في أعمال الرسل 34:9 كلم بطرس كسيح. لم يصل لأجله. لم يقل أنه سيصلي لأجله. كلم بطرس روح الكسيح.”قال ‘يا إنسان، يسوع المسيح يشفيك. قم، ورتّب فراشك بنفسك’. فقام في الحين. كان عملا مستحيلا للرجل المادي لكن أخترق كلام بطرس اعمق من الإحساس المادي. تكلم بكلام الروح –القوة الخالقة– التي أشعل إيمان الكسيح الذي لم يعمله من قبل. “يا غبي هل تريد أن تعلم أن الإيمان بدون أعمال ميت؟”(يعقوب 20:2). الإيمان الذي لم يعمل كالبنزين الذي لم يُشعل. لا يُنتج شئ.
قال يعقوب 6:3 “واللسان هو مثل نار، هو عالم من الشر. اللسان هو العضو الذي يُنجّس كل الجسد ويُشعل النار في الكيان كله بلهيب من جهنم.” يعني اللسان ليس مروّض عنده نار من جهنم. الإنسان ليس قادر أن يروّض هذه النار التي في اللسان. لكن الحمد لله، أعطانا الروح القدس ليروّضه ويشعله بناره. “عندما يحل الروح القدس عليكم، تنالون قوة …” (أعمال الرسل 8:1). “…هو سيُعمّدكم بالروح القدس ونار.”(لوقا 16:3). “وظهرت لهم ألسنة منقسمة كأنها من نار واستقرّت على كل واحد منهم. وامتلأ الجميع من الروح القدس و ابتدءوا يتكلمون بألسنة أخرى كما أعطاهم الروح أن ينطقوا”(أعمال الرسل 3:2-4).
الإنسان الطبيعي صار فوق الطبيعية
وقع شيئان اثنان للمئة والعشرين في يوم الخمسين. أولا، لقد وُلدوا من جديد. “لا أحد يمكنه أن يرى ملكوت الله إلا إذا وُلد من جديد”(يوحنا 3:3). صار الإنسان الطبيعي فوق الطبيعية. قال يسوع لا يمكن أن يضع الخمر الجديدة في قرب قديمة . يجب أن يضع الخمر الجديدة في قرب جديدة. صار رجال خليقة جديدة. “إنه إذا كان أحد في المسيح، فهو خليقة جديدة. إن الأشياء القديمة قد زالت، وها كل شئ قد صار جديدا”(2 كورنثوس 17:5). لم يكن من قبل رجال فوق الطبيعية وبارين. “لأنه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لأجلنا لنصير نحن برّا الله فيه”(2 كورنثوس 21:5). ليسوا الآن مخطئين خالصين بنعمة لكنهم خلائق جديدة. “لأننا نحن عمله مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدّها لكي نسلك فيها”(افسس 10:2) ليسوا محدودين بقدرتهم الطبيعية.
إبليس لا يريدك أن تفهم حقائق الروح المخلوقة من جديد. ها هي بعض هذه الحقائق. أنت مخلوق في المسيح يسوع. أنت عمله. أنت لست ملكا لنفسك. “إنه إذا كان أحد في المسيح، فهو خليقة جديدة. إن الأشياء القديمة قد زالت، وها كل شئ قد صار جديدا”(2 كورنثوس 17:5). خرجت الأشياء القديمة من روحك. كل الأشياء فيما تعلق بـروحك قد صارت جديدة. صار يسوع خطية لتصير أنت برّا الله فيه. لأنك مؤمن مولود من جديد، أنت وارث الله ووارث مع المسيح. “فإن كنا أولادا فإننا ورثة الله ووارثون مع المسيح. إن كنا نتألم معه لكي نتمجد أيضا معه”(روما 17:8). أنت قادر أن تأتي في حضور الآب بدون الخوف أو الدينونة. أنت حر من شرعية الخطية التي تُنتج الموت الروحي. “إذن فالذين ينتمون للمسيح يسوع، لن يدينهم الله. لأن شريعة الروح الذي يمنح الحياة بالمسيح يسوع، حررتني من شريعة الخطيئة والموت”(روما 1:8-2).
صرت أبن الله حتى شريكا في طبيعة إلهية وقادر أن تشترك مع الله. الشيطان ليس قادرا بالاشتراك مع الله. هو روح ميت وليس قادرا أن يعمل في عالم حياة الله كما الإنسان المولود من جديد. الروح الإنسانية المولودة من جديد هي خليقة عالية. الإنسان مخلوق ليشترك مع الله.
ثانيا، كانوا معمدين بالروح القدس ونار (لوقا 16:3) وتكلموا بألسنة أخرى كما أعطاهم الروح أن ينطقوا. اللسان الذي قد كان شريرا مشتعلا بنار جهنم، الآن مشتعل بالروح القدس. روح الله قد جاء يسكن روح الإنسان. “أنا أطلب من الآب فيعطيكم مُعينا آخر يبقي معكم إلى الأبد”(يوحنا 16:14). رجال فوق الطبيعية مولودون من الله. “كل من يؤمن أن يسوع هو المسيح، فقد وٌلد من الله. ومن يُحب الآب يحب أولاده أيضا. بهذه نعرف أننا نحب أولاد الله، إن كُنا نحب الله ونعمل بوصاياه. إن هذه هي محبة لله أن نعمل بوصاياه. ووصاياه ليست صعبة لأن كل من وُلد من لله يغلب هذه الدُنيا. وإيماننا هو القوة التي نغلب بها. من الذي يغلب هذه الدُنيا؟ إلا الذي يؤمن أن يسوع هو ابن الله (يوحنا 1:5-4). الأشخاص الذين يغلبون الدنيا، عندهم سلطة فوق حالات الحياة ويجرءوا على أن يتكلموا كما تكلم الله. يجرءوا على أن يقولوا للذي كان كسيح لمدة أربعين سنة ولم يمش في حياته الكاملة “باسم يسوع قم وامش! فقفز ووقف على رجليه وبدأ يمشي، ودخل معهما إلى الهيكل وهو يمشي ويقفز ويسبّح الله”(أعمال الرسل 6:3-8). لسان بطرس مشتعل بالروح القدس قد أصبح قوة خالقة عاملة بقدرة الله.
كلمات منطوقة
كلمات منطوقة تبرمج روحك (قلبك) للنصر أو للهزيمة. كلمات واعية وتعي الإيمان أو الخوف وتعمل ثمرا كجنسها. “الإيمان يأتي من سماع كلمة الله (روما 17:10). الإيمان يأتي أسرع حينما تسمع نفسك تتكلم بما قال الله. تنال كلمة الله من روحك أسرع بسماع نفسك من بسماع شخص آخر.
إن آمنت بكلمة الله، لا يجب أن تصلي لمدة طويلة بل تكلم بكلمة الله، يُتمّم رغبتك. أعطى الله قوته الخالقة للإنسان بطريق الكلمة. وقف من عمله وأعطى للإنسان كتاب قوته الخالقة. ما دامت هذه القوة في كلمته. على الإنسان أن ينطقها حتى تعمل. على الإنسان أن يقوم ويأخذ سلطة على القوة الشريرة بكلمة الله. يرغب الله أن نحسن حياتنا بالكلمة المنطوقة. لم ينقص قوتها. ما زالت قوية كما كانت حين قال “ليكن نور”.
على الإنسان أن ينطق بكلمة الله حتى تعمل وتخرج من الكلمة المنطوقة بالإيمان قوة خالقة لتنجزها. الكلمة لا تعدم قوة لكن يجد عدم نطق من شعب الله. يسمعون الدنيا ويتكلمون كما تتكلم الدنيا. يرون الحالات لا يرون نور كلمة الله. ينطقون ما قال العدو ويهلك إرثهم بنطق الخوف والشك الفاسد. لا تُشاكلوا هذا الدهر. بل تغيروا عن شكلكم بتجديد أذهانكم لتختبروا ما هي إرادة الله (روما 2:12). اعرف أن كلمة الله حية إلى الأبد. آمن، انطق، ونل ليكون فرحك كاملا فتكون كاملا في يسوع المسيح.
هذه الحقائق ستغير حياتك ستغيرك بعدما تعلمت مبادئ الإيمان من مرقس 23:11-24 ومتى 20.17. اعترف بالنصر وجها بوجه الهزيمة الظاهرة. اعترف بالفائض وجها بوجه النقص الظاهر.
قال مرقس 23:11-24 “الحق الحق أقول لكم: إن أي من قال لهذا الجبل: انقلع وانطرح في البحر ولا يشك في قلبه، بل يؤمن أن ما يقوله يتم له. لهذا السبب أقول لكم: إن ما تطلبونه وتصلون لأجله، فآمنوا أنكم قد نلتموه، فيتم ذلك لكم.”
إذا قلتَ ما عندك فلا يُثمر أكثر مما قلته. لكن يمكنك أن تملك ما تقوله. جعلت عمل القانون الروحي الذي يحدّك في الحالة التي كنت فيها حينئذ نطقت وجعلت عمل هذا القانون. عليك أن تنظر فوق ما تراه بالعين المادية.
“نحن لا ننظر إلى الأشياء التي نراها بل إلى ما لا نراه. لأن التي نراه وقتي وأما التي لا نراه فهو أبديّ”(2 كورنثوس 18:4). الكلمة “وقتي” تعني متغير. حالات حياتك، المشاكل التي تواجهها هي حقيقة لك لأنك تراها وتشعر بها ولكن الحمد لله إن تراها يعني هي متغيرة. إن تنطق بحقيقة كلمة الله فإن هذا القانون سيغير كل الحالات المستحيلة. لكن إن تنطق بحالتك، فهذا القانون يحدّك ويجعل حالتك أسوأ
تعلم كيف تعمل.إيمانك بالنطق
يمكنك أن تملك ما تقوله إن تعلمت كيف تعمل إيمانك بنطقك. قال يسوع “…ليكن لك حسب إيمانك…”(متى 13:8). لم يقل أنه يعمل إن آمنت ما هو صالح. على أي حال إيمانك صالح أو فاسد، هذا هو القانون. “…الله لا يغشّه أحد: كل إنسان يحصد ما يزرعه” (غلاطية 7:6). الكلمات التي تنطقها هي بذور وتعمل ثمرا كجنسها. ما تبذره، تحصده.
الإيمان كالحبة
“قال الرسل للرب ‘زد إيماننا’.فقال الرب ‘لو كان عندكم إيمان مثل حبة الخردل، لكنتم تقولون لشجرة التين هذه: ‘انقلعي في البحر’، فتطيعكم”(لوقا 5:17-6). يعني لست محتاج إلى أكثر من الإيمان، عليك أن تزرع الحبة التي عندك.
يوجد سرين في آية ستة. أولا، الإيمان هو الحبة. ثانيا، تزرعه حينما تنطقه.
قال يسوع أن إيمانك يكلم الشيء (شجرة تين) فهي ستطيعك. الفقر يطيعك. قلت “ما عندنا كفاية من النقود أبدا. لن يمكن أن ندفع الأجرة”. فيطيعك الفقر. قلت “زكمت” وأطاعك مسك الزكام جيدا في جسدك. “قلت لا أتذكر أكثر” فذهنك أطاعك.
قال يسوع “لو كان عندكم إيمان مثل حبة الخردل، لكنتم تقولون لشجرة التين هذه: ‘انقلعي في البحر’، فينتقل، ولا يستحيل عليكم شئ” (متى 20:17). لم يقل أن الله سيقلع الجبل.
عند حبة الخردل إيمان بالقدرة التي تسكن داخلها. القدرة ليست في القشرة التي تغطيها. قال يسوع إن عندك إيمان بقدرة الذي يسكنك، تقول ‘انقلعي’ فهو(الجبل،شيء) ينتقل.
الإيمان هو صوت سلطة
إيمانك هو صوت سلطتك. راقب ما تقوله. يمكنك أن تملك ما تقوله. كثيرون ينطقون الهزيمة لمدة بعض شهور حتى حصدوها حسب قانون التكوين (كل شيء يعمل ثمرا كجنسها).
لتعلم أن تنطق بكلمة الله
لنتعلم أن ننطق كلمة الله. يقول افسس 1:5 “كونوا متمثلين بالله كأولاد أحباء”. علينا أن نتمثل بالله كولد يتمثل بأبيه. إن يتمثل ولد بأبيه وهو يمشي مثله ويتكلم مثله ويتحرك مثله. علينا أن نفعل كذلك مثل أبينا الله.
قال يسوع “كل ما يعمله الآب يعمل مثله الابن” (يوحنا 19:5). “لم أتكلم من عندي، بل الآب نفسه الذي أرسلني، هو أوصاني بما أقول وأتكلم. وأنا عارف أن وصيته تعني حياة الخلود، فما أقوله من كلام هو الذي قاله لي الآب”(يوحنا 49:12-50).
ماذا فعل يسوع ليغلب الدنيا والبشرية والشيطان؟ أولا، صلى كثيرا لكن لم يصل للمشكلة. صلى للحال. ما قال الله، هو الحال. ثانيا، نطق صحيحا. دائما قل ما قال الله. ثالثا، دائما انطق النتيجة ليس المشكلة. لا تعترف بالحالات الحاضرة. انطق النتائج المرغوبة. رابعا، أستخدم الكلمة المكتوبة لتهزم الشيطان. مثلا، متى 3:4-11 “جاء إبليس وقال له إن كنت ابن الله فقل لهذه الحجارة أن تتحول إلى خبز. أجاب يسوع وقال مكتوب ‘ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله’…ابعد عني يا شيطان لأنه مكتوب ‘للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد’. فأنصرف الشيطان وجاءت ملائكة لتخدمه.” انصرف الشيطان بعدما قال يسوع ‘ابعد عني’.
خامسا، دائما كلم يسوع المشكلة مثلا شجرات، عواصف، أمواج، أرواح شريرة والشيطان، وكلها أطاعته. لم يُطيعوه لأنه ابن الله لكن لأنه ابن الإنسان. قال يوحنا 26:5-27 “كما الآب نفسه هو مصدر الحياة فقد أعطى الابن أيضا أن يكون مصدر الحياة وكذلك أعطاه سلطة حساب الآخرة، لأنه ابن الإنسان”. ليس لأنه ابن الله لكن لأنه ابن الإنسان. عمل كإنسان بسلطة كلمة أبيه. غير الذين مولودين في هذه الدنيا عندهم سلطة هنا. عرف يسوع كيف يعمل بسلطة كلمة الله. قال ابعد عني يا شيطان مكتوب… وانصرف الشيطان. سينصرف عنك أيضا حينما تنطق بكل جرأة كلمة الله.
لتهزم القلق والخوف، اعترف بهذه ثلاثة مرات كل يوم
أنا جسد المسيح والشيطان لا قوة له عليّ لأنني أُغلب الشر بالخير. (1 كورنثوس 27:12، روما 21:12)
أنا وُلدت من الله وقد غلبته (شيطان) لأن الروح القدس الساكن فيّ أقوى من إبليس الذي في أهل الدنيا. (1 يوحنا 4:4)
لا أخاف شرا لأنك أنت معي. كلمتك وروحك هما يُعزّياني. (مزمور 4:23)
أنا بعيد عن الظّلم ولا يقرب مني الخوف. (إشعياء 14:54)
كل سلاح صُنع ضدي لا تنجح لأن بري من عند الرب. وكل ما أصنعه ينجح لأنني كشجرة مغروسة عند مجاري المياه. (إشعياء 17:54)
أنا خالص من شرور العالم الحاضر لأنها إرادة الله. (غلاطية 4:1)
لا يُلاقيني شرٌّ ولا تدنو ضربةٌ من مسكني لأنك تُوصي ملائكتك بي لكي يحفظوني في كل طرقي وفي سبيلي حياة ولا موت. (مزمور 10:91-11، أمثال 28:12)
أنا عامل بكلمة الله ومبارك في أفعالي. أنا فرحان في أفعالي لأنني عامل بكلمة الله. (يعقوب 22:1)
أنا حامل تُرس الإيمان وأُطفئ جميع سهام الشرير التي هو يُحضرها عليّ. (افسس 16:6)
المسيح فداني من لعنة الشريعة. إذن أُحظر على كل مرض أن يحضر إلى هذا الجسد. كل مرض الذي يلمس هذا الجسد يموت في الحين باسم يسوع. كل عضو في هذا الجسد يعمل كاملا كما خلقه الله أن يعمل. وأحظر أي قصور في هذا الجسد باسم يسوع. (غلاطية 13:3، روما 11:8، تكوين 30:1، متى 19:16)
أنا غالب بدم الخروف وبكلمة شهادتي. (رؤيا يوحنا 11:12)
يهرب إبليس مني لأنني أقاومه باسم يسوع. (يعقوب 7:4)
كلمة الله مثبتة في السموات إلى الأبد. إذن أثبتها في هذه الدنيا. (مزمور 89:119)
سلام أولادي كثيرا لأنهم تلاميذ الرب. (إشعياء 13:54)
لحاجات مادية
المسيح فداني من لعنة الشريعة. المسيح فداني من المرض. المسيح فداني من الفقر. المسيح فداني من الموت الروحي. (غلاطية 13:3، تثنية 28)
بدل من الفقر، أعطاني غنى. بدل من المرض أعطاني صحة. بدل من الموت أعطاني الحياة الأبدية. (2 كورنثوس 9:8، يوحنا 10:10، يوحنا 24:5)
تتحقق لي كلمة الله. (مزمور 25:119)
أتلذّذ بالرب وهو يُعطيني سؤل قلبي. (مزمور 4:37)
قد أعطيت وتُعطيني. (لوقا 38:6)
لحكمة وإرشاد
يثبت فيّ روح الحق ويعلّمني كل شئ ويُرشدني لكل الحق. إذن أعترف أنني عندي المعرفة الكاملة فيما يتعلق بـكل احوالي التي تأتي عليّ لأن عندي حكمة الله. (يوحنا 13:16، يعقوب 5:1)
أتوكّل على الرب بكل قلبي ولا أعتمد على فهمي. (أمثال 5:3)
في كل طرقي أعرفه وهو يقوّم سبلي. (أمثال 6:3)
كلمة الله سراج لرجليّ ونور لسبيلي. (مزمور 105:119)
الرب يكمّل كل ما هو متعلق بي. (مزمور 8:138).
كلمة المسيح تسكن فيّ بوفرة بكل حكمة. (كولوسي 16:3).
أتبع الراعي الصالح وأعرف صوته ولن أتبع صوت الغريب. (يوحنا 4:10-5).
صار يسوع لي حكمة وبرا وقداسة وفداء. إذن أعترف بأن لي حكمة الله وأنا بر الله بيسوع المسيح. (1 كورنثوس 30:1، 2 كورنثوس 21:5).
أنا ممتلئ بمعرفة إرادة الله بكل حكمة وفهم روحي. (كولوسي 9:1).
أنا خليقة جديدة وأنا عمله مخلوق بيسوع المسيح. إذن عندي ذهن المسيح وصُوّرت فيّ حكمة الله. (2 كورنثوس 17:5، افسس 10:2، 1 كورنثوس 16:2).
كشفت الذات القديم ولبست الذات الجديد الذي يتجدد للمعرفة حسب صورة خالقي. (كولوسي 10:3).
أنال روح الحكمة والإلهام في معرفته. عيني فهمي مستنورين. أنا لا أتشكّل بشكل هذه الدنيا بل أنا مغيّر بتجديد ذهني. ذهني متجدد بكلمة الله. (افسس 17:1-18، روما 2:12).
لعزاء وقوة، اعترف بهذه
أنا متزايد بمعرفة الله. أنا متقوي بكل قوة بحسب قدرة مجده. (كولوسي 10:1-11)
أنا خالص من سلطة الظلمة ومنقول إلى ملكوت ابن محبته. (كولوسي 13:1)
أنا مولود من الله ويسكن فيّ الإيمان الذي يغلب الدنيا لأن الذي فيّ أعظم من الذي في الدنيا. (1 يوحنا 4:4، 4:5-5)
أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقوّيني. (فليبي 13:4)
فرح الرب هو قوتي. الرب حصن حياتي. (نحميا 10:8، مزمور 1:27)
سلام الله الذي يفُوق كل عقل يحفظ قلبي وأفكاري في المسيح يسوع. وكل ما هو طيب وطاهر وكامل ويستحق المديح أشغل أفكاري به. (فليبي 7:4-8)
أنا صادق عن كلمة الله بمحبة وأنمو في كل شئ نحو المسيح. (افسس 15:4)
لا أخرج من فمي كلمة فاسدة بل الكلام الصالح للبنيان الذي تدعو إليه الحاجة كي يُعطي السامعين نعمة. لا أحزن روح الله القدوس الذي به ختمي ليوم الفداء. (افسس 29:4-30)
لا يقدر أحد أن يخطفني من يده لأن لي الحياة الأبدية. (يوحنا 29:10)
سلام الله يملك في قلبي و قررت أن لا أهتم بشيء. (كولوسي 15:3)
لا أُبرح عن عينيّ كلمة الله لأنها حياة لي. وجدتها، وهي صحة وشفاء لكل جسدي. (أمثال 21:4-22)
الله معي وفيّ الآن فمن عليّ؟ أعطاني كل ما هو للحياة والتقوى. إذن أنا شريك في طبيعة إلهية. (2 كورنثوس 16:6، 2 بطرس 3:1-4، روما 31:8)
أنا مؤمن وهذه الآيات تتبعني. باسم يسوع أخرج الشياطين، أتكلم بألسنة جديدة، أضع يديّ على المرض فيبرئون. (مركس 17:16-18)
أعطاني يسوع سلطة لأستعمل اسمه وكل ما أربطه على الأرض، هو مربوط في السماء وكل ما أحله على الأرض، هو محلول في السماء. إذن باسم الرب يسوع المسيح أربط على الرؤساء والسلاطين والولاة ظلمة هذه الدنيا. أربط وأهدم قوى الشر الروحية في الأماكن السماوية التي كانت ضدي وأبطّلها باسم يسوع. (متى 19:16، متى 18:18، افسس 12:6)
أنا كامل به الذي رأس كل الرؤساء والسلاطين لأنني عمله، مخلوق بالمسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدّها لكي نسلك فيها. (كولوسي 10:2، افسس 10:2)
من تأليف وإعداد وجمع خدمة الحق المغير للحياة وجميع الحقوق محفوظة. ولموقع خدمة الحق المغير للحياة الحق الكامل في نشر هذه المقالات. ولا يحق الإقتباس بأي صورة من هذه المقالات بدون إذن كما هو موضح في صفحة حقوق النشر الخاصة بخدمتنا.
Written, collected & prepared by Life Changing Truth Ministry and all rights reserved to Life Changing Truth. Life Changing Truth ministry has the FULL right to publish & use these materials. Any quotations is forbidden without permission according to the Permission Rights prescribed by our ministry.