– أعمالُ الرُّسُلِ 17: 26-31
– عدد 26: وصَنَعَ مِنْ دَمٍ واحِدٍ كُلَّ أُمَّةٍ مِنَ النّاسِ يَسكُنونَ علَى كُلِّ وجهِ الأرضِ، وحَتَمَ بالأوقاتِ المُعَيَّنَةِ وبحُدودِ مَسكَنِهِمْ،
– الله حدد حدودهم وأماكنهم.
– عدد 27: لكَيْ يَطلُبوا اللهَ لَعَلَّهُمْ يتَلَمَّسونَهُ فيَجِدوهُ، مع أنَّهُ عن كُلِّ واحِدٍ مِنّا ليس بَعيدًا.
– هو يقول أنك تعلم أن هناك إلهًا سواء أردت ذلك أم لا. هناك معرفة في كل إنسان أن هناك إله. هذا هو سبب ديانات العالم. إنسان يحاول الوصول إلى الله، إنسان يحاول أن يطلب الله.
– الله أعطى كل البشر الفرص.
– لقد وضع علامات في الطبيعة للناس لاستخدام ذكائهم ليعرفوا أن هناك إلهًا في السماء.
– ليس الله بعيدًا عن كل منا، لكن عليك أن تكتشفه. لقد جعل من الممكن لك اكتشافه.
– عدد 28: لأنَّنا بهِ نَحيا ونَتَحَرَّكُ ونوجَدُ، كما قالَ بَعضُ شُعَرائكُمْ أيضًا: لأنَّنا أيضًا ذُرّيَّتُهُ.
– عدد 29: فإذْ نَحنُ ذُرّيَّةُ اللهِ، لا يَنبَغي أنْ نَظُنَّ أنَّ اللّاهوتَ شَبيهٌ بذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حَجَرِ نَقشِ صِناعَةِ واختِراعِ إنسانٍ.
– إذا كنا ذرية الله (بعبارات عامة) فعلينا أن نعلم أن الله لا يمكن أن يكون خشبًا أو حجرًا.
– هو يجعل قلوبنا تشعر تجاهه. هذا ما حدث لكرنيليوس وبولس.
عندما يطلب الناس الله بصدق وهم يعلمون أنه لا يمكن أن يكون صنمًا، يمنحهم الله نعمة.
– وإن كنا قد أتينا من عند الله فكيف لمن خلقنا أن يبدو كالفضة أو الذهب أو أي شيء من صنع أيدي الناس؟
– كيف يمكن أن يبدو الله كبقرة أو ثور لا !!!!!!
– عدد 30: فاللهُ الآنَ يأمُرُ جميعَ النّاسِ في كُلِّ مَكانٍ أنْ يتوبوا، مُتَغاضيًا عن أزمِنَةِ الجَهلِ.
– عدد 31: لأنَّهُ أقامَ يومًا هو فيهِ مُزمِعٌ أنْ يَدينَ المَسكونَةَ بالعَدلِ، برَجُلٍ قد عَيَّنَهُ، مُقَدِّمًا للجميعِ إيمانًا إذ أقامَهُ مِنَ الأمواتِ».
– أثبت الله الذي أرسله بإقامته من الموت.
– لم يخرج أحد من الموت بمفرده.
– خرج يسوع من الموت بنفسه بقوة الروح القدس.
– قام من الموت ثم صعد إلى السماء وهو حي اليوم بقوة الروح القدس.
– الآن بعد أن جاء يسوع وحقق قصده، يأمر الله جميع الناس أن يتوبوا.
– إن خلاص كل إنسان على وجه الأرض هو أهم شيء يدور في ذهن الله. إنه يهتم حقًا بالناس، ولهذا السبب بذل ابنه ليُصلب من أجل خطايا العالم.
– بُطرُسَ الثّانيَةُ 3: 9 يقول، “لا يتَباطأُ الرَّبُّ عن وعدِهِ كما يَحسِبُ قَوْمٌ التَّباطؤَ، لكنهُ يتأنَّى علَينا، وهو لا يَشاءُ أنْ يَهلِكَ أُناسٌ، بل أنْ يُقبِلَ الجميعُ إلَى التَّوْبَةِ.”.
– يريد الله أن يعرف كل رجل وامرأة وفتى وفتاة قوته الخلاصية التي هي إنجيل المسيح.
بدون سماع الإنجيل لا يمكن لأحد أن يخلص.
لذلك، ما هو الإنجيل.
– باختصار، إنه كلمة الله عن يسوع المسيح: من هو ورسالته؛ ما جاء ليفعله.
– جاء يسوع لإصلاح القلوب المكسورة، وشفاء المرضى، وإعطاء الأمل للمنكوبين، وتقوية الضعفاء، وتحويل الخطاة إلى بر الله.
ثلاثة أشياء مهمة جاء يسوع لكي يفعلها
– الأول: هو تدمير أعمال إبليس (يوحَنا الأولَى 3: 8 ، أعمال 10: 38).
– ثانيا: لقد جاء أيضًا لنحصل على الحياة ونستمتع بها (يوحنا 10: 10).
– ثالثا: وهذا هو راس كل ما جاء ليعمله. لقد جاء ليدخلنا في شركة مع الألوهية (كورنثوس الأولى 1: 9).
– الإنجيل هو “… قوَّةُ اللهِ للخَلاصِ لكُلِّ مَنْ يؤمِنُ…” (رومية 1: 16 ).
بعبارة أخرى، لا يقدر الله أن ينقذ أو يساعد أحداً بدون الإنجيل؛ كل قوته ملفوفة فيه، وهي تعمل فقط لمن يؤمن. إذا كنت تصدق ذلك، فستعمل بالتأكيد من أجلك.
– إن كلمة” الخلاص “كلمة عظيمة. إنه المصطلح المفرد الشامل الذي يعبر عن كل ما فعله المسيح من أجلنا. ببساطة، أن تخلص يعني أنك قد تلقيت الحياة الأبدية، حياة الله كلية الغلبة. لم تعد تخضع لسلطان الشيطان. أنت حر من المرض، أو السقم، أو العجز، أو أي شكل من أشكال العبودية.
– الإنجيل هو قوة الله الوحيدة المخلّصة. وحده الإنجيل قادر على دفع الخاطئ إلى الخلاص والبر.
– إن إنجيل يسوع المسيح هو الرسالة الوحيدة التي تجعل الخطاة أبناء الله عند تلقيها.
_______
نشرت بإذن من كنيسة سفارة المسيح Christ Embassy Church والمعروفة أيضا باسم عالم المؤمنين للحب و خدمات القس كريس أوياكيلومي – بنيجيرياBeliever’s Love World – Nigeria – Pastor Chris Oyakhilome والموقع www.ChristEmbassy.org.
جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات القس كريس أوياكيلومي.
Taken by permission from Christ Embassy Church, aka Believer’s Love World & Pastor Chris Oyakhilome Ministries, Nigeria. www.ChristEmbassy.org.
All rights reserved to Life Changing Truth.
