قد يختلف المؤمنون في اشياء كثيرة لكن اكثرنا يتفق علي هذا : انه ان كنا نعرف مشيئة الله تجاه اي امر في حياتنا فعلينا تتميمها . هذا حق واضح واعتقد ان علي كل جمهور المؤمنون بمن فيهم انا ان يقولوا بكل القلب أمين
لقد تعلمت منذ سنوات ان سر النجاح ( والذي ليس سراً علي الطلاق لكنه ذكر بوضوح في الكتاب المقدس ) هو ان تقول للرب كل يوم “يا سيد انا رهن امرك لتكن مشيئتك وخطتك في حياتي اليوم“
تعلمت ايضاً منذ سنوات مضت انه عندما يتعلقق الامر بتقبل مشيئة الله فهناك دائرة واحدة يواجه بها كثير من المؤمنون المخلصون مشكلة ما فبالرغم من انهم يحبون الرب لكنهم يجدون صعوبة في قول “ ابي السماوي ان مشيئتك لي هي ان ازدهر مادياً لذلك سوف افعل مشيئتك “ لأسباب عديدة يختلف الناس حول هذه العبارة فالمؤمنون المتحمسون لأن تتم مشيئة الله في اجزاء اخري في حياتهم يبدأون فجأة في التردد والتعلثم عندما يتعلق الامر بالمال فيقولون “ حسنا انا لا اريد فعلا ان ازدهر وعلي كل حال انا واسرتي الصغيرة لا نحتاج الي الكثير لندبر امورنا “ لم استطع ابداً ان افهم ما هو المنطق وراء هذه العبارات وما علاقة ميزانية الاسرة بها ؟ انها ارادة الله لنا ان نزدهرمادياً فمن نحن لنقول لله لا نحتاج الي هذا الازدهار؟ قد تقول لي “اعتقد يا اخ كوبلاند انك تبالغ بشدة لانه ليس بالفعل مشيئة الله المطلقة لكل مؤمن ان يصبح مزدهراً مادياً , اليس كذلك ؟” كلا انهما فعلا مشيئته فالكتاب المقدس يقول ” فَإِنَّكُمْ تَعْرِفُونَ نِعْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ مِنْ أَجْلِكُمُ افْتَقَرَ وَهُوَ غَنِيٌّ، لِكَيْ تَسْتَغْنُوا أَنْتُمْ بِفَقْرِهِ.” انظر مرة اخري لكلمة تستغنوا الموجودة بالشاهد انها تتضمن كلمة غني غ . ن .ي بعض المؤمنون يتحاشوا ذكر هذه الكلمة تقريباً لانهم يعتقدون انها مرتبطة بالخطية وامور هذا العالم . لكن علينا ان نتخطي هذا فغني هي كلمة كتابية انها كلمة من الله فالله هو الذي اوجد الثراء فهو الذي وضع الذهب في جنة عدن وقال “ وَذَهَبُ تِلْكَ الأَرْضِ جَيِّدٌ. ” ( تك 12:2 ) فما كان لأدم ان يعرف الفرق بين الذهب والتراب إن لم يعلمه الله لكن الله علمه ومنذ ذلك الحين وشعب العهد في إزدهار .
فكر في ابراهيم وأسحق ويعقوب ويوسف كأمثله فقد كانوا اناساً اثرياء جداً . فكر ايضاً في بني اسرائيل شعب الله الذي حرره من عبودية المصريين ( مز 37:105 ) ” فَأَخْرَجَهُمْ بِفِضَّةٍ وَذَهَبٍ “ إن كانت بركة الله في العهد القديم تسببت في ازدهار شعبه مادياً فكم وكم يجب ان نزدهر نحن مؤمني العهد الجديد ؟ ” فنحن لنا عهد افضل ( عب 6:8 ) ” لان لنا يسوع الذي افتقر لاجلنا لكي بفقره نستغني نحن .
ليس المزود ولكن الصليب
ربما يجادل احدهم قائلا ً ” هذا العدد لا يتحدث عن الأمور المادية انه يتحدث عن الغني الروحي لانه يقول ان يسوع ترك غني السماء ليولد في مزود حقير حتي نستطيع نحن ان نذهب الي السماء حينما نموت “ انا ادرك ان هذا هو التعليم المنتشر لكنه غير صحيح فهذا العدد كتب لأهل كورنثوس من اجل العطاء المادي في ملكوت الله ولايقول ان يسوع جاء إلي الأرض كأنسان فقير
لم يأتي فقيراً بل علي العكس عندما ولد ظهر رجال حكماء وقدموا له ولاسرته غني هائل وعندما كبر وبدأ في الخدمة كان مذهراً واحتاج إلي امين صندوق ليتابع الاموال . وكان يسوع دائما معه بوفرة ليعطي الفقراء اموالاً وامورعينية فأشباع 20,000 شخص لم يمثل له أي مشكلة
كان يسوع مزدهراً طيلة حياته علي الأرض إذاً فمتي اصبح فقيراً ؟ عندما ذهب الي الصليب هناك اصبح يسوع افقر من أي انسان علي الاطلاق واخذ علي نفسه كل ثقل فقر البشرية مرة واحدة .
وبنفس الطريقة احتمل خطايانا علي الصليب لنصبح ابراراً كما هو بار واحتمل امراضنا لنصبح اصحاء كما هو وحمل فقرنا حتي نستطيع ان نكون اغنياء كما هو ايضاً
واضح جداً ان ازدهارنا مادياً هام جداً بالنسبة لله وانه في مركز مشيئته لذلك تضمنه في الثمن الذي دفعه يسوع لأجل فدائنا لذلك لا يهم إن كنا نعتقد اننا في حاجة اليه ام لا ولكن المهم ان الله يحتاجه
ستقول لي ” أخ كويلاند الله لا يحتاج إلي أي شئ “
لا شك إن هذا صحيح فالله القادر علي كل شئ هو كامل في ذاته. لكن دعني اسألك سؤالا هل يحتاج الله الي الناس ؟ نعم لانه اختار هذا . الله يحتاج الي البشر ويحتاجك انت بصفه خاصة هل يحتاج اليك غير مُخَلّص وخاطئ تعبث هنا وهناك وتفعل ارادة الشيطان ؟ كلا فهو يحتاج اليك مولود ثانية
هل يحتاج اليك مريضاً وضعيفاً غير قادر علي حمل اي ثمار لملكوته ؟ كلا انه يحتاجك بصحة جيدة وقوياً لتخدمه
هل يحتاجك مفلساً جداً حتي انك لا تستطيع ان تبارك اي شخص ؟ كلا فهو يحتاجك ” وَلَكُمْ كُلُّ اكْتفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ،” حتي تستطيع ان ” تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ. ” ( 2كور 8:9 ) “
لهذا انزعج كثيراً عندما يتغاضي المؤمنون عن مشيئة الله تجاه ازدهارهم مادياً ويقولون انهم يستطيعون تديبر امورهم دون اموالا كثيرة هذا منظور اناني فماذا عن مساعدة كنيستك وراعي الكنيسة ؟ وماذا عن مساعدة الأرساليات ؟ وماذا ايضاً عن العطاء للفقراء ؟ إن الامر لا يتعلق فقط بك وبأسرتك الصغيرة أو بي وبأسرتي الصغيرة لكنه يتعلق بملكوت الله أن الامر يتعلق بان أبارك حتي استطيع ان اكون بركة.
لم يقل احد ان عليك ان تحتفظ بكل الثراء الذي يعطيك اياه الله . فإن كنت تستمتع بالعيش بميزانية صغيرة فهذا احسن واصل كما انت وعش بـ 500 دولار شهرياً لكن امن بالله ليعطيك 10,000 دولار واعطي 9500 دولار لملكوته قد تسأل ” كيف افعل هذا ؟ ” ” فأن الاقتصاد لطالمل كان مروعاً “ قد تكون الحالة الأقتصادية سيئة علي الأرض لكن اقتصاد السماء جيد جداً ومن هناك يأتي دعمك المالي كما تقول رسالة فيلبي ( 19:4 ) ” فَيَمْلأُ إِلهِي كُلَّ احْتِيَاجِكُمْ بِحَسَبِ غِنَاهُ فِي الْمَجْدِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.”
اتري انه علي الرغم من انك تعيش جسدياً علي الكفاف محاطاً بمملكة ابليس لكنك لست مواطناً من هذه المملكة بعد الأن فعندما ولدت ثانية خلصك الله من هذه المملكة ونقلك الي ملكوت ابن محبته ( كو13:1 ) فإنك لن تدخل ملكوت الله يوماً ما عندما تموت وتذهب للسماء كلا فانت مواطن سماوي الأن فأنت قد قمت مع المسيح وجالس معه في السماويات ( اف6:2 ) ربما يستطيع رجال السياسة العبث بأمور هذا العالم المالية لكنهم لا يستطيعوا ايقاف ميزانية السماء لذلك يمكنك ان تزدهر في ظل اي اقتصاد !.
افعلها بطريقة الله
اعرف ما قد يدور في ذهنك الان ” إن كنت استطيع ان ازدهر في اي اقتصاد فكيف لم استطع فعل هذا ؟ “ ربما يرجع هذا الى انك لم تدرك ان الازدهار في اقتصاد السماء مختلف عن الازدهار في العالم . فالناس في العالم يعطون الأولوية لاحتياجاتهم فهم دائما قلقون ويسألون ” ماذا سنأكل او ماذا سنلبس ” لكن يسوع قال لنا كمؤمنون ” لا تهتمو بهذه الاشياء “ فهذه ليست الاسئلة الصحيحة لكن اطلبوا اولاً ملكوت الله اطلبوا طريقته في فعل الاشياء وكل هذه الاشياء ستزاد لكم بوفرة ” لكن كيف نطلب طريقة الله في فعل الاشياء ! بالنظر الي كيفية فعل يسوع للاشياء ! فقد قال بنفسه ” الذي راني فقد راي الاب ” ( يو9:14 ) لذلك دعونا نتأمل ما قاله لنا يسوع عن طريقته في العمل فقد قال ” لاَ يَقْدِرُ الابْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئًا إِلاَّ مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ. لأَنْ مَهْمَا عَمِلَ ذَاكَ فَهذَا يَعْمَلُهُ الابْنُ كَذلِكَ. أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي.
( يو 5 : 19 , 30 )” ألَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ.” ( يو10:14 )
بحسب ما جاء في هذه الأيات فإن يسوع فعل كل اعماله العظيمة بهذه الطريقة : فقد سمع كلمة الله امن بها , تكلم بها وفعل بمقتضاها وكنتيجة فإن الأب عن طريقه صنع الأعمال . كانت هذه هي طريقة عمل يسوع كل يوم في خدمته الأرضية فهكذا كان يعلم وهكذا كان يصنع المعجزات وهكذا ايضا كان يزدهر.
يمكن ان تقول لي ” نعم لكن هذا كان يسوع اما انا فلا استطيع ان احيا بهذه الطريقة “
بالتأكيد تستطيع فيسوع اكد علي هذا وقال ” مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضًا، وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا، لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي.” ( يو 12:14 ) وقال ايضاً ” مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ ” ( لو 4:4 ) هذا يعني ان كل واحد منا يستطيع ان يسمع كلمة الله ويؤمن بها ويتكلم بها ويعمل بحسبهاَ ويحصل علي نفس النتائج كيسوع . لماذا ؟ لأن الاعمال التي عملها لم تكن بقوته بل فُعلت بقوة كلمة الله .
أزرع بعض بذار الازدهار
لكي تفهم هنا عليك ان تتذكر ان كلمة الله ليست معلومات لكنها ” روح وحياة ” ( يو 63:6 ) وفي مرقس 4 دعاها يسوع
” بذار “ روحية فماذا يحدث عندما تزرع بذاراً ؟ انها تنمو. وماذا تثمر ؟ انها تثمر ثمراً بحسب جنسها هذا ما يحدث عندما نزرع كلمة الله في قلوبنا لانها تحتوي علي روح وحياة الله عندما نقبلها ونتكلم بها ونعمل بها فأنها تثمر فينا تماماً ما قاله .
رأيت انا وزوجتي جلوريا علي مر السنين هذا يحدث مراراً كثيرة ليس فقط في حياتنا لكن في حياة شركائنا ايضاً .
واتذكر شخصا واحدا بالتحديد اعتدنا ان ندعوه”رجل الدولار اليومى” فقد كان خادما دائما يؤمن بانة من المفترض ان يكون الوعاظ فقراء و كنتيجة لذلك ظل فقيرا طيلة حياته لم يتعدى دخلة مستوى خط الفقر لكنه حصل على بعض الشرائط المسجلة لنا وبداْ يرى الامور بضوء مختلف فادرك ان مشيئة الله لحياته كانت ان يزدهر و ان يكون شخصا معطيا لذلك بداْ يصلى قائلا”يارب اريد ان ازرع فى خدمة الاخ كوبلاند واريد ان اكون بركة له وان اساعد فى توصيل هذه الرسالة للاخرين لكن ماذا يمكننى ان افعل؟ فليس لدى شئ الان” فاجابه الرب وقال “ارسل دولارا كل يوم لخدمة الاخ كوبلاند“
فى البداية لم يكن يعرف هل فى مقدوره جمع دورلار واحد يوميا ام لا لكنه قرر إن كان الرب قال له ان يفعل هذا فانه يستطيع .
بعد قليل بداْت الدولارات تصل الى خدمتنا احيانا كنا نستلم اظرف مليئة بالبنسات ومرات اخرى كانت تاتى الينا عشرات البنسات لم يمر وقت طويل حتى اندهش فريق العمل وراْوا ان يخبررونى عن “رجل الدولار اليومى ” وبعد فتره دعونى ثانية وقالولى “انه يزدهرفانه يعطى الان 2 دولار يوميا “
مرت سنوات كثيرة منذ حدث هذا واصبح هذا الرجل و اسرته وخدمته داعمين امناء جدا ماديا وشركاء اقوياء لهذه الخدمة. كيف لرجل عاش فقيرا طيلة حياتة ان ينتهى به الامر ومعه مال كاف ليعطى بكل هذا المقدار. لقد اكتشف انها كانت ارادة الله لحياته ان يكون مزدهرا فقرر ان يكون مزدهرا ثم اتبع نظام يسوع :فاستمع لكلمة الله وقبلها وتكلم بها وفعل بحسبها وكنتيجة لذلك تحققت معه الاية الموجودة فى (2 كو 9 :8 ) ” وَاللهُ قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ.” نفس الشئ سيحدث لمن يمارس بايمان كلمة الله اتجاه الازدهار وتسديد للاحتياجات بفيض ووفرة لذلك ان لم تكن تفعل هكذا هيا ابداْ الان . وان كنت تفعل هذا ابقى حيث انت وكن ثابتا فبركتك الاعظم فى متناول يدك.
خطوات لتحضرك هناك حيث الأزدهار
سر الحياة الناجحة هو معرفة مشيئة الله عن كل مجال من مجالات حياتك وتتميمها . بحسب الكتاب المقدس انها مشيئة الله لك ان تزدهر مادياً لذلك فهذا ما عليك ان تفعله اليك بعض النقاط لتساعدك :
1 – اقتنع من كلمة الله بأن الأزدهار هو فعلا مشيئة الله لك ( 2كور 9:8 ) ” فَإِنَّكُمْ تَعْرِفُونَ نِعْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ مِنْ أَجْلِكُمُ افْتَقَرَ وَهُوَ غَنِيٌّ، لِكَيْ تَسْتَغْنُوا أَنْتُمْ بِفَقْرِهِ. “
2 – أمن بأن الله قادر ان يباركك مادياً وان يجعلك بركة للأخرين ( 2كور 8:9 ) ” وَاللهُ قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ. “
3 – كف عن النظر الي اقتصاد العالم وضع تركيزك في اقتصاد السماء ( في19:4 ) ” فَيَمْلأُ إِلهِي كُلَّ احْتِيَاجِكُمْ بِحَسَبِ غِنَاهُ فِي الْمَجْدِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ. “
4 – أفعل الأشياء بطريقة الله بدلاً من طريقة العالم ( مت6 :31 – 33 ) ” فَلاَ تَهْتَمُّوا قَائِلِينَ: مَاذَا نَأْكُلُ؟ أَوْ مَاذَا نَشْرَبُ؟ أَوْ مَاذَا نَلْبَسُ؟ 32فَإِنَّ هذِهِ كُلَّهَا تَطْلُبُهَا الأُمَمُ. لأَنَّ أَبَاكُمُ السَّمَاوِيَّ يَعْلَمُ أَنَّكُمْ تَحْتَاجُونَ إِلَى هذِهِ كُلِّهَا. 33لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ. “
5 – أزرع بذار الكلمة للأزدهار ( مر 20:4 ) ” وَهؤُلاَءِ هُمُ الَّذِينَ زُرِعُوا عَلَى الأَرْضِ الْجَيِّدَةِ: الَّذِينَ يَسْمَعُونَ الْكَلِمَةَ وَيَقْبَلُونَهَا، وَيُثْمِرُونَ: وَاحِدٌ ثَلاَثِينَ وَآخَرُ سِتِّينَ وَآخَرُ مِئَةً. “
أخذت بإذن من خدمات كينيث كوبلاند www.kcm.org & www.kcm.org.uk .
هذه المقالة بعنوان “بركتك الأعظم فى متناول يدك“ تأليف : كينيث كوبلاند من المجلة الشهرية أكتوبر 2013 BVOV
Used by permission from Kenneth Copeland Ministries www.kcm.org & www.kcm.org.uk.
This article entitled “Greatest Blessing Ever Is At Hand ” is written by Kenneth Copeland , taken from the monthly magazine BVOV Oct 2013.
© 2008 Eagle Mountain International Church, Inc.: aka: Kenneth Copeland Ministries. All Rights Reserved.
This work Translated by: Life Changing Truth Ministry.