الإعتراف العظيم
“إن اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت لأن القلب يؤمن به للبر والفم يعترف به للخلاص” (رومية 9:10-10).
اعتراف: أنا أؤمن بقلبي أن المسيح هو ابن الله. أنا أؤمن أنه أقيم من الأموات لأجل تبريري. أنا اعترف به كربي ومخلصي. يسوع هو ربي. هو يسود على حياتي هو يقودني ويرشدني.
بالطبع أن أول اعتراف منا يجب أن يكون اعترافنا بأن يسوع هو ربنا. وإن ولادتنا ثانية وصيرورتنا أولاد الله هي المفتاح لكافة تدبيرات الله ووعوده لنا.
الاعتراف العلني يغير خضوعنا من سيادة إلى أخرى ويحدد وضعنا. فاعترافنا بسيادة الرب يسوع يضعنا للتو تحت رعايته وحمايته.
المسيح راعينا. لقد اعترفنا به ربا فنستطيع إذا أن نتقدم خطوة أبعد ونعترف به راعيا. عندئذ ينطبق علينا ما جاء في المزمور الثالث والعشرين: “الرب راعي فلا يعوزني شئ…” وأيضا يقول المسيح في يوحنا 11:10: “أنا هو الراعي الصالح”.
يقول الكاتب كينث هيجن أنه أحيانا عندما يستيقظ صباحا يجد نفسه يعترف قائلا: الرب راعي فلا يعوزني شئ – لا تعوزني القدرة، لا تعوزني القوة، لا يعوزني المال، ولا يعوزني شئ ما، لأن الرب راعي.”لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد” (أعمال 28:17).
اعتراف: فيه أحيا واتحرك وأوجد! يا له من رصيد للقوة! في المسيح ربي ومخلصي. لي الحياة…والطاقة…والقوة لانجاز المستحيل.
“أنا الكرمة وأنتم الأغصان… إن ثبتم فيّ وثبت كلامي فيكم تطلبون ما تريدون فيكون لكم” (يوحنا 5:15, 7).
اعتراف: أنا ثابت فيه. أنا أحيا فيه. هو الكرمة وأنا الغصن. الكرمة في الغصن والغصن في الكرمة.
حياته – حياة الله – فيّ.
طبيعته – طبيعة المحبة – فيّ. فكما يسرى الدم في جسدي الطبيعي هكذا تسري حياته في إنساني الباطن. وسأجعل حياته ومحبته يسودان على .
عندما يولد الإنسان ثانية يصبح في المسيح. تلك هي الطريقة الوحيدة التي يصبح الإنسان “فيه”.
لكن المسيح أردف قائلا:
“إن ثبت كلامي فيكم” وكلمة ثبت تأتي هنا بمعنى عاش. فكلمة المسيح تعيش وتحيا فيّ بقدر ما أمارسها عمليا. الكثيرمن المسيحيين مولودين ثانية في المسيح ولكن كلمته غير ثابتة فيهم ولذلك لا تستجاب صلواتهم.
نعم. تحيا كلمته فيّ بقدر ما أمارسها عمليا. يمكنني أن أحفظها عن ظهر القلب وأقتبسها حتى أن أكرز بها ولكن كل هذا لا يعني أنها حية وثابتة فيّ. إن كلمة الله تحيا فيّ فقط بقدر ما أمارسها عمليا وأتيح لها الحرية في داخلي لتعلمني وتحكمني وتسودني، وأجعل رسالة كلمته أن تأخذ في حياتي المكان الذي أود أن يأخذه المسيح لو كان هنا بالجسد.
“إذا إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة. الأشياء العتيقة قد مضت هو ذا الكل قد صار جديدا”
(2 كورنثوس 17:5).
اعتراف: أنا خليقة جديدة في المسيح يسوع. أنا مخلوق جديد. فيّ حياة الله وطبيعة الله وقدرة الله.
المسيحي لا يتجدد كتجديد مرتبة السرير. فهو لا يصاغ فقط بل يعاد خلقه من جديد. هو خليقة جديدة
– شئ لم يكن له وجود من قبل على الإطلاق. تقول إحدى الترجمات الإنجليزية: “إن كان أحد في المسيح فهو سلالة جديدة”.
فعند الولادة الجديدة لا يحصل المسيحي على جسد جديد – مع أنه سيحصل عليه يوما ما – ولكن إنسانه الداخل، الإنسان الحقيقي، هو الذي يصبح خليقة جديدة ويحصل على نفس حياة وطبيعة الله.
تمسك باعترافك بأنك خليقة جديدة عند ذلك سيتجلى إنسانك الداخلي الجديد ظاهريا من خلال الجسد. وتعلّم كيف تجعل هذا الإنسان الداخلي الجديد يسود إنسانك الخارجى الظاهر.
عندما ينظر الله إلينا فهو ينظر إلى الإنسان الجديد “في المسيح”. ونحن نبدو أفضل كثيرا ونحن في المسيح عما نكون ونحن بدونه. وكبشر لا يمكننا أن نرى بعضنا البعض في المسيح بل نحن ننظر إلى بعضنا البعض من الوجهة الطبيعية الظاهرية. ولكن الله ينظر إلينا “في المسيح”!
“لأننا نحن عمله مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها”
(أفسس 10:2).
اعتراف: أنا عمله. هو جعلني خليقة جديدة.
نحن لم نجعل أنفسنا خلائق جديدة بل الله هو الذي فعل ذلك. نحن عمل الله. فاحترس حين تتكلم عن
عمل الله. واحرص بأن تقول نفس ما تقوله كلمة الله عن عمله هذا. لا تحتقر خليقة الله الجديدة. فلا تقل “آه، كم أنا بفقير وضعيف وغير مستحق ولا أحسب شيئا” لأن الله لم يصنعك خليقة جديدة
من هذه النوعية، بل صنعك خليقة جديدة مستحقة – خليقة جديدة تقف في حضرته وكأنها بلا خطية – فقد جعلك خليقة جديدة مبررة. فأخبر إذا حالتك الحقيقية عوضا عما تظنه أنت عن نفسك.
“لأنه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه” (2 كورنثوس 21:5).
اعتراف: أنا بر الله في المسيح يسوع. موقفي مضمون مع الله. صلواتي تقتدر كثيرا في فعلها
(يعقوب 16:5).
نحن نعلن بلا خوف أن الله جعلنا أبرارا. لم نفعل ذلك بأنفسنا بل الله هو الذي صيرنا أبرارا. البر معناه الموقف الصحيح قدام الله.
يسوع البار أصبح برنا. ولذلك يمكننا أن نقف في حضرة الله وكأننا لم نخطئ أبدا – نقف في حضرة الله دون الشعور بالإدانة أوالنقص الروحي.
“إذا لا شئ من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع” (رومية 1:8).
اعتراف: بما أنني في المسيح يسوع الآن، في الوقت الحاضر، إذا لا شئ من الدينونة عليّ.
“ومنه أنتم بالمسيح يسوع الذي صار لنا حكمة من الله وبرا وقداسة وفداء”(1 كورنثوس 30:1).
اعتراف: المسيح يسوع ربي، هو حكمتي – هو بري – هو قداستي – وهو فدائي.
“لأن إن كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد فبالأولى كثيرا الذين ينالون فيض النعمة وعطية البر سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح” (رومية 17:5).
“الذي فيه لنا الفداء…” شكرا لله لأننا لا نحاول أن نحصل على هذا الفداء بل قد حصلنا عليه حقيقة! فنحن الآن أنقذنا من سلطان الظلمة، من قوة إبليس. أنقذنا من سلطان الظلمة بفضل الولادة الجديدة ونُقلنا إلى ملكوت ابن محبته.
فنستطيع الآن أن نهزم الشيطان في أي مكان يتعرض لنا وفي أية تجربة يجربنا بها. في اللحظة التي قبلنا فيها المسيح ربا وولدنا ثانية انتهي سلطان إبليس علينا وابتدأ سلطان المسيح في حياتنا. في غلاطية 13:3)
نقرأ أن “المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة”. افتدينا من لعنة الناموس!
ولكن ما هي لعنة الناموس؟ ارجع إلى الأسفار الخمسة الأولى من الكتاب المقدس لتعرف وخاصة في النصف الأخير من الإصحاح 28 من سفر التثنية. افتدينا في المسيح من لعنة الناموس المثلثة: الفقر – المرض – والموت الثاني. وصارت لنا بركات إبراهيم (راجع غلاطية 14:3)
والنصف الأول من تثنية 28).
انتهي سلطان إبليس علينا بعد أن أصبحنا خلائق جديدة في المسيح يسوع وأصبح المسيح ربنا.
“الذي حمل هو نفسه خطيانا في جسده على الخشبة لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر. الذي بجلدته شفيتم” (1 بطرس 24:2).
“لكي يتم ما قيل بإشعياء النبي القائل هو أخذ أسقامنا وحمل أمراضا” (متى 17:8).
اعتراف: بجلدته شفيتُ! تخبرني كلمة الله أني شفيت بجلدته منذ حوالي ألفي سنة مضت. فإن كنت قد شفيت إذا أنا شفيت الآن حقا. والشفاء هو من نصيبي في المسيح يسوع.
نظر بطرس إلى ذبيحة الجلجثة وقال: “الذي بجلدته شفيتم”، لم يقل أنكم في طريق الشفاء بل قال “شفيت” أي أن الشفاء قد تم فعلا. يذكر الله بأنه لم يضع على المسيح آثامنا وخطايانا فقط بل
أيضا أمراضنا وأسقامنا. والمسيح أيضا يذكر بأنه حملها من أجلنا. لذلك ألهم الروح القدس بطرس ليكتب “الذي بجلدته شفيتم”. إن الشفاء من نصيبنا لأننا في المسيح يسوع، والمسيح وفره لنا. اٍعترف إذا بأن يسوع المسيح فداك . اعترف بأنك افتديت.
اعترف بأن إبليس لم يعد له سلطان عليك. وتمسك بهذا الإقرار فإنك قد أنقذت من سلطان الظلمة.
لا تسمح لإبليس بأن يتسلط عليك، ولا تقبل المرض بل أرفضه.
“لأن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد اعتقني من ناموس الخطية والموت” (رومية 2:8).
اعتراف: ناموس الحياة في المسيح يسوع قد حررني من ناموس الخطية والموت.
كان الدكتور جون ليك مرسلا إلى أفريقيا قبل ظهور حركة الإنجيل الكامل الحديثة بسنوات، وفي أيامه انتشر وباء الطاعون الدبلى في المنطقة التي كان يخدم فيها، ومات المئات. وكان الدكتور ليك يقوم بعناية المرضى ودفن الموتى.
أخيرا أرسل له الانجليز باخرة محملة بالامدادات الازمة وبفريق من الأطباء. وعند وصولهم استدعوا الدكتور ليك إليهم وسألوه: “ماذا استخدمت لوقاية نفسك من هذا المرض الوبائي؟”
فأجابهم: “أؤمن أن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد اعتقني من ناموس الخطية والموت،
وطالما أنا سائر في نور ناموس الحياة هذا، فلا يمكن لأي جرثومة أن تلتصق بي”.
فقالوا: “ألا تعتقد أنه من الأفضل لك أن تستخدم بعض عقاقيرنا الطبية لكي تعطيك المناعة ضد هذا المرض؟”
أجاب الدكتور: “كلا، يا سادتي! أظنكم ترغبون في إجراء اختبار معي. فإن أردتم خذوا عينة من هؤلاء الموتى خذوا عينة من الرغوة التي تخرج من رئتهم بعد الموت وضعوها تحت المجهر، فسترون كميات هائلة من الجراثيم الحية. وستجدون أن هذه الجراثيم تبقى حية إلى وقت طويل بعد موت الإنسان. يمكنكم أن تملأوا يدي بكمية من هذه الرغوة وأنا سأضع يدي تخت المجهر وعندها سترون أنه عوضا عن أن تبقى هذه الجراثيم حية فإنها ستموت في الحال في يدي”.
وافق الأطباء على عمل هذا الاختبار ولما تأكدوا من صحة كلام الدكتور ليك بدت عليهم علامات الدهشة والاستغراب في تعليل ما حصل. عندها قال الدكتور: “إنه ناموس روح الحياة في المسيح يسوع”.
“قاوموا إبليس فيهرب منكم” (يعقوب 7:4).
لاحظ كلمة منكم. قاوموا إبليس فيهرب منكم. فإن قاومت إبليس هرب منك مذعورا. لقد تمم الله ما أراد إتمامه حول هذا الموضوع. إذ أرسل ابنه يسوع المسيح وقام المسيح منتصرا على إبليس.
لقد هزم المسيح إبليس لأجلك. والآن حان دورك لأن تفعل شيئا بشأن هذا الأمر، وباستطاعتك أن تفعل لأنك “في المسيح”. آه! إن إبليس لا يخافك شخصيا ولكن حين تكتشف حقوقك وامتيازاتك في المسيح – حين تجد أن اسم يسوع هو لك – وحين يدرك الشيطان أنك علمت ما يفعل: اذكر ذلك الاسم، فعندئذ سيهرب منك مذعورا.
“أنتم من الله أيها الأولاد وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من الذي في العالم” (1 يوحنا 4:4).
اعتراف: الأعظم يسكن فيّ لأني في المسيح. هو أعظم من إبليس، أعظم من المرض، أعظم من الظروف. هو يحيا فيّ.
لسنا فقط مولودين من الله ومشاركين في محبته، بل أن روح الذي أقام يسوع من الأموات ساكن فينا. ربما تواجهك بعض المصاعب التي تبدو مستحيلة، فعوض التحدث عن استحالتها تطلع إلى من في داخلك وقل “الله فيّ الآن” أن اعتراف إيمانك هذا سيجعل الله يعمل في صفك وينهض في داخلك ويمنحك النجاح.
“ولكننا في هذه جميعها يعظم انتصارنا بالذي أحبنا” (رومية 37:8).
اعتراف: أنا منتصر بالمسيح يسوع.
لاحظ أن كلمة الله لا تخبرنا أننا منتصرين فقط بل تقول “يعظم انتصارنا”. ارفض أن تقول” أنا مهزوم” أنهض وقل ما يقوله الإنجيل عنك “أنا منتصر ويعظم انتصاري بالمسيح”. قد لا يبدو أنك منتصر حقا، ولكن اعترافك بالنصرة التي تراها في كلمة الله سيجعلها حقيقة في حياتك إن آجلا أو عاجلا. وستحصل على ما اعترفت به.
حينئذ لن تخاف أي ظرف، لن تخاف أي مرض، ولن تخاف أية حالة كانت، بل ستواجه الحياة بلا خوف منتصرا على الدوام.
“أستطيع كل شي في المسيح الذي يقويني” (فيلبي 13:4).
اعتراف: نعم. في المسيح يسوع ربي أستطيع كل شئ لأنه يقويني. لا أتراجع ولا أهزم أبدا بل أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني.
إن تفكيرنا البشري ونحن في الجسد يضعنا في حدود مقدرتنا الشخصية، ننظر إلى الظروف والمشاكل، إلى التجارب والعواصف وتقول: “لا يمكننا” – هذه هي لغة الشك والجسد والحواس “لا يمكنني، لأني لا أمتلك المقدرة والفرصة والقوة وأنا محدود”.
أما لغة الإيمان فتقول: “أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني”. إن قوة الله هي لنا فلا نتكل على قوتنا الخاصة لأن الإنجيل لا يذكر شيئا عن كوننا أقوياء من ذواتنا لكنه يقول “الله قوتنا”.
“مع المسيح صلبت فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا فيّ فما أحياه الآن في الجسد فإنما أحياه في الإيمان إيمان ابن الله الذي أحبني وأسلم نفسي لأجلي” (غلاطية 20:2).
اعتراف: مع المسيح صلبت. لا أحتاج لأن أحاول أن أفعل ذلك. أنا صلبت مع المسيح ومع هذا فأنا أحيا والمسيح يحيا فيّّ.
“السر المكتوم منذ الدهور ومنذ الأجيال لكنه الآن قد أظهر لقديسيه الذين أراد الله أن يعرفهم هو غنى مجد هذا السر في الأمم الذي هو المسيح فيكم رجاء المجد” (كولوسي 26:1-27).
اعتراف: المسيح يسكن فيّ!
“وأنتم إذ كنتم أمواتا بالذنوب والخطايا…الله الذي هو غنى في الرحمة من أجل محبته الكثيرة التي احبنا بها ونحن أموات بالخطايا أحيانا مع المسيح. بالنعمة أنتم مخلصون. وأقامنا معه وأجلسنا معه في السماويات في المسيح يسوع”(أفسس 1:2، 4-6).
اعتراف: صُلبت مع المسيح، لكن حين أقيم المسيح من الأموات وصار حيا أقمت أنا أيضا معه وأجلست معه في السماويات. فأنا اليوم جالس مع المسيح في السماويات.
“فيملأ إلهي كل احتياجكم بحسب غناه في المجد. في المسيح يسوع” فيلبي 19:4).
اعتراف: كل احتياجاتي سددت.
“مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح الذي باركنا بكل بركة روحية في السماويات في
المسيح”(أفسس 3:1).
لاحظ أن كلمة الله لا تقول أن الله سيباركنا بل باركنا بالفعل! ومعنى ذلك أنه من الوقت الذي ولدت فيه ثانية في المسيح إلى أن تدخل الأبدية قد دبر لك الله كل شئ أنت في حاجة إليه ونلت من بركاته كل ما تحتاجه، فهي ملكك وفقا لتفكير الله.
فاكتشف تدبيرات الله لأولاده من كلمته المقدسة واجعلها حقيقة في حياتك في المسيح لمجد الله الأب!
في المسيح يسوع: رو1:8 رو2:8 رو5:12 1كر2:1 1كر4:1
1كر22:15 2كر21:1 2كر14:2 2كر3:14 2كر17:5
2كر19:5 غل4:2 غل13:3-14 غل28:3 غل6:5 غل15:6
أف3:1 أف10:1 أف6:2 أف7:2 أف10:2 أف13:2
أف6:3 فل13:3-14 فل6:4-7 فل13:4 فل19:4 كل28:1
1تس16:4 1تس18:5 1تس14:1 2تم14:1 2تم9:1 2تم13:1
2تم1:2 2تم10:2 2تم15:3 1بط10:5 1يو20:5 2يو9:1
فيه: يو4:1 1كر5:1 2كر20:1 2كر21:5 أف4:1 أف7:1
أف11:1 أف13:1 أف21:2-22 فل9:3 كل14:1 كل16:1
كل17:1 كل19:1 كل3:2 كل6:2 كل7:2 كل10:2
1يو5:2 1يو6:2 1يو8:2 1يو27:2 1يو28:2 1يو5:3
فّيّ: يو26:6 يو20:14 يو4:15 يو5:15 يو6:15 يو7:15-8
مع المسيح: رو8:6 غل20:2 أف5:2 كل20:2 كل1:3 كل3:3
بدمه: عب11:9-12 عب14:9-15 عب19:10-20 1يو7:1
منه: 1كر6:8 أف16:4 كل19:2 1يو15:5
بنفسه: عب3:1 عب26:9 للمسيح: كل17:2
في الرب: أف8:5 أف10:6 بالذي أحبنا: رو37:8
في المحبوب: أف6:1 بقيامة المسيح: 1بط3:1
في محبتي: يو9:15 بواسطته: كل20:1
له: كل16:1 ائحة المسيح: 2كر15:2
بجسد المسيح: رو4:7 لأجل المسيح: فل6:1
وهنا قائمة ببعض الآيات التي لا تستخدم هذه التعابير بالتحديد كتعبير “في المسيح…إلخ” ومع
ذلك فهي تعرفك بمَن أنت، وبحقيقتك، وما تمتلكك، لأنك “في المسيح”.
مت17:8 مت28:11-20 مت11:18 مت18:18-20 مت18:28-20 مر8:1
لق19:10 يو14:4 يو40:6 يو10:10 يو12:14 يو23:14 يو23:17 غل29:3
كل13:1 كل26:1-27 تط14:3 تط7:3 عب9:2-11 عب14:2-15 عب18:2
عب19:7،22 عب6:8 عب24:9 عب28:9 عب14:10 عب5:13-6 عب8:13
1بط21:2 1بط18:3 1بط7:5 1يو9:1 1يو1:2 1يو2:3 1يو14:3 1يو4:4
1يو1:5 1يو4:5-5 1يو11:5-12 رؤ5:1-6
———————————
مت=متى مر=مرقس لق=لوقا يو=يوحنا رو=رومية
كر=كورنثوس غل=غلاطية أف=أفسس فل=فيلبي كل=كولوسي تس=تسالونيكي
تم=تيموثاوس
عب=عبرانيين يع=يعقوب بط=بطرس رؤ=رؤيا يوحنا
صلاة
لقبول يسوع المسيح كمخلص
أبي الذي في السموات..آتي إليك باسم يسوع المسيح.
تقول كلمتك:”..مَن يقبل إليّ لا أخرجه خارج” (يوحنا 38:6). فأعلم أنك لن تخرجني خارجا بل
تضمني إليك فأشكرك.
قلت في كلمتك:”لأن كل مَن يدعو باسم الرب يخلص” (رومية 13:10). فأدعو أنا باسمك، وأعلم أنك خلصتني الآن.
أيضا قلت: “إن اعترفت بفمك بالرب يسوع وأمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت لأن
القلب يؤمن به للبر والفم يعترف به للخلاص” (رومية 9:10-10).
أومن بقلبي أن يسوع المسيح هو ابن الله. أومن أنه أقِيم من الأموات لأجل تبريري. أعترف به الآن كربي.
ولأن كلمتك تقول: “القلب يؤمن به للبر” فها أنا أؤمن بقلبي. لقد أصبحت الآن بر الله في المسيح(2 كورنثوس21:5)..وخلصت!
فأشكرك ربي.
نشرت بإذن من كنيسة ريما Rhema بولاية تولسا – أوكلاهوما – الولايات المتحدة الأمريكية www.rhema.org .
جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات كينيث هيجين.
Taken by permission from RHEMA Bible Church , aka Kenneth Hagin Ministries ,Tulsa ,OK ,USA. www.rhema.org.
All rights reserved to Life Changing Truth.