أدركت بعد هذا التعليم أنه ليس حسناً أن يكون الشخص بلا معرفة، وغياب التعليم الصحيح كان هو السبب في فقدان وفقر في البركات الموهوبة لي من الله في المسيح يسوع . ويكفي أن أدركت بعد هذا التعليم أني حامل لصفات الله في داخلي وفي روحي . وأختبرت بركات تلك الدروس ومازلت أرى يد الرب عليّ بالبركات الكثيرة . سواء كان في نفسي أو في روحي أو في جسدي. وعلى يقين وثبات أني سأرى ما هو أعظم من ذلك مما أطلب أو أفتكر.