“أيُّها الآبُ، مَجِّدِ اسمَكَ!». فجاءَ صوتٌ مِنَ السماءِ: «مَجَّدتُ، وأُمَجِّدُ أيضًا!».”. (يوحنا 12: 28).
ويروي لوقا بالروح ما حدث ليسوع على جبل التجلي وهو يصلي: “وفيما هو يُصَلّي صارَتْ هَيئَةُ وجهِهِ مُتَغَيِّرَةً، ولِباسُهُ مُبيَضًّا لامِعًا.” (لوقا 9: 29). وهذا يعني أن المجد قد زاد. ولكن ذلك المجد والقوة كانا من داخله. هذا هو التحول الذي يمكن ويجب أن يحصل عليه كل واحد منا من خلال الصلاة في الروح القدس. هذا هو السر.
إذا صليت لفترة قصيرة، قد لا تحافظ على المجد أو قد يتلاشى. على سبيل المثال، عندما نخدم الناس ونضع أيدينا عليهم، فإن ذلك يفعل شيئًا لهم في تلك اللحظة. لكن بقاء تلك القوة أمر مختلف تمامًا. لكي تحافظ على نتيجة المجد وتأثيره، يجب أن تمنح نفسك للصلاة – الصلاة بالروح.
لا يمكنك قضاء وقتك في الثرثرة التي لا تؤمن بالله وتختبر ذلك. تقول رسالة تيموثاوس الثانية 15:2-16 (ترجمة AMPC) ، “ادرس واجتهد أن تقيم نفسك لله مزكى (ممتحنًا) عاملاً لا يخجل، محللًا تحليلًا صحيحًا ومقسمًا [بحق]” التعامل والتعليم بمهارة] كلمة الحق. ولكن اجتنب كل الكلام الفارغ (التافه، عديم الفائدة، الباطل)، لأنه يؤدي بالناس إلى المزيد والمزيد من الفجور.”.
إذا كنت تريد أن ترى حياتك تنتقل من مجد إلى مجد، فتجنب الكلام الفارغ والباطل والعديم الفائدة؛ بل ابذل نفسك لخدمة الكلمة والصلاة بالروح. تقول رسالة كورنثوس الثانية 18:3، “ونَحنُ جميعًا ناظِرينَ مَجدَ الرَّبِّ بوَجهٍ مَكشوفٍ، كما في مِرآةٍ، نَتَغَيَّرُ إلَى تِلكَ الصّورَةِ عَينِها، مِنْ مَجدٍ إلَى مَجدٍ، كما مِنَ الرَّبِّ الرّوحِ.”.
إذا كنت تدرس الكلمة، وترى مجد الله، فقد اتصلت بشيء ما. لا تدع ذلك يتركك. تمسك به. ادعمه من خلال الصلاة والتأمل في الكلمة.
قل هذه من بعدي: “أبي السماوي الغالي، أشكرك على كلمتك التي وصلت إلى روحي اليوم؛ لقد تجلت، وأشرق المجد حتى في وجهي وأنا أصلي بالروح. لقد تحولت في كل مجال من مجالات حياتي، من مجد إلى مجد، ونور كلمتك يشرق في داخلي، باسم يسوع. آمين.
أعمالُ الرُّسُلِ 6: 15″ فشَخَصَ إليهِ جميعُ الجالِسينَ في المَجمَعِ، ورأوا وجهَهُ كأنَّهُ وجهُ مَلاكٍ. “.
أفَسُسَ 5: 18-20 ” ولا تسكَروا بالخمرِ الّذي فيهِ الخَلاعَةُ، بل امتَلِئوا بالرّوحِ، مُكلِّمينَ بَعضُكُمْ بَعضًا بمَزاميرَ وتَسابيحَ وأغانيَّ روحيَّةٍ، مُتَرَنِّمينَ ومُرَتِّلينَ في قُلوبكُمْ للرَّبِّ. شاكِرينَ كُلَّ حينٍ علَى كُلِّ شَيءٍ في اسمِ رَبِّنا يَسوعَ المَسيحِ، للهِ والآبِ. “.
لوقا 9: 28-30 ” وبَعدَ هذا الكلامِ بنَحوِ ثَمانيَةِ أيّامٍ، أخَذَ بُطرُسَ ويوحَنا ويعقوبَ وصَعِدَ إلَى جَبَلٍ ليُصَلّيَ. وفيما هو يُصَلّي صارَتْ هَيئَةُ وجهِهِ مُتَغَيِّرَةً، ولِباسُهُ مُبيَضًّا لامِعًا. وإذا رَجُلانِ يتَكلَّمانِ معهُ، وهُما موسى وإيليّا، “.
_______
نشرت بإذن من كنيسة سفارة المسيح Christ Embassy Church والمعروفة أيضا باسم عالم المؤمنين للحب و خدمات القس كريس أوياكيلومي – بنيجيرياBeliever’s Love World – Nigeria – Pastor Chris Oyakhilome والموقع www.ChristEmbassy.org.
جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات القس كريس أوياكيلومي.
Taken by permission from Christ Embassy Church, aka Believer’s Love World & Pastor Chris Oyakhilome Ministries, Nigeria. www.ChristEmbassy.org.
All rights reserved to Life Changing Truth.
لا يمكنك قضاء وقتك في الثرثرة التي لا تؤمن بالله وتختبر ذلك. تقول رسالة تيموثاوس الثانية 15:2-16 (ترجمة AMPC) ، “ادرس واجتهد أن تقيم نفسك لله مزكى (ممتحنًا) عاملاً لا يخجل، محللًا تحليلًا صحيحًا ومقسمًا [بحق]” التعامل والتعليم بمهارة] كلمة الحق. ولكن اجتنب كل الكلام الفارغ (التافه، عديم الفائدة، الباطل)، لأنه يؤدي بالناس إلى المزيد والمزيد من الفجور.”.
إذا كنت تريد أن ترى حياتك تنتقل من مجد إلى مجد، فتجنب الكلام الفارغ والباطل والعديم الفائدة؛ بل ابذل نفسك لخدمة الكلمة والصلاة بالروح. تقول رسالة كورنثوس الثانية 18:3، “ونَحنُ جميعًا ناظِرينَ مَجدَ الرَّبِّ بوَجهٍ مَكشوفٍ، كما في مِرآةٍ، نَتَغَيَّرُ إلَى تِلكَ الصّورَةِ عَينِها، مِنْ مَجدٍ إلَى مَجدٍ، كما مِنَ الرَّبِّ الرّوحِ.”.
ده حقيقي جداً