرض دمي لأن الروح الذي يمد بالحيوية الإلهية يسكن في جسدي! من هامة رأسي إلي أصابع قدمي روح الله يحي جسدي المائت. جسدي هيكل للروح القدس ! أنا هيكله الحي لذلك لا يمكن للأمراض أو الأوبئة أن تشارك الروح القدس في سكن جسدي.

أنا أعلن أنه بسبب حضور نفس هذا الروح في داخلي يموت كل فطر مرضي يحاول أن يصيبني بالمرض ويمر خارج نظامي الجسدي! يوجد قوات تدمير المرض في داخل جسدي المادي. لا يؤثر علي أي مرض يحاول أن يدخل إلي جسدي ولا يصنع تغيير سلبي في جسدي, لأن الروح يحرق أي علامة أو أثر للمرض! لن ينجح ورم أن ينمو في جسدي. أنا متصل بطريقة إلهية بإمداد لا نهائي من الصحة والنجاح! أنا أعيش كل يوم ممتلئ من الحياة منتعشاً ومتقوي بقوة الروح القدس التي تعمل فيَّ! أنا أحيا في كل يوم من حياتي بكل سلطان. أنا أملك علي الشياطين وعلي الأمراض. لا شئ يستطيع أن يضعني تحته لأني أعظم من منتصر! الذي في أعظم من الذي في العالم! أنا أعرف من أكون! شكراً لك يا يسوع.. أمين.

الإعتراف (10)

يعلن الكتاب في (أف2: 10) ” لأننا نحن عمله مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها”

لذلك أنا أعلن أنني صنعة يدي الله في المسيح يسوع مخلوق لأعمال صالحة. أبدع الله في خلقي وخطط لحياتي لأسلك في أعمال صالحة.

أنا خلقت من جديد للصحة الإلهية والازدهار والانتصار. أنا أسير كل يوم من حياتي في طرق الله التي سبق وأعدها لي. أنا لن أحيد عن طرق الله لكي أثبت نظري علي يسوع رئيس وقائد إيماني ومكمله. لقد نلت الحياة الإلهية في روحي وهذه الحياة تعمل في روحي وفي عقلي وفي جسدي المادي.

لقد جعل الله لي طابع وشهادة بأنني قد غلبت العالم “غالب للعالم” لذلك أنا أملك علي هذا العالم وأنظمته. أنا أملك علي أرواح المرض والموت. الحياة التي في جسدي طاردة ومدمرة لفطريات المرض. هللويا!

أنا ولدت في مدينة صهيون (مدينتنا السماوية في عالم الروح وليست جغرافية). مدينة الله الحي. في جبل قداسة الله، في المكان الذي قيل عنه” ولا يقول ساكنا ” أنا مرضت” . الشعب الساكن فيها مغفور الأثم” (أش33: 24). مجداً للرب! أنا ولدت لحياة الله في داخلي! أنا أنظر علي العالم من على قمة الجبل! أنا أنظر إلي العالم من هذا الموقع المتميز! أنا لن أفقد تميزي في هذه الحياة لأني أنظر من علي أعلى قمة الجبل! هللويا!

الذي في أعظم من الذي في العالم! أنا غير قابل للدمار الذي يصنعه المرض! أنا مولود صهيون، مواطن جميل في مدينة الله المحبوبة! أنا قد وصلت إلي مكان ميراثي الآن! المرض هو شئ من الماضي والفقر أيضاً من الماضي! الحياة والسلام من نصيبي الآن ! شكراً يا يسوع.

الإعتراف(11)

أنا أعلن في اسم يسوع إن إيماني يعمل ويأتي بالنتائج. كلمة الله تعمل في حياتي بقوة. أنها تبني إيماني منتجة فيَّ الكلمات التي تكلمت بها إليَّ. أنها تعمل في روحي في عقلي في جسدي المادي! أنا أثبت نظري علي يسوع المسيح رئيس ومكمل إيماني! أنا أرفض بأن أتحرك بالظروف الخارجية التي تدور حولي لأني وُجدت علي الصخرة الذي هو المسيح! أنا مستمر في تبعيتي له في اسم يسوع!

يقول الكتاب عني في (كو3: 4) ” المسيح هو حياتي” هللويا. هذا يعني أن جسدي المادي محقون بحياة الله، أنا أرفض المرض والأوبئة. أنا أرفض أن احتضن أو أرحب بالمرض فيَّ، لأن المسيح هو حياتي. لا شركة للحياة الأبدية مع المرض في جسدي.

أنا أعلن أن جسدي يستجيب لكلمة الله وليس للمرض! توجد قوة مدمرة للمرض في دمي تلتهم وتبتلع أي بكتريا أو فيروسات أو فطر وكل أنواع المرض! مجداً للرب! أنا لست شخصاً عادياً ربما أشبه باقي الناس في الخارج لكن الحياة في داخلي مختلفة, أنا مفرز ومنفصل مقدس ومنعزل عن قوات الفساد في هذا العالم منفصل للحياة المجيدة التي في صهيون!

شكراً يا رب! أشكرك من أجل الحياة المجيدة التي دعوتني إليها حياة الراحة والسيادة والانتصار 24 ساعة في اليوم، أشكرك يا رب لأنك سكبت حياتك ونفسك علي! أنا سوف أحيا لك كشاهد لحكمة الله وقوته المتنوعة. شكراً يا رب لأنك جعلتني بطل في هذه الحياة وغالب وأعظم من منتصر في إسم يسوع .. أمين.

الإعتراف(12)

في اسم يسوع الصحة الإلهية هي ملكي. أنا أمتلك ” زوي” الحياة الإلهية في كل خلية في دمي. لذلك أنا لن أمرض. المرض ليس هو جزء من طبيعتي. أنا ما يقوله الكتاب أني أنا. أنا أمتلك ما يقوله الكتاب. أني أمتلك. أنا أستطيع كل ما يقوله الله أني أستطيعه. كلمة الله تعمل فيَّ. أنها تنتج ما تكلمت عنه في جسدي. نفس الروح الذي أقام المسيح من الأموات يعطي الحياة لجسدي المائت.

أنا أعرف من أكون! أنا لست المريض الذي يحاول أن يشفي! لا ولكنني أنا الذي شفيت وأحيا في الصحة الإلهية. لا مرض ينجح في أن يسود علي جسدي. أرسلت كلمة الله لشفائي وصحتي في المسيح الممسوح وفي مسحته . هللويا.

أنا نسل وذرية كلمة الله ولا قوة للموت علي حياتي. لا مكان للأمراض لتمسكني منه. أنا ابن كلمة الله. كلمة الله دواء لجسدي لذلك أنا أحيا في صحة إلهية 24 ساعة كل يوم. حياة الله تسري وتجري في كياني. أنا عضو في جسد المسيح من لحمه وعظامه! أنا حي في المسيح وأحيا لله. طريقي مزدهر ورائع في اسم يسوع.. أمين.

الإعتراف(13)

يقول الكتاب في (رو8: 27) ” ونحن نعلم إن كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله الذين هم مدعون حسب قصده”.

أنا أعلن أن كل الأشياء تعمل معاً للخير في حياتي لأني أحب الله وقد دُعيت حسب قصده. كل موقف أواجهه هو درجة من حجارة السلم الذي أصعد عليه. بالنسبة لجسدي كل الأشياء تعمل معاً لخيري، فالصحة والقوة هما نصيبي كل يوم. أنا محاط ببيئة وحالة من الخير وهذه البيئة تحارب وتطرد الأمراض والفقر والموت. أنا في الإرتفاع فقط ولست في الإنحطاط. أنا رأساً لا ذنباً. الخطية والمرض والفقر والموت لا يستطيعوا أن يسيطروا عليَّ لأني اشتريت بدم المسيح الثمين. العدو مهزوم في حياتي واسم يسوع يُمجد فيَّ. عقلي ممتلئ بأفكار الله فأنا أرفض أن أفكر الأفكار الخاطئة. أنا أرفض الأفكار السلبية وأعلن أن عقلي يخضع لكلمة الله. الكلمة هي مصدر أفكاري وكلماتي, فهي تعطيني الأفكار لعقلي والكلمات لفمي. أنا أتكلم بحكمة الله في كل موقف أقابله. أنا لا أتحرك بتأثيرات هذا العالم السلبية والفاسدة ولكني أنقاد بنور كلمة الله الحقيقي. كل يوم عقلي يتجدد بكلمة الله لأني بكل جدية أميل قلبي للتفكير في حق الله.

أنا أمشي بالإيمان لا بالحواس الخارجية. حياتي نُظمت ورُسمت ووجهت نحو الارتفاع والأمام (التقدم) بسبب إيماني في الله وفي كلمته. في اسم يسوع .. أمين.

نشرت بإذن من كنيسة سفارة المسيح  Christ Embassy Church والمعروفة أيضا بإسم عالم المؤمنين للحب و خدمات القس كريس أوياكيلومي – بنيجيرياBeliever’s LoveWorld  – Nigeria – Pastor Chris Oyakhilome  والموقع www.ChristEmbassy.org  .
جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات القس كريس أوياكيلومي.

Taken by permission from Christ Embassy Church , aka Believer’s Love World &  Pastor Chris Oyakhilome  Ministries  , Nigeria. www.ChristEmbassy.org .
All rights reserved to Life Changing Truth.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

$