القائمة إغلاق

إسترداد جنة الله Taking Back the Garden of God

يوجد شىء فى الروح الإنسانية يتمرد ضد الضغط واليأس. توجد معرفة, موجودة فى أعماق كياننا, اننا لم نخلق لنعيش فى العبودية والفقر و العوز. نحن لم نصمم لنخضع للمرض و الضعف. لم يراد لنا ان نكون عبيد لأى شخص أرضى أو أى شىء طبيعى. لقد خلقنا لنكون ملوك.
________________________

    فى الأوقات التى يدمر فيها هذا الوعى بضربات الشيطان القاسية. ومن الممكن ان يكون قد خدر هذا الوعى فينا عن طريق الخداع نتيجة للتعليم الكاذب. ولكن بالرغم من كل هذا لا يزال يتوهج بداخل كل واحد منا اشتياق للهرب من سيطرة الظروف و الأشياء الطبيعية علينا والصعود لمكان السيادة. لدينا ذلك الحس, محفور بعمق فى ارواحنا, أننا فى الأصل خلقنا لنملك فى جنة عدن…ولا شىء يستطيع ان يطفىء رغبتنا فى أن نعيش هناك ثانية.

   ولكن لما ذلك؟

   لأنه, من البدء هذه كانت مشيئة الله للانسان. حرفيا الله نفخ هذه المشيئة فى كل شىء فى اليوم السادس من الخليقة, اليوم الذى, كما يقول تكوين 1,” (27)فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَراً وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ (28)وَبَارَكَهُمُ اللهُ قَائِلاً لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَتَكَاثَرُوا وَامْلَأُوا الأَرْضَ وَأَخْضِعُوهَا. وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ، وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَتَحَرَّكُ عَلَى الأَرْضِ»” (عد27-28).

 البركة التى كانت على ابراهيم ليثمر, ويكون مباركا ويكون بركة لكل عائلات الأرض هى نفس البركة الى اعطاها الله أساسا لآدم

    أحد الترجمات تضعها هكذا:” الرب باركهم و قال لهم, اثمروا واملئوا الأرض و أخضعوها. كونوا أسياد على السمك و الطيور وكل الحيوانات.

كونوا أسياد.

   هذه كانت الكلمات التى قالها الله للأنسان, و بهذه الكلمات اتت القوة الألهية لتؤيدهم – قوة أعطيت لأدم يدعوها الكتاب المقدس البركة.

الله لا يتراجع

   للوهلة الأولى, قد تتسائل لماذا احتاج اّدم الى هذه البركة. ففى النهاية عاش اّدم فى جنة عدن –مكان رائع حيث كان موجود كل شىء من الممكمن ان يحتاجه, مكان معد ومجهز من قبل ليعكس أفضل و اجمل صورة لأرادة الله.

   ولكن, على الرغم من جمال الجنة, لم تكن تشمل الأرض كلها. فمساحتها كانت محدودة. طبقا للابعاد المذكورة فى الكتاب, فقد كانت تشغل فقط بضعة مئات من الكيلومترات فى ما يسمى بالعراق حاليا.

   وكانت مهمة اّدم ان يغير ذلك. كانت وظيفته ان يكمل ما بداه الله باستخدام السلطان المعطى له من الله وقوة البركة ليثمر ويوسع جنة عدن الى أن تشمل كل الأرض. لقد أعطى مسئولية عظيمة ومسحة لينتج جنة فى كل مكان يذهب اليه.

   وهذه لم تكن خطة الله لأدم وحده. لقد كانت خطته للبشرية كلها… وخطة الله لم تتغير.

  وللأسف معظم المؤمنين اليوم لا يدركون ذلك. فهم يفترضون أن اّدم وحواء عندما افسدوا البركة بانضمامهم للشيطان وتحويلهم البركة الى اللعنة, الله أوقف الخطة كلها. فهم يظنون أن الله ألغى مهمة ادم الأساسية وسحب منه القوة ليحقق هذه المهمة. انهم يؤمنون أن الله قد استسلم فى جنة الله بعد سقوط الأنسان , فاستسلموا هم أيضا.

   “حسنا, هذه الأرض القديمة ملعونة” بعض الناس يقولون ذلك,” لذلك اعتقد أنه طول حياتى, سوف أعانى من نتائج هذه اللعنة.”

   منذ سنوات عندما كنت حديثا فى الأيمان, كنت أظن نفس الشىء. ونتيجة لذلك, كل مكان كنت أذهب اليه كانت اللعنة تتبعنى. ونتيجة لذلك اللعنة جعلتنى فقير, مريض, ومهزوم فى كل نواحى حياتى. وحاولت بكل اجتهاد ان أبتعد عنها. كنت اظن, سوف تبتعد عنى اللعنة لو ذهبت هناك..., او ان الأمور ستتحسن لو حصلت على وظيفة اخرى. ولكن حيثما ذهبت هذه اللعنة كانت تتبعنى وتذهب معى أينما ذهبت.

   لا تسىء فهمى. لقد علمت أنى كنت مؤمن وانى ذاهب للسماء – وكنت شاكرا جدا لذلك. بل كنت قد تعمدت بالروح القدس ايضا ولكن حياتى لم تكن تحمل اى لمحة من لمحات جنة عدن. لقد كنا مديونون انا و جلوريا بمبلغ 24000 دولار (ما يعادل 150000دولار الأن). كان لدينا سيارة قديمة للغاية ومنظرها فى غاية الأحراج, ودخل قليل للغاية. وبسبب اننا كنا عمليا بعيدين عن الأعلان الحقيقى, لم ينجح شيئا.

   وفى منتصف هذا كله, ذهبت لجامعة “أروال روبرتس”, وبسبب اننى كنت اعمل لدى اورال روبرتس, كنت اغمر باجتماعاته فى المخيمات. كنت اشاهد فى ذهول كيف كان يستخدم ايمانه مرة بعد مرة, مثل الماكينة التى تستخدم اداة لترفع, الضغط واليأس والمرض من على الناس. كنت أسمعه يعظ”ازرع ايمان” والله هو اله صالح.

   وفى نفس الوقت, قدمت أمى لنا تعليم كينيث هيجن واكتشفت اننى لست مضطرا ان اعيش حياتى تحت اى لعنة بعد. أستطيع ان اعيش فى بركات أبراهيم, فطبقا لغلاطية 3: 13-14 “ لَقَدْ حَرَّرَنَا المَسِيحُ مِنْ لَعنَةِ الشَّرِيعَةِ بِأَنْ وَضَعَ نَفسَهُ تَحْتَ اللَّعْنَةِ بَدَلاً مِنَّا. فَكَمَا هُوَ مَكتُوبٌ: مَلْعُونٌ مَنْ يُعَلَّقُ عَلَى خَشَبَةٍ.

14 وَهَكَذَا فَإِنَّ البَرَكَةَ الَّتِي أَعطَاهَا اللهُ لإِبْرَاهِيمَ، سَتُنقَلُ إِلَى بَقِيَّةِ الأُمَمِ مِنْ خِلاَلِ المَسِيحِ يَسُوعَ، فَيَقبَلُونَ بِالإِيمَانِ الرُّوحَ الَّذِي وَعَدَنَا بِهِ اللهُ.”

   صراحة, فى هذه الأيام عرفت بصعوبة ما كان يعنيه ذلك, ولكنى كنت ذكيا كفاية لأدرس حياة أبراهيم, واكتشفت أنه كان رجلا ناجحا جدا. كانت بركة الله تتبعه تماما مثلما كانت اللعنة تتبعنى . كل شىء كان يفعله يزدهر وينجح.

لم افهمها – ولكنها أتت بنتائج!

   فقط هذا الأعلأن الضئيل أحدث ثورة فى نظرتى للحياة. بدات أرى جلوريا ونفسى ليس أناس فقراء يحاولون ان يحيوا من يوم ليوم اّخر, ولكن أناس فى قمة النجاح صحيا و روحيا و ماديا و جسديا و ماليا.

   جلوريا و أنا (منذ أن تعلمنا بعض الأشياء عن كيفية السلوك بالأيمان) بدأنا نتكلم هكذا.

عندما كانت الأموال تنفذ, بدلا من أن نقول “لا نستطيع تحمل هذا…” كنا نقول ” نحن مباركون, مجدا للرب! بركة ابراهيم لنا من خلال يسوع وكل احتياجاتنا مسددة بحسب غناه فى المجد.”

  عندما كنا نقول فى البداية هذه الكلمات, ظروفنا- لم تكن تختلف كثيرا عما كانت عليه. كنا نزال لا نملك أى نقود. كنا نزال محملين بالديون. ولكن فى الداخل كنا نرى انفسنا مختلفين, ولم يمض وقت طويل حتى أن الأعلان الذى كان بداخلنا بدا يغير حياتنا الخارجية.

   بعد مرور 11 شهرا, كنا بدون ديون تماما…ولم نقع تحت الديون أبدا بعد ذلك. الشىء الأكثر اثارة, هو أن بركة الله كانت قد بدات فى أن تنتشر فى حياتنا وتغير الظروف حولنا. لقد استمرت الحياة فى التحسن للأفضل.

   وبالرغم من, اننى لم اكن أفهم مالذى أدخلت نفسى فيه بالضبط لمدة طويلة. علمت أن “بركة ابراهيم” قد اتت على حياتى بسبب ما فعله يسوع من خلال الموت والقيامة. ولكنى لم اكن أدرك كليا ما هى بركة ابراهيم بالضبط.

   منذ بضعة سنوات, اعلان بركة ابراهيم انفجر فى داخلى وتغيرت حياتى تماما.

   كنت اجلس فى الشرفة الخلفية فى ليلة ما أعد ما سوف أعظ به عندما حدث هذا. كنت قد أنهيت دراستى وبدأت أعبد و أسبح الرب, وكنت أرنم ترنيمة قديمة كنت قد تعلمتها منذ 40 سنة مضت تقول,” ان بركة ابراهيم هى لى. عوضا عن المرض, أملك صحة, وعوضا عن الفقر أملك ثروة, وبركة ابراهيم هى لى.”

   وفى منتصف هذا, كلمة الرب أتت لى بقوة لدرجة أنها جعلتنى أقفز من الكرسى. لقد قال لى الله, أريد أن أسترد جنتى!

    فسألته”اّه…ماذا قلت؟”.

   فقال, لقد أتيت للأرض وهزمت الشيطان. وكسرت قوته. هذه الجنة ملكى وأريد أن أستردها! أريد استرداد أملاكى!

   فى هذه اللحظة تبادر الى: البركة التى كانت على ابراهيم ليثمر, أباركك وتكون بركة لكل عائلات الأرض هى نفس البركة التى كان الله قد أعطاها لاّدم فى الأساس. الله لايتراجع عن خطته الأساسية. لقد نقلها فقط من اّدم لأبراهيم, ثم نقلها ليسوع…ومن يسوع الينا. هذه البركة هى عبارة عن قوة الهية لأعادة خلق ظروف وأحوال جنة عدن أينما ذهبت!

الأيمان هو الحافز

   عامة, جسد المسيح لم يدرك هذا بعد, ولكن الحقيقة هى, فى اللحظة التى قبلنا فيها يسوع كرب ومخلص شخصى لنا, رفعنا خارج اللعنة. حتى لو كنا خارجيا لا نزال فى هذا العالم المحاط بالخطية, داخليا لقد تم وضعنا فى منتصف جنة عدن. روحيا لقد جلسنا مع المسيح فى السماويات. حياتنا مستورة ومخبئة مع المسيح فى الله (كو3:3) وقد بوركنا”بِكُلِّ البَرَكَاتِ الرُّوحِيَّةِ الَّتِي فِي العَالَمِ السَّمَاوِيِّ فى المسيح”(أف1 :3 ).

لو أنك مولود من الله, فجنة عدن فى داخلك الآن.

 ويسوع يقول لك نفس الشىء الذى قاله الله لأبراهيم. انه يقول, أنا أباركك. الآن خذ هذه البركة وأطلقها بالأيمان حتى تظهر وتخلق حالة جنة عدن فى حياتك.

   هذا يعنى أنه لو أنك مولود من الله, فجنة عدن فى داخلك الآن, ويسوع يقول لك نفس الشىء الذى قاله الله لأبراهيم. انه يقول, أنا أباركك. الآن خذ هذه البركة وأطلقها بالأيمان حتى تظهر وتخلق حالة جنة عدن فى حياتك.

   اقرأ الجملة الأخيرة ثانية. ولاحظ أنها تقول أن البركة لن تعمل فى حياتك أوتوماتيكيا من تلقاء نفسها فقط لأنك خلصت. البركة لا تعمل من تلقاء نفسها أبدا. انها دائما يجب أن تستقبل وتستلم بالأيمان وتطلق بالأيمان. الأيمان يعمل كمحفز لينشط ويشعل البركة فى حياتك ويضع قوتها لتعمل فى حياتك.

   لو كنت قد اختبرت قوة لاصق منشط ومعالج كيميائيا, لكنت قد فهمت كيف يمكن ان يكون المحفز هام للغاية. هذا النوع من الاصق لا يعمل كصمغ عادى. من الممكن أن تضع كميات كبيرة من الصمغ ولكن, وحدها, لن تفعل شيئا. من الممكن أيضا أن تضع الصمغ بين قطعتين من الخشب وتضغط عليهما بشدة لمدة شهر, ولن يلصقوا ببعض.

   ولكن عندما تضع المحفز, يحدث تفعل كيميائى. التفاعل سوف يقوى الصمغ جدا لدرجة أنك سوف تحطم قطعتين الخشب قبل أن تتمكن من فصلهما.

   البركة أكثر من هذا الصمغ. يوجد بداخلها كل القوة الالهية, وكل الصلاحيات الخارقة, لتمكن المؤمنون الحقيقيون من أن يتكاثروا, ويثمروا ويتسلطوا على الأرض. ان البركة يوجد بداخلها كل المسحة المطلوبة لنكون أسياد على كل نشاط شيطانى يحاول أن يستعبدنا. انها تحمل القدرة التى نحتاجها لنبدا أن نحول منزلنا وأسرتنا الى جنة عدن حقيقية.

   ولكنها لن تبدا فى العمل حتى تمزجها بالايمان.

   الايمان دائما كان هو الحافز للبركة.

   وهذا كان حقيقى فى حياة ابراهيم . كان حقيقى فى حياة يسوع أيضا. وهذا حقيقى لنا أيضا. رومية4 لايترك مجالا للشك فى هذا. فيقول:” فَالوَعدُ المَقطُوعُ لإبرَاهِيمَ وَنَسلِهِ بِأَنَّهُ سَيَكُونُ وَارِثَاً لِلعَالَمِ، لَمْ يَأْتِ مِنْ خِلاَلِ الشَّرِيعَةِ، لَكِنَّهُ جَاءَ مِنْ خِلاَلِ البِرِّ النَّاتِجِ عَنِ الإيمَانِ.

16 وَلِهَذَا فَإنَّ نَوَالَ الوَعدِ هُوَ نَتِيجَةٌ لِلإيمَانِ، لِيَكونَ الوَعدُ بِالنِّعمَةِ، وَيَبقَى مَضْمونَاً لِكُلِّ أَولاَدِ إبرَاهِيمَ. لَيسَ فَقَطْ لِلَذينَ تَلَقَّوا الشَّرِيعَةَ، بَلْ أَيضَاً لِلَّذِينَ يُؤمِنُونَ كَإيمَانِ إبرَاهيمَ، فَهُوَ أَبٌ لَنَا جَمِيعَاً.”(عد13 ,16 ).

بمعنى اّخر, الله فى رحمته للبشر قال, أنا أعلم انك أفسدتها, أنا اعلم أنا اّدم أضاع البركة ولكنى  لاأزال أريدكم أن تحصلوا عليها. هذه مشيئتى. فان اّمنتم فقط بما أقوله, سوف أجعله يحدث فى حياتكم. ولا يهمنى ما يقوله الشيطان عنه. تستطيعوا أن تمتلكوها بالنعمة خلال الايمان وليس بالأعمال.

   ابراهيم كان أول شخص يقبل هذا العرض من الله. لهذ يدعوه الكتاب أبا للايمان. عندما وعده الله بان يعطيه البركة التى كانت أساسا لآدم, اّمن ابراهيم كليا بها وتصرف بالايمان تجاهها. ولهذا السبب نجحت البركة فى حياته, غيرت ظروفه, غيرت الناس, غيرت بلده, جعلته غنيا معتنية به اينما ذهب.

   لقد اّمن ابارهيم كليا بالبركة لدرجة أنه عندما طلب منه الله أن يقدم ابنة ذبيحة, كان على استعداد أن يقدم ابنه بسبب أن لديه توقع كامل عن البركة الله انها سوف تعيد اسحق اليه من الموت.

   بعد ذلك باّلآف السنين, يسوع فعل نفس الشىء. كان يتصرف كشخص من نسل ابراهيم ووارث للبركة, كان يسوع يمشى فى هذه البركة بالأيمان, ومارس سلطانه على الأرض تماما كما كان مفوض لآدم أن يمارس سلطانه. يسوع,الشخص الذى يدعوه الكتاب المقدس اّدم الأخير, قام  بنشر غنى مشيئة الله كما كانت موجودة فى جنة عدن عن طرق قهره للمرض والفقر و الضغط الشيطانى. ثم ذهب الى الصليب وقبل خطية البشرية كلها على نفسه, ومات وذهب للجحيم ليدفع عقوبة خطايانا- فعل كل هذا وهو مؤمنا بان بركة الله سوف تقيمه ثانية.

   الآن يأتى دورنا. لأننا فى المسيح, فالبركة لنا تماما كما كانت ليسوع. فى الحقيقة, نحن مسؤلون عنها لأننا جسده هنا فى الأرض.

   سوف يأتى يوما عندما يعود يسوع ليملك ألف سنة على الأرض, ويملأ هذا الكوكب باكمله ببركة الله. ياله من وقت رائع سيكون! ملك البركة الألفى. كلنا نتوق لذلك. ولكن حتى يأتى هذا الوقت, أنت وأنا, كمؤمنين لدينا هذا الأمتياز والمسئولية العظيمة أن نظهر بركة الله فى حياتنا وبيوتنا. بل أننا نملك الفرصة أن نأخذها للاّخرين عن طريق اخبارهم الأخبار السارة واظهار قوة البركة حتى يراها الجميع.

   أستطيع أن اسمع صوت الرب, يرن بقوة ووضوح فى روحى, أريد استرداد جنتى! لقد حان الوقت لنا نحن, شعبه, وجسده فى الأرض لنلبى دعوة الله لنا. بركة الله هى لنا. لنؤمن بها, نعترف بها و نطلق قوتها. لننهض بالأيمان فى اسم يسوع ونسترد جنة الله!

  أخذت بإذن من خدمات كينيث كوبلاند www.kcm.org & www.kcm.org.uk   .
هذه المقالة بعنوان “إسترداد جنة الله” تأليف : كينيث كوبلاند من المجلة الشهرية BVOV  فبراير 2007
جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات كينيث كوبلاند.

Used by permission from Kenneth Copeland Ministries www.kcm.org  &  www.kcm.org.uk.

This article entitled “Taking Back the Garden of God” is written by Kenneth Copeland , taken from the monthly magazine BVOV Feb. 2007.

©  2007 Eagle Mountain International Church, Inc.: aka: Kenneth Copeland Ministries.  All Rights Reserved.

This work Translated by: Life Changing Truth Ministry

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

$