القائمة إغلاق

حفل تكريم ماما سعاد Honoring Ceremony Of Mother Soad

Honoring Ceremony Of Mother Soad حفل تكريم ماما سعاد

الْمَوْتُ قَدِ اِبْتَلَعَتْهُ الْحَيَاةُ الْمُنْتَصِرَةُ!
أَوَّهْ… أَيَّهَا الْمَوْتَ، مِنْ صَاحِبِ الْكَلِمَةِ الْأَخِيرَةِ؟!
يَا مَوْتٍ، مَنْ يَخَافُ مِنْكَ الْآنَ؟!
( كورنثوس الْأوْلَى 15: 55)

بعد رحلة حافلة بمحبة الرب العميقة، والإنتصار
أحبت الرب من كل قبلها
وخدمت بكل أمانة السيد
أنهت عملها في مملكة الله
ربحت النفوس بكل شغف
أعطتنا مثالاً عن كيف نحب الرب بكل قلوبنا
عاشت بغلبةٍ وأنهت حياتها بإنتصارٍ
والآن هي ترى السيد وجهاً لوجهٍ

عن قريب نلقاها حينما تأتي مع الرب يسوع

لِأَنَّنَا بِالْإيمَانِ نُحَيَّا لَا بِمَا نَرَاهُ بِأَعْيُنِنَا، نَحْنُ
نُعَيِّشُ بِثِقَةِ مَلِيئةِ بِالْبَهِجَةِ، وَلَكِنَّ فِي نَفْسُ
الْوَقْتِ نَبْتَهِجُ بِفِكْرَةِ تَرْكِ أَجْسَادِنَا خَلْفَنَا
لِنُكَوِّنُ فِي بَيْتِنَا مَعَ الرَّبِّ( كورنثوس الثَّانِيَةَ ٥: ٧- ٨)

الرب قريب …

 

كلمة رجل الله الراعي د. رامز غبور:

الموت هو تغيير شكل إلى شكل آخر

أي حد يؤمن بيسوع هو ضامن الابدية

(١كو١٥: ٢٥) “.. آخر عدو يبطل هو الموت”.. إذاً الموت عدو.. الموت ليس آداة إلهية.. نحن اعطينا أن نغلبه هنا بسبب قوة القيامة

وَإِنْ كَانَ رُوحُ الَّذِي أَقَامَ يَسُوعَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَاكِنًا فِيكُمْ، فَالَّذِي أَقَامَ الْمَسِيحَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَيُحْيِي أَجْسَادَكُمُ الْمَائِتَةَ أَيْضًا بِرُوحِهِ السَّاكِنِ فِيكُمْ. (رومية ٨: ١١)

(مت١٠: ٨) الرب قال “اقيموا موتى”.. عشان كدة لازم نكون في جرأة

(١كو١١: ٣٠) مِنْ أَجْلِ هذَا فِيكُمْ كَثِيرُونَ ضُعَفَاءُ وَمَرْضَى، وَكَثِيرُونَ يَرْقُدُونَ. (١ كورنثوس ١١: ٣٠)

من اجل هذا.. دي اسباب

لسنا كلنا نرقد.. ده مش مرسوم لكل البشر.. لكن في اشخاص اختاروا كدة

انت لا تعلم كواليس واختيارات الناس.. ملكش دعوة

لو احنا في جيش.. بيكون في سهام يرميها العدو (ابليس).. هناك من يصد وهناك من يستند على آخرين.. ويوجد أشخاص تُجرَح وأشخاص تختار أن تنتقل

لكن نحن أعظم من منتصرين في أي تحدي

كتابياً الموت هو عدو، لكن له نهاية… لا يتولد لديك الشك، لأن الكلمة ولدت لديك يقينية.. لكن يوجد اختيارات لدى الأشخاص.. زي ما بولس اختار..

٢٣ فَإِنِّي مَحْصُورٌ مِنْ الاثْنَيْنِ: لِيَ اشْتِهَاءٌ أَنْ أَنْطَلِقَ وَأَكُونَ مَعَ الْمَسِيحِ، ذَاكَ أَفْضَلُ جِدًّا. ٢٤ وَلكِنْ أَنْ أَبْقَى فِي الْجَسَدِ أَلْزَمُ مِنْ أَجْلِكُمْ. (فيلبي ١: ٢٣، ٢٤)

“..فماذا أختار”.. إذاً الاختيار في يده

لازم نظل فاهمين ماذا تقول الكلمة ومشيئة الله.. نحن اُعطينا قوة للتعامل مع العدو.

إبليس عايز الأشخاص تضل وتهلك.. امتى إبليس ينتصر؟ لو الشخص هلك وراح الجحيم

(اعمال ٢٠: ٣٧) الناس بتودع بولس بدموع .. كتابياً يوجد دموع للوداع لكنها ليست من حرقة.. الحرقة بتحصل لو بتربط نفسك بالبشرية

(١تس٤: ١٣) “لا أريد أن تجهلوا”.. إذاً القصة في المعرفة الكتابية..بلغة العالم الموضوع يقطع القلب.. لكن لا تحزنوا كالباقين الذين ليست لديهم توقعات أخرى

سنرى أحباءنا قريباً

(عب١١: ٤) ذبيحة هابيل.. “وإن مات يتكلم بعد”

غير كتابي أن تتواصل مع عالم الروح وتسمع موتى.. لكن يوجد ناس وإن انتقلوا يظلوا يتكلمون

هم يرون عالم الروح صح ، هم يرنمون مع الملائكة.. نحن في مدينة اعياد، نحن نراها بالإيمان والمنتقلون يرونها بالفعل

(عب١٢: ١) “لنا سحابة من الشهود”.. أبطال الإيمان يقولون لنا براڤو.. كمل إيمانك يا بطل.. زي ما بنسمع الآيات وكأنها صوت الشخص وهو يتكلم.. هكذا الرب يحترم الشخص حتى بعد ان انتقل.

نحن على الأرض في حرب الإيمان الحسنة

مكافئتنا هتكون أمام كرسي المسيح على حرب الإيمان

توجد ناس تعتقد ان ربنا خذلنا.. لكن الروح القدس يعطينا قيادة وأسلحة.. لأن دي حرب

يوجد أشخاص اختاروا الانتقال، ويوجد ناس بيحصل معاهم الانتقال بعد ضغوطات

الأرواح الشريرة بتحاول تعذب الناس بالأفكار

الموت عدو . والشفاء حقيقي.

الأخت سعاد

كانت في أسرة تقليدية لكن اتولدت ميلاد ثاني وجابت كل اخوتها للمسيح. عانت من مواقف فيها اضطهادات ولم تكن تدافع عن نفسها، لكن الرب كان يدافع عنها

الأسرة تعلموا العطاء حتى لو محتاجين.. ونتيجة لذلك بدأت تحدث معهم طفرة مادية

وقفت أمام مجتمع يتهمونهم بالهرطقة

صنعت معجزتها بنفسها في أمراض صعبة

وقفت وحاربت من أجل خدمة الحق المغير.. لكنها انتصرت..

أولادها هم منتج حياتها وصلواتها والتزامها

كانت حساسة لروحها ومنقادة بالروح القدس

كانت من مؤسسي الموقع.. وثمارها ستظل تتكلم.. آمين

1 Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

$