“أنت فقط بحاجة إلى أن تفكر كما يفكر الله وأن تدرك أن الله وكل ما لديه أصبح في داخلك”.
بعض المحادثات مع الرب لا تُنسى أبدًا، وكانت هذه واحدة بالنسبة لي. على الرغم من أنه مضى سنوات، إلا أنني أتذكر بالضبط كيف بدأت.
كنت أصلي من أجل خدمتنا، وكانت رغبتي أن أرى الله يتحرك بقوة أكبر من خلالها، بدأت أقول، “يا رب، أرسل القوة! أرسل القوة! يا رب، يجب أن أمتلك المزيد من القوة!”
لقد داومت على هذا المنوال لبعض الوقت حتى سمعت فجأة بداخلي صوت الله بوضوح.
سأل: “كينيث، من أين سأحصل عليها؟ من أين سأحصل على المزيد من القوة؟
سؤاله حقًا أوقفني!
أنا سألت “عن ماذا تتحدث؟”
هو قال: “كينيث، كان بإمكاني أن أملأك بملاك”.
أنت تعلم أنه من الممكن للإنسان أن يمتلئ بملاك لأن هذا معناه استحواذ وسيطرة الشيطان. إنه إبليس، ملاك ساقط، يأتي إلى شخص ما ويستولى عليه.
أكمل قائلًا:” لكني لم أملأك بملاك، لن أأتمن عليك أحدًا إلا أنا، لذا ملأتُك بنفسي، قوتي في داخلك، يا بني. استيقظ”.
لقد استيقظت على هذا الإعلان، ومنذ ذلك الحين. وكنت أعظ أيضًا به، لأن كل واحد منا، كمؤمنين، بحاجة إلى الاستيقاظ بشكل متزايد ونفكر كما يفكر الله. يحتاج كل واحد منا لمعرفة المزيد عن روح القوة الذي يعيش في داخلنا.
من هو روح القوة؟ هو الذي خلق الكون! إنه روح الله الذي في تكوين ١: ٢ “عَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ….. وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ.”، وعند كلمة الله (“ليكن نور”) سببت انفجار الضوء في كل اتجاه بسرعة ١٨٦٠٠٠ ميل في الثانية، مما يخلق أكثر من ١٦٠٧٠٤٠٠٠٠٠ ميل من الكون في غضون ٢٤ ساعة.
من هو روح القوة؟ إنه الشخص الذي يقول عنه إشعياء ٤٠: ١٢، “مَنْ كَالَ بِكَفِّهِ الْمِيَاهَ، وَقَاسَ السَّمَاوَاتِ بِالشِّبْرِ، وَكَالَ بِالْكَيْلِ تُرَابَ الأَرْضِ، وَوَزَنَ الْجِبَالَ بِالْقَبَّانِ، وَالآكَامَ بِالْمِيزَانِ”. إنه الشخص الذي حسب بناء الأرض بشكل مثالي لدرجة أنه بغض النظر عما يحدث عليها، فإنها تظل مستقرة.
فكر في الاضطرابات التي عانى منها هذا الكوكب. لسنوات، ظل الناس يحفرون فيها، ينقلون أكوام كبيرة من الأتربة والوحل من مكان إلى آخر، ينسفون الجبال، يسقطون القنابل. فكر في كل الزلازل التي اجتازها هذا الكوكب ونجا منها. ومع ذلك، لم يخرج عن التوازن أبدًا. لا يزال يسافر عبر الفضاء بسرعة ١٠٠٠ ميل في الساعة في اتجاه واحد، و ١٠٠٠٠ ميل في الساعة في اتجاه آخر، إنه يتحرك باستمرار.
من هو روح القوة هذا؟
إنه الشخص الذي يقف وراء كل حدث خارق للطبيعة تم تسجيله في العهد القديم. إنه الشخص الذي مكّن بأعجوبة إبراهيم البالغ من العمر ١٠٠ عام وزوجته العاقر البالغة من العمر ٩٠ عامًا من إنجاب طفل. هو الذي شق البحر الأحمر، وأسقط أسوار أريحا، ومكّن داود من قتل جليات، وأقام ابن أرملة صرفة الميت، وقام بجميع أنواع العجائب الإلهية الأخرى.
في العهد الجديد، كان هو من يقف وراء كل أعمال يسوع العظيمة. حتى يسوع لم يكن لديه القوة لعمل المعجزات والآيات والعجائب بمفرده، عندما كان على الأرض. لقد وضع يسوع كل قواه الإلهية جانبًا عندما أخذ جسدًا ودمًا وصار إنسانًا. لذلك، على الرغم من أنه كان ابن الله منذ لحظة ولادته، إلا أن خدمته الخارقة لم تبدأ حتى بلغ عمره ٣٠ عامًا، عندما كان يعتمد في نهر الأردن، حل الروح القدس عليه وأخذ روح القوة!
معجزة الله الحية التي تتنفس
روح القوة هو روح الآب. قال يسوع، “أنا في الآب والآب فيّ”. “الْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ” (يوحنا ١٤: ١٠).
قال يسوع أيضًا إنه بعد موته وقيامته، إننا سنفعل نفس الأعمال بنفس الطريقة. قال: “اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضًا، وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا، لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي” (عدد ١٢). وتابع: “وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ يَسْتَطِيعُ الْعَالَمُ أَنْ يَقْبَلَهُ، لأَنَّهُ لاَ يَرَاهُ وَلاَ يَعْرِفُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْرِفُونَهُ لأَنَّهُ مَاكِثٌ مَعَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ. اَلَّذِي عِنْدَهُ وَصَايَايَ وَيَحْفَظُهَا فَهُوَ الَّذِي يُحِبُّنِي، وَالَّذِي يُحِبُّنِي يُحِبُّهُ أَبِي، وَأَنَا أُحِبُّهُ، وَأُظْهِرُ لَهُ ذَاتِي”(يوحنا ١٤: ١٦- ١٧، ٢١)
هل تساءلت يومًا كيف سيُظهر لك يسوع نفسه الآن وأنه لم يعد موجودًا على الأرض؟
بروح القوة! من خلال الروح القدس المعين الذي أرسله ليكون فيك ومعك إلى الأبد!
الروح القدس هو الذي يُظهر لك يسوع، إنه بداخلك ومن خلالك. أنت فيه، وهو فيك. وهو يقوم بالأعمال!
قد يقول أحدهم: “لكن أخ كوبلاند، لست متأكدًا من أنني مدعو حقًا للقيام بأعمال يسوع، أنا لست خادمًا متفرغًا كما كان يسوع أو مدعوًا مثلك، أنا مجرد مؤمن عادي”.
لا يوجد شيء يسمى “مؤمن عادي”، كمؤمن أنت معجزة الله الحية التي تتنفس. لقد سَكنت في داخلك نفس روح القوة التي كانت ليسوع. لقد أخذت نفس الروح الذي حصل عليه التلاميذ الأوائل، بعد قيامة يسوع، “وَلَمَّا قَالَ هذَا نَفَخَ وَقَالَ لَهُمُ: «اقْبَلُوا الرُّوحَ الْقُدُسَ” (يوحنا ٢٠: ٢٢).
في تلك اللحظة التي وُلِدَ التلاميذ فيها من جديد. تمامًا كما فعلت أنت عندما قبلت يسوع ربًا لك، فقد حصل لهم تغيير معجزي. أعاد الروح القدس خلق أرواحهم، جاء ليسكن فيهم، وعلى الفور بدأوا في إنتاج ثمر الروح.
تحولوا من الاكتئاب إلى الفرح. تحولوا من التجمع معًا في خوف، لا يعرفون ماذا يفعلون، إلى أن يسيروا بجرأة إلى أورشليم لانتظار “موعد الآب” – تدفق وانسكاب الروح القدس عليهم بملئه وقوته – الذي أخبرهم به يسوع أنه كان سيأتي.
إذا كنت قد قرأت أعمال الرسل ٢، فأنت تعرف بقية القصة: ” وَلَمَّا حَضَرَ يَوْمُ الْخَمْسِينَ كَانَ الْجَمِيعُ مَعًا بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ، وَصَارَ بَغْتَةً مِنَ السَّمَاءِ صَوْتٌ كَمَا مِنْ هُبُوبِ رِيحٍ عَاصِفَةٍ وَمَلأَ كُلَّ الْبَيْتِ حَيْثُ كَانُوا جَالِسِينَ، وَظَهَرَتْ لَهُمْ أَلْسِنَةٌ مُنْقَسِمَةٌ كَأَنَّهَا مِنْ نَارٍ وَاسْتَقَرَّتْ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ، وامتلأ الجميع من الروح القدس، وابتدأوا يتكلمون بألسنة أخرى كما أعطاهم الروح أن ينطقوا”.
يتحدث عن حدث غير عادي! لم يكن الله قادرًا على لمس شعبه جسديًا لمدة ٤٠٠٠ عام عندما حدث هذا. كان عليه أن يتجنب الاقتراب منهم لأن طهارته وقداسته المطلقة عندما تلامس خطيئتهم، ستحرقهم.
ولكن الآن لديه جنس جديد من الناس. لقد ولدوا من جديد. لقد صُنعوا مخلوقات جديدة في المسيح يسوع. لذلك، أصبح قادر أخيرًا على احتضانها بأمان لهم، اندفع الله إلى العُلية حيث كانوا ينتظرونه وحل عليهم. لقد غمرهم بنيران حضوره، وبدلاً من أن يحترقوا، امتلئوا به حتى الفيضان، امتلئوا بروح القوة القدير.
إذا كنت قد تعمدت بالروح القدس، فقد حدث لك نفس الشيء. ربما لم تكن قد سمعت ريحًا عاصفة أو رأيت ألسنة من نار، لكن مع ذلك لقد حل الروح القدس عليك، وملئك حتى تفيض. لقد تعمدت بنفس روح القوة التي انسكبت في أعمال الرسل ٢ وفُتحت لك بوابة الخارق الطبيعة.
من الداخل إلى الخارج
“لكن أخ كوبلاند، أنا لا أستحق ذلك”.
لا، لست كذلك! لم يصنع الله أي مخلوقات جديدة غير مستحقة. قال، عندما صرت خليقة جديدة في المسيح، “ماتت الأشياء القديمة. هوذا الكل قد صار جديدًا. الآن كل شيء من الله “(٢ كورنثوس ٥: ١٧- ١٨، ترجمة كينج جيمس الجديدة).
هو قال إنك “مولودين ثانية، لا من زرع يفنى، بل مما لا يفنى، بكلمة الله الحية الباقية إلى الأبد”(١ بطرس ١: ٢٣).
أين الله يعيش ويبقى إلى الأبد؟ فيك! لذا، من الواضح أنه جعلك مستحقًا. تحتاج فقط إلى تجديد ذهنك بذلك. أنت فقط بحاجة إلى أن تفكر كما يفكر الله وأن تدرك أن كل ما هو عليه وما لديه صار بداخلك، جاهز لك للاستفادة منه بالإيمان وتأخذه.
في الطبيعي، ليس هذا هو ما تربى عليه معظمنا كمؤمنين على أن نفكر هكذا. مثل أي شخص آخر في العالم، نشأنا على الاعتقاد بأن كل ما نحتاجه موجودًا في مكان ما في الخارج. وأن شخص آخر يمتلكه، وكنا بحاجة إلى الحصول عليه. حتى أن لدينا هذه الفكرة عن الله، معتقدين أنه في الخارج، ونحن نحتاج إلى شيئًا هو يمتلكه.
قائلين: ” يا رب، أرسل مزيدًا من القوة”، بمعني أننا نشأنا على أن نعيش من الخارج. لكن في الحقيقة، كمسيحيين، نحن أُناس نحيا من الداخل للخارج. لا شيء نحتاجه هو “بالخارج”، كل شيء “هنا بالداخل”، لأن الله فينا، وقوته فينا، وإمداده فينا. حتى مملكته فينا!
أنت في السماء الآن إذا كنت تعرف ذلك. روحك اُقيمت وجلست في أماكن سماوية مع المسيح، حيث يجلس عن يمين الآب في عرش النعمة. يمكنك أن تأتي بجرأة إلى ذلك العرش في أي وقت تريده. يمكنك أن تصلي وتأخذ بالإيمان كل ما تحتاجه وقتما تشاء.
قد تقول: “حسنًا، أنا أصلي جيدًا، لكن يبدو أن صلاتي لا تتعدى السقف”، لا داعي لأن تكون أعلى من أنفك! (فقط أطلق الكلمات من فمك)”.
“إِنِّي سَأَسْكُنُ فِيهِمْ وَأَسِيرُ بَيْنَهُمْ، وَأَكُونُ لَهُمْ إِلهًا، وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْبًا”(٢ كورنثوس ٦: ١٦).
أتذكر بعد أن رأيت هذا في أوائل السبعينيات، كنت أعظ بسلسلة من الاجتماعات في لوبوك في تكساس. كنا هناك لمدة ٢١ يومًا وخططنا يوم السبت الأخير كنا هناك لتقديم خدمة الشفاء. سألت الرب عن خطة وأمرنا بالخروج اثنين اثنين في اليوم السابق للاجتماع إلى أفقر الأحياء في لوبوك. قال لنا أن نطرق الأبواب، وعندما يجيب أحدهم، نقول، “نحن أناس نعرف كيف نصلي. هل يوجد في هذا البيت من يحتاج للصلاة؟”
لم نكن نذكر أي شيء عن الخدمة حتى بعد الصلاة للناس. بعد ذلك، كان علينا ببساطة أن نقول لهم أننا سنخدم خدمة الشفاء يوم السبت ونغادر.
لقد اشتركت مع أحد الرجال في فريقنا وذهبنا إلى منزل وطرقنا الباب. فتحته امرأة ومتى سمعت أننا كنا هناك للصلاة قالت، “أيها الأولاد أنتم خمسينيين؟”
أجبنا “نعم سيدتي”.
قالت: “مجدًا للرب!”
ونحن ذاهبون إلى منزل الأخت، بدلاً من دعوتنا للدخول، خرجت وقادتنا حول الفناء الخلفي لمنزل صغير خلف منزلها، وتحدثت إلينا طوال الطريق. أخبرتنا أن أختها أصابها الجنون (بالنظر إلى الوراء الآن، أدركت أن الأخت ربما كانت مصابة بخرف الزهايمر)، وأن الحي أصبح سيئًا للغاية لدرجة أنها لم تستطع الخروج إلى الكنيسة ثانيًا.
قالت: “كنت اُصلي أن يأتي شخص ما لمساعدتي في الصلاة من أجل أختي، أنا سعيدة جدًا بوجودكم هنا يا أولاد!”
ذهبنا جميعًا إلى منزل الأخت ووجدناها جالسة على كرسي هزاز، فقط كانت تحدق. وضعت يدي عليها باسم يسوع، وفي اللحظة التي وضعت يدي فيها نظرت إلينا وقالت: “مجدًا للرب، من أين أتيتم يا أولاد؟” بدت المرأة الأخرى (التي دعتنا للصلاة من أجل أختها) مصدومة.
وسألت “يا أختي، هل يمكنك رؤيتهم؟”
أجابت الأخت: “بالطبع أستطيع رؤيتهم”.
وحينها اكتشفنا أنها لم تكن فاقدة عقلها فقط، بل اخذ مرض السكري بصرها. لقد كانت عمياء تمامًا. لكن هذا لم يمثل مشكلة لروح القوة. لقد صلينا باسم يسوع، وقام بالعمل، وبهذه السرعة، استقبلت الأخت شفاءها وبدأت بالصلاة بالروح. وبقينا جميعًا نحمد الله معها ونشكره.
حدث هذا النوع من الأشياء في ذلك اليوم للجميع في الفريق. بيت بعد بيت، فتح الناس الأبواب وطلبوا الصلاة، ولأن أعضاء فريقنا يعرفون من في داخلهم ويخدمون بجرأة، تدفقت قوة الله.
يوم السبت، كان موقف السيارات حيث عقدنا خدمة الشفاء ممتلئًا. يا له من خط صلاة كان لدينا في ذلك اليوم! وُلِدَ الكثير ميلاد ثاني وشُفي من كل أنواع الأمراض. أتت امرأة مريضة للصلاة، وبدون تفكير التقطت قنينة زيت ممسوح وسكبتها عليها. لم يخطر ببالي مدى سخونة هذا الزيت، نظرًا لأنه كان موضوع تحت أشعة الشمس في يوم الحرارة كانت ٤٣ درجة.
لكن على ما يبدو، لم يكن الأمر مهمًا. في اللحظة التي ضرب فيها الزيت تلك المرأة الغالية، انطلقت وهي ترقص وتصرخ، “لقد شفيت، لقد شفيت، لقد شفيت”.
من شفاها؟ لم يكن كينيث كوبلاند. بل كان روح القوة. كان نفس الروح الذي هو الآن، إذا كنت مؤمنًا مولودًا من جديد، مؤمنًا معمّدًا بالروح القدس، إنه يسكن فيك ومستعد للتدفق من خلالك.
الخلاصة (أهم النقاط)
- روح القوة التي تسكن فيك فجرت الضوء في الظلام وخلقت ١٦.٠٧٠.٤٠٠.٠٠٠ ميل من الكون في ٢٤ ساعة
- روح القوة الذي فيك هو روح الآب الذي كان وراء كل أعمال يسوع العظيمة. (يوحنا ١٤: ١٠)
- قال يسوع أن روح القوة سيعمل نفس الأعمال التي قام بها يسوع من خلالك أيضًا. (يوحنا ١٤: ١٢)
- بدلاً من التفكير في أن الله “في الخارج” في مكان ما، بل فكر كما يفكر الله. (1 كورنثوس ٦: ١٧)
- عندما تعمدت بالروح القدس، انفتح لك بوابة الخارق للطبيعي. (أعمال ١: ٨)
_______________
أخذت بإذن من خدمات كينيث كوبلاند www.kcm.org & www.kcm.org.uk .
هذه المقالة بعنوان “روح القوة“ تأليف: جلوريا كوبلاند من المجلة الشهرية أكتوبر 2021 BVOV جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات كينيث كوبلاند.
Used by permission from Kenneth Copeland Ministries www.kcm.org & www.kcm.org.uk.
This article entitled “The Spirit of Power” is written by Gloria Copeland, taken from the monthly magazine BVOV October 2021.
© 2008 Eagle Mountain International Church, Inc.: aka: Kenneth Copeland Ministries. All Rights Reserved.
This work Translated by: Life Changing Truth Ministry
اشكرك يا إلهي من اجل روح القوة الموجوده بداخلى