القائمة إغلاق

سفر الرؤيا – الإصحاح 3 Revelation – Chapter

(سفر الرؤيا 3: 1) “ وَاكْتُبْ إِلَى مَلاَكِ الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي سَارْدِسَ: «هَذَا يَقُولُهُ الَّذِي لَهُ سَبْعَةُ أَرْوَاحِ اللهِ وَالسَّبْعَةُ الْكَوَاكِبُ. أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ، أَنَّ لَكَ اسْماً أَنَّكَ حَيٌّ وَأَنْتَ مَيِّتٌ.”

.(احصل على نسختك من كتاب أرواح الله السبعة ليساعدك على الفهم)

هذه الكنيسة عاشت لها اسم فقط. موتها لم يكن موتًا كاملًا بل كانت هناك أعمال وأنشطة ولكن كان بها الكثير من اللامبالاة والفتور الروحي.

(سفر الرؤيا 3: 2) “ كُنْ سَاهِراً وَشَدِّدْ مَا بَقِيَ، الَّذِي هُوَ عَتِيدٌ أَنْ يَمُوتَ، لأَنِّي لَمْ أَجِدْ أَعْمَالَكَ كَامِلَةً أَمَامَ اللهِ.”

قال يسوع لهم أن يكونوا ساهرين. هذا مثير للاهتمام.

(سفر الرؤيا 3: 3) “ فَاذْكُرْ كَيْفَ أَخَذْتَ وَسَمِعْتَ وَاحْفَظْ وَتُبْ، فَإِنِّي إِنْ لَمْ تَسْهَرْ أُقْدِمْ عَلَيْكَ كَلِصٍّ، وَلاَ تَعْلَمُ أَيَّةَ سَاعَةٍ أُقْدِمُ عَلَيْكَ.”

هو يقول إنهم إن لم يسهروا، فهو سيأتي في الليل كلص. يبدو وكأنه يتكلم عن المجيء الثاني، لكنه ليس هكذا. تجد الرب يسوع دائمًا عندما يتكلم عن المجيء المفاجئ، كان الأمر كله يتعلق بالدينونة.

(الشواهد المرجعية: لوقا 39:12-46. الرب يسوع لم يكن يتكلم عن الكنيسة في تعليمه في إنجيل متي إصحاح 24 و25).

(2 بطرس 10:3-13. إلى ماذا يشير تحذير بطرس؟ هو لم يكن يحاول أن يجهزنا للمجيء الثاني ولكنه يقول إننا يجب أن نعيش مثل الناس الذين يعرفون أن هذه الأرض ستنتهي وتتدمر في الدينونة (المجيء الثاني).

(1 تسالونيكي 2:5-3 هذا لا يتحدث عن أُناس الله. آية 4-9)

(سفر الرؤيا 16: 15) “هَا أَنَا آتِي كَلِصٍّ. طُوبَى لِمَنْ يَسْهَرُ وَيَحْفَظُ ثِيَابَهُ لِئَلَّا يَمْشِيَ عُرْيَاناً فَيَرَوْا عُرْيَتَهُ”

عبارات الرب يسوع كانت يشير إلى دينونة على ساردس، لأنهم مرتين تم مفاجأتهم عندما كان الحراس نائمون ولم يسمعوا صوت ناقوس الخطر عندما اقتحم الملك كورش الكبير بجنوده.

نفس الشيء حدث في عام 214 قبل الميلاد عندما قام أنتيوباس الثالث بمهاجمتهم مرة أخرى وتم القبض على الحراس فجأة.

أنا أؤكد هذا لأنه بالنسبة لمعظم كنيسة يسوع المسيح، حدث هذا السيناريو فجأة!! أنا أُصلي للرب أن تقوم الكنيسة باستغلال هذه الفرصة التي حصلت عليها بفاعلية. لأن الأنانية والجشع والمنافسة البشرية قد سيطرت الكثير وكأن الأمر لا يتعلق بيسوع.

أصبحت الخدمة مثل أي مؤسسة أخرى مع الفرق بأنها فقط تتكلم عن يسوع.

كم من الإيمان قد استخدمنا لنصل إلى نفوس أكثر!؟ إن لم يكن لزيادة عظمتنا حتى نبدو رائعين في أعين الناس؟

أين كان حبنا لبعضنا البعض؟

تكلم العديد من الخُدام عن شكل الاضطهادات التي ستحدث في المستقبل القريب. فهم كانوا يشعرون بغلاظة وصلابة القلوب حيث أصبح أُناس الله لا يسلكون بالمحبة تجاه بعضهم البعض وأصبحت علاقتهم بالناس مبنية فقط على العلاقات الشخصية.

علاقتنا ببعض لم تكن قوية ولم تعد مستندة على يسوع ولم يعُد يسوع هو الرباط الوثيق بيننا. وفي هذه الحالة، يكون الشيء الوحيد الذي يربط الناس ببعضهم البعض هو الاضطهاد.

ولكن هذه ليست طريقة الرب في فعل الأشياء، هو أخبرنا أن نحب بعضنا بعضاً (وإلا فإنه سيدفعنا إلى الاضطهاد لإجبارنا على حب بعضنا البعض). كان هناك الكثير من الطموحات الشخصية في داخل الكنيسة.

كل هؤلاء الأشخاص الذين يذهبون هنا وهناك للتبشير لكي يحققون شهرة أو من أجل المال أو من أجل بناء مباني ومؤسسات ضخمة والتي هي بلا نفع الآن ولا يتم استخدامها.

ماهي الأشياء إلى تستحق الاهتمام؟؟

ماهي الأشياء التي يجب أن أضعها في المقدمة؟؟

ما هي أولوياتي؟

إذا لم يكن لديك وقت كافي، فأنك ستقوم بفعل الأمور الأكثر أهمية أولاً.

الحياة بها اختبارات، لا تسعى وتتعقب الأمور الأقل أهمية تاركاً الأمور الأكثر أهمية.

سفر الرؤيا 3: 3-6 “ فَاذْكُرْ كَيْفَ أَخَذْتَ وَسَمِعْتَ وَاحْفَظْ وَتُبْ، فَإِنِّي إِنْ لَمْ تَسْهَرْ أُقْدِمْ عَلَيْكَ كَلِصٍّ، وَلاَ تَعْلَمُ أَيَّةَ سَاعَةٍ أُقْدِمُ عَلَيْكَ. عِنْدَكَ أَسْمَاءٌ قَلِيلَةٌ فِي سَارْدِسَ لَمْ يُنَجِّسُوا ثِيَابَهُمْ، فَسَيَمْشُونَ مَعِي فِي ثِيَابٍ بِيضٍ لأَنَّهُمْ مُسْتَحِقُّونَ. مَنْ يَغْلِبُ فَذَلِكَ سَيَلْبَسُ ثِيَاباً بِيضاً، وَلَنْ أَمْحُوَ اسْمَهُ مِنْ سِفْرِ الْحَيَاةِ، وَسَأَعْتَرِفُ بِاسْمِهِ أَمَامَ أَبِي وَأَمَامَ مَلاَئِكَتِهِ مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ.”

فَاذْكُرْ كَيْفَ أَخَذْتَ وَسَمِعْتَ

(سفر الرؤيا 3: 7) “وَاكْتُبْ إِلَى مَلاَكِ الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي فِيلاَدَلْفِيَا: «هذَا يَقُولُهُ الْقُدُّوسُ الْحَقُّ، الَّذِي لَهُ مِفْتَاحُ دَاوُدَ، الَّذِي يَفْتَحُ وَلاَ أَحَدٌ يُغْلِقُ، وَيُغْلِقُ وَلاَ أَحَدٌ يَفْتَحُ.”

ما هو مفتاح داوود؟

(أشعياء 22: 20-22) “وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنِّي أَدْعُو عَبْدِي أَلِيَاقِيمَ بْنَ حَلْقِيَّا وَأُلْبِسُهُ ثَوْبَكَ وَأَشُدُّهُ بِمِنْطَقَتِكَ وَأَجْعَلُ سُلْطَانَكَ فِي يَدِهِ فَيَكُونُ أَباً لِسُكَّانِ أُورُشَلِيمَ وَلِبَيْتِ يَهُوذَا. وَأَجْعَلُ مِفْتَاحَ بَيْتِ دَاوُدَ عَلَى كَتِفِهِ فَيَفْتَحُ وَلَيْسَ مَنْ يُغْلِقُ وَيُغْلِقُ وَلَيْسَ مَنْ يَفْتَحُ.”

 

  (أشعياء 9: 6) “ لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْناً وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيباً مُشِيراً إِلَهاً قَدِيراً أَباً أَبَدِيّاً رَئِيسَ السَّلاَمِ.”

الإجابة: هو سلطان بيت داوود. الرياسة على كتفيه.

(سفر الرؤيا 3: 8) “أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ. هَنَذَا قَدْ جَعَلْتُ أَمَامَكَ بَابًا مَفْتُوحًا وَلاَ يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يُغْلِقَهُ، لأَنَّ لَكَ قُوَّةً يَسِيرَةً، وَقَدْ حَفِظْتَ كَلِمَتِي وَلَمْ تُنْكِرِ اسْمِي.

الرب يسوع يعرف كل شيء، إذا ماذا لديك لتخاف منه؟

سفر الرؤيا 9:3 “هنَذَا أَجْعَلُ الَّذِينَ مِنْ مَجْمَعِ الشَّيْطَانِ، مِنَ الْقَائِلِينَ إِنَّهُمْ يَهُودٌ وَلَيْسُوا يَهُودًا، بَلْ يَكْذِبُونَ هنَذَا أُصَيِّرُهُمْ يَأْتُونَ وَيَسْجُدُونَ أَمَامَ رِجْلَيْكَ، وَيَعْرِفُونَ أَنِّي أَنَا أَحْبَبْتُكَ.

توضح الآية أن من كان يقف أمامهم كعائق هم يهود من مجمع الشيطان

سفر الرؤيا 10:3 “أَنَّكَ حَفِظْتَ كَلِمَةَ صَبْرِي، أَنَا أَيْضًا سَأَحْفَظُكَ مِنْ سَاعَةِ التَّجْرِبَةِ الْعَتِيدَةِ أَنْ تَأْتِيَ عَلَى الْعَالَمِ كُلِّهِ لِتُجَرِّبَ السَّاكِنِينَ عَلَى الأَرْضِ.

لاحظ هنا هو لم يقل سأحفظك خلال وأثناء ساعة التجربة بل قال أنا سأحفظك منها بحيث أننا لن نواجهها. (هذا أيضا إثبات أننا لن نكون متواجدين أثناء الضيقة العظمى على الأرض) هو كان يشير إلى شيء سيحدث للعالم كله. ما يحدث الآن هو مزحة (شيء تافه).

لأَنَّهُ بَاطِلًا تُنْصَبُ الشَّبَكَةُ فِي عَيْنَيْ كُلِّ ذِي جَنَاحٍ.” (أم 1: 17)

اَلسَّاكِنُ فِي السَّمَاوَاتِ يَضْحَكُ. الرَّبُّ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ.” (مز 2: 4)

(رؤيا 3: 11) “هَا أَنَا آتِي سَرِيعًا. تَمَسَّكْ بِمَا عِنْدَكَ لِئَلاَّ يَأْخُذَ أَحَدٌ إِكْلِيلَكَ.

لم يكن ليقول هذا إن كان غير ممكن أن يأخذ أحد إكليلك.

فكرة القضاء والقدر وأن ما سيحدث سيحدث هي فكرة غير صحيحة وهذه الفكرة تجعل الناس لا يفعلون أي شيء. فإن كانت هذه الفكرة صحيحة وأن ما سيحدث حتماً سيحدث فلا حاجة لنا أن نُصلي أو أن نفعل أي شيء ولكن في نفس الوقت تجد من يقولون ويؤمنون بهذه الفكرة يذهبون إلى العمل.

يتخذون هذا الموقف الكسول حتى لا يفعلون ما يجب عليهم فعله، ولكنهم لا يطبقون هذا الموقف في أمور حياتهم الأخرى فمثلاً تجدهم يطبخون وينظفون وغيرها من أمور الحياة! فلماذا إذاً لا يتوقفوا ويقولون إن ما سيحدث، سيحدث؟

(رؤيا 3: 11) “هَا أَنَا آتِي سَرِيعًا. تَمَسَّكْ بِمَا عِنْدَكَ لِئَلاَّ يَأْخُذَ أَحَدٌ إِكْلِيلَكَ.

الطريقة التي تتمسك بها بما عندك هو أن تضعه موضع التنفيذ.

ما سبب إكليلك؟ هل ستأخذ الإكليل بسبب ما تمتلكه؟

لا! بل لما تفعله، لاستخدامك ما تمتلكه.

(رؤيا 3: 12) “مَنْ يَغْلِبُ فَسَأَجْعَلُهُ عَمُودًا فِي هَيْكَلِ إِلهِي، وَلاَ يَعُودُ يَخْرُجُ إِلَى خَارِجٍ، وَأَكْتُبُ عَلَيْهِ اسْمَ إِلهِي، وَاسْمَ مَدِينَةِ إِلهِي، أُورُشَلِيمَ الْجَدِيدَةِ النَّازِلَةِ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ عِنْدِ إِلهِي، وَاسْمِي الْجَدِيدَ.

هو يتكلم عن جعل استمرارية هذا الأمر في حياتك. لم يكن هناك شيء سلبي عن الكنيسة في فيلادلفيا مثل الكنيسة في سميرنا.

الكنيسة السابعة: كنيسة لاودكية

(رؤيا 3: 14) وَاكْتُبْ إِلَى مَلاَكِ كَنِيسَةِ اللَّاوُدِكِيِّينَ: «هَذَا يَقُولُهُ الآمِينُ، الشَّاهِدُ الأَمِينُ الصَّادِقُ، بَدَاءَةُ خَلِيقَةِ اللهِ.

بداءة هنا تشير إلى الخالِق/البادئ. الذي تنبثق منه كل الخليقة. هو خلق الإنسان بداخله. شَكل الإنسان من طين. وعندما نفخ فيه نسمة حياة. فأنطلق من داخله الإنسان الذي خلقه ودخل في الإنسان الذي تشكل من الطين.

(رؤيا 3: 15) “أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ، أَنَّكَ لَسْتَ بَارِدًا وَلاَ حَارًّا. لَيْتَكَ كُنْتَ بَارِدًا أَوْ حَارًّا!

لهؤلاء الذين يقولون أنا مسيحي لكنني لست متعمق في هذه الأشياء. أنا مسيحي هادئ، فأنا شخص وسطي. الأمر لا يتعلق بما تريد أنت ولكنه متعلق بما يريده هو!

(رؤيا 3: 16) “هكَذَا لأَنَّكَ فَاتِرٌ، وَلَسْتَ بَارِدًا وَلاَ حَارًّا، أَنَا مُزْمِعٌ أَنْ أَتَقَيَّأَكَ مِنْ فَمِي.

الرب يسوع يقول إنك مثير للاشمئزاز!! هو مزمع أن يتقيأك.

(رؤيا 3: 17) “لأَنَّكَ تَقُولُ: إِنِّي أَنَا غَنِيٌّ وَقَدِ اسْتَغْنَيْتُ، وَلاَ حَاجَةَ لِي إِلَى شَيْءٍ، وَلَسْتَ تَعْلَمُ أَنَّكَ أَنْتَ الشَّقِيُّ وَالْبَئِسُ وَفَقِيرٌ وَأَعْمَى وَعُرْيَانٌ.

بعض الناس يعتقدون أن المسيحية هي لمن هم في احتياج، لاودكية كانت مدينة غنية، حتى عندما تم تدمير جزء من هذه المدينة بسبب زلزال، كان لديهم المال الكافي لإعادة بنائها.

(رؤيا 3: 19) “إِنِّي كُلُّ مَنْ أُحِبُّهُ أُوَبِّخُهُ وَأُؤَدِّبُهُ. فَكُنْ غَيُورًا وَتُبْ.

كن غيوراً وتُب، هو لا يريدك بارد أو فاتر، هو يأمرك بأن تكون غيورًا (حماسي)، ومن الأفضل أن تكون متحمس.

كم يكفيك من الحماس من أجل يسوع، بحيث يمكنك القول بأنه كافي؟

سيكون كافي عندما نذهب إلى السماء. لا تدع أحد يخدعك ويقول لك أنك تفعل الكثير من أجل الرب.

(رؤيا 3: 20) “هنَذَا وَاقِفٌ عَلَى الْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ الْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي.

هذا لافت للنظر!! هو لا يتكلم عن خطاة.. هو يتكلم إلى هذه الكنيسة. عندما يجتمعون معاً هم لا يعلمون أنه كان بالخارج. هو من المفترض أن يكون بالداخل.

(رؤيا 3: 21-22) “مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَجْلِسَ مَعِي فِي عَرْشِي، كَمَا غَلَبْتُ أَنَا أَيْضًا وَجَلَسْتُ مَعَ أَبِي فِي عَرْشِهِ. مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِس.”

السيد لا يحاول أن يغلب ولكنه غَلَب!!!

استعد لمجيئه. اخدمه وعينك على الهدف. اخدم يسوع وأنت مدرك إنه حقيقي وليس كأنك لا تعرف أنه حقيقي. عندما تصلي له، صلي وأنت مدرك أنه حقيقي.

“دايس اوزبورن” اعتاد أن يقول تدرب على حضور يسوع، هذا يعني أُسلك وكأنه موجود، حِبَهُ وكأنه موجود.

شيء آخر هام جداً لنا في هذه الأرض هو أن نربح النفوس للرب يسوع. لهذا السبب نحن هنا ولهذا السبب هو أتي (لكي ينقذ ويُخلص الضالين)

وكل من تجاوب معه، نال حياة أبدية.

نحن هنا لننقذ ونُخلص الضالين وبينما هم يسمعون لنا، ينالون حياة أبدية.

هو أعطانا اسم فوق كل اسم. هذا الاسم هو المفتاح لكل باب ومدينة وأُمة.

حِب الرب يسوع بكامل قلبك. تدرب في حبك له، لتجعله هو أولويتك في كل شيء، ابدأ أن تعيش حياتك بوعي للرب يسوع المسيح.

الناس يغسلون أيديهم لأنهم لا يريدون أن يصابوا بالعدوي… ولكن أنت تحتاج أن تغسل قلبك بمحبة الله.

اسحب قلبك بعيداً عن الرغبات والأشياء الشريرة، بعيداً عن الخطية والإثم.

إذا قمت بتشغيل الضوء، سيتم تبديد الظلام.

إذا تركت نورك يشرق ويلمع، سيختفي الظلام.

بدلاً من الصراع مع الخطية، سيسود البر ويتولى الأمر.

أحد الأشياء التي يفكر بها الناس عندما نتكلم عن مجيء الرب يسوع ثانية هو صراعهم مع الخطية.

ولكن إن عشت في البر والقداسة كيف للخطية أن تجد طريقها في حياتك؟

نَقي قلبك من أن يكون ذو رأيين.

لا تكن مزدوج الفكر.

هذا وقت لتبدأ حياة صحيحة مع الرب.

 

نشرت بإذن من كنيسة سفارة المسيح Christ Embassy Church والمعروفة أيضا باسم عالم المؤمنين للحب و خدمات القس كريس أوياكيلومي – بنيجيرياBeliever’s Love World – Nigeria – Pastor Chris Oyakhilome والموقع www.ChristEmbassy.org.

جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات القس كريس أوياكيلومي.

Taken by permission from Christ Embassy Church, aka Believer’s Love World & Pastor Chris Oyakhilome Ministries, Nigeria. www.ChristEmbassy.org.
All rights reserved to Life Changing Truth.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

$