القائمة إغلاق

توجد معجزة في فمك There’s A Miracle in Your Tongue

 فى بعض الأوقات فى حياتك تجد أنك تحتاج إلى معجزة من الله. ربما تكون لك أو لأحد أفراد أسرتك. لكن بلا شك ستجد نفسك فى موقف كهذا, فربما يكون احتياج شديد فى الوقت الحالى. ربما يكون مرض أو سقم تواجه أو ربما تكون مشكلة اقتصادية تعصف بك أو بأسرتك- أو ربما يكون لديك ولد منحرف؟ هل تشتاق لتختبر معجزة فى حياتك ؟  لدى أخبار سارة لك. تقدر أن تنال المعجزة من الله. الله هو إله المعجزات. لقد سجل الكتاب عنه معجزات كثيرة. وليس هذا فى الماضى فقط  “لاني انا الرب لا اتغير؟ “ ملاخى6:3 – “يسوع المسيح هو هو امسا و اليوم والى الابد “ عب8:13. لقد تعلمت فى كنيستى أن  عصر المعجزات قد مضى لكنى ذات يوم اكتشفت أنه لا يوجد يوم للمعجزات او عصر, لكنه يوجد إله المعجزات. ولا يمكنه أن يتغير.

أين يمكن ان تجد المعجزة التى تحتاجها بشغف ؟ وكيف يمكنك أن تحصل عليها؟ كثيرون يبحثون ويفتشون عن المعجزة فى كل مكان- يذهبون من خادم إلى خادم. البعض منهم ينال ما يريد- لأن الله لديه انيه مختارة- والبعض الآخر لا ينال ويرجع محطم ويائس. أين توجد المعجزة ؟

لننظر إلى”  رو8:10 “لكن ماذا يقول الكلمة قريبة منك في فمك و في قلبك اي كلمة الايمان التي نكرز بها, لانك ان اعترفت بفمك بالرب يسوع و امنت بقلبك ان الله اقامه من الاموات خلصت, لان القلب يؤمن به للبر و الفم يعترف به  ليصنع   الخلاص” المعجزة فى فمك. كل وعود الله صالحة. ولا يوجد كلمة واحدة من كلام الله خالية من القوة. “هكذا تكون كلمتي التي تخرج من فمي لا ترجع الي فارغة بل تعمل ما سررت به و تنجح في ما ارسلتها له ” (أش11:55)  ” لاني انا ساهر على كلمتي لاجريها ” (أر12:1) لكن لتختبر هذه الوعود فى حياتك تحتاج أن تفعل شىء أكثر مما أن تؤمن بها وهى أن تقولها مرة ومرات- تعترف بها بفمك لأن الكتاب يذكر هذا “أعترف بفمك”.

المعجزة التى تحتاجها فى فمك. تجرأ أن تقول هذه  الوعود لجبل المشكلة الذى يواجهك- قولها فى وجه كل الظروف المضادة -قولها حينما تواجه الألم- قولها وأنت فى أشد مرضك.الله يسر بك وأنت تفعل هذا. يسر بأن “تذكرة” بكلمته. وعندما تفعل هذا بكل تأكيد سيجعل الله هذه المواعيد حقيقة فى حياتك, هذا عندما تقول وتعترف بكلمته. “الفم يعترف به ليؤدى الـى ……(ما تريده)”

* أعظم معجزة

أعظم معجزة حدثت فى حياتى كانت خلاص نفسى. لقد كنت شاب فاسد ومنحرف. كنت فى أسوأ حالاتى وكنت احتاج معجزة لتغير قلبى ونفسى. وذات ليلة وقعت تحت التبكيت  على الخطية فاتصلت بصديق لى مؤمن فقادنى للكنيسة. وهناك بعدما سمعت عن الخلاص وكيف أناله وفقا لرومية 10 وقفت وقلت: “اعترف بفمى بما يقوله الله فى كلمته. أنا أنال المسيح الآن كمخلص لنفسى. اعترف أنى منذ الآن مسيحى مغسول من خطاياى بدم المسيح. أنا صرت ابنا لله هذا لأن الله وعد بذلك”. الاعتراف بالوعد يؤدى إلى الخلاص. إن لم تؤمن فقط بل اعترفت أيضا بالوعد ستتحقق المعجزة فى حياتك. “اعتراف الفم يؤدى إلى الخلاص” الخلاص ليس معناه فقط خلاص النفس لكنه أيضا يعنى:الكمال-الشفاء-الآمان-التحرير-الازدهار وتسديد للاحتياجات بفيض ووفرة”.لكى تحصل على اى من هبات الخلاص هذه   :-

1- ابحث عن وعود الله التى تخص موقفك.

2- آمن بهذه المواعيد فى قلبك (إيمان القلب يأتى بالسماع والسماع بكلمة الله- اسمع نفسك هذه المواعيد حتى يأتيك الإيمان بها.)

3- افتح فمك واعترف بها لأن الاعتراف يؤدى للتحرير- للشفاء- للأمان- للكمال الجسدى- الروحى- العقلى.

تستطيع أن تحصل على هذه البركات بنفس الطريقة التى حصلت بها على الخلاص.

فى حالة الشفاء أو أى احتياج أخر- عندما نتعامل بالحواس- لن ترى أو تشعر بأى تغير فى الحال. لكن عندما تستمر فى الاعتراف والإقرار بهذه المواعيد تنبثق المعجزة كنور الشمس. فيسوع- وهو صانع المعجزات- يقدر أن يعمل طالما نحن نعترف ونقر بكلمة الله. الكتاب يقول فى “رجعوا و جربوا الله و حدوا  قدوس اسرائيل “ (مز41:78) “جربوا الله وحدوا قدوس إسرائيل”. هل تعرف أنك تقدر أن تحد الله ؟ الله يريد أن يشفيك- يشتاق أن يحررك- يتمنى لك أن تنال معجزتك لكن لم  تجد مواعيده ولم تؤمن بها فى قلبك وتعترف بها بفمك ستمنع الله- ستحد قوة الله من أن تعمل لأجلك. من السهل ان تبحث عن  خادم ممسوح لتنال منه المعجزة لكن فى يوم ما يمكن إن لا تجد هذا الشخص. الله يريدك أن تبنى إيمانك. يريد أن يعرفك أهميتك. فهو يستمع ويصغى إليك 0أسأل وستأخذ, أطلب وستجد, أقرع وسيفتح لك. الله سيستمع ويكرم إقرارك بوعوده.

شفاء “ابنتنا”

أتذكر عند ميلاد بنتى كانت زوجتى تعمل ممرضة ومن أول لحظة بعد ميلادها أدركت زوجتى أنها غير طبيعية, وتوقعها تأكد فيما بعد. فقد حدث جرح أثناء الولادة أدى إلى تدمير الجهاز العصبى. وبالتالى لم تقدر هذه الطفله أن تستخدم عضلاتها. لم تقدر أن ترفع رأسها من على السرير. لم تقدر أن تحبى. وبعد ذلك وجدنا أنفسنا نحتاج لمعجزة. حيث كنت خادم صغير- لا أعرف الكثير عن الشفاء وأقل كثيرا عن المعجزات وقوة الله الخارقة. الكتب التى فى مكتبتى تعلن أن الله يرسل علينا أمراض ليباركنا ويعلمنا بعض الدروس. بل أنا أيضا كنت أعظ أنه لابد أن نصلى ونقول: إن كانت مشيئتك فلتشفى…لكن عندما وضعت فى موقف كهذا أغلقت مكتبتى وبدأت أدرس الكلمة يوما بعد الآخر. قرأت الأربع أناجيل بحرص. وبدأت أرى يسوع بدأت ألاحظ رحمته وحنانه وشفقته وكيف كان يضع المعجزات. كما وجدت أن يسوع لم يكن أرثوذوكسى أو انجيلى أو كاثوليكى, لكنى وجدت ابن الله الحى الذى هو هو أمس واليوم وإلى الأبد. وجدت يسوع الشخص الذى لديه محبة فائقة نحوى كل شخص فى كل مكان.

بدأت أقرأ مواعيده يوما بعد الأخر وبدأت أدرك أن إبليس هو من أصاب ابنتنا بهذا المرض. هو من أراد أن يعجزها. لكنى ادركت أيضا أن الله يريدها ان تشفى. بدأنا نصى لها لكن شىء ما لم يحدث. كانت تبدوا كما هى. لماذا لم يفعل يسوع الرائع شىء لنا ؟ لقد كنا نحد قدوس إسرائيل. أين كانت معجزتنا ؟ كانت فى أفواهنا. كنا نحد قوة الله عندما فشلنا فى الاعتراف بوعوده والتمسك بكلمته.

عندما ادركت هذا بدأت أنا وزوجتى تفتح أفواهنا ونعترف بكلمة الله للخلاص- للشفاء. بدأنا نأخذ المواعيد ونعترف بها يوميا بغض النظر عما تبدوا عليه ابنتنا. بدأنا نعلن أنه بجلدته يسوع بنتنا قد شفيت. وضعنا أيدينا عليها وبدأنا نقول: “هى تشفى” كما فى مر18:16 “هى تبرأ الآن ” و يضعون ايديهم على المرضى فيبراون “ . “ان سالتم شيئا باسمي فاني افعله” (يو14:14) وفقا لهذا الوعد بدأنا نقول “يسوع يفعل هذا” يسوع يفعل هذا” “يسوع يشفى ابنتنا “عندما كان الناس يتكلمون على حالة ابنتنا وكيف تبدوا حالتها سيئة- أو عندما كانوا يسألون عن صحتها كنا نخبرهم بما تقوله كلمة الله ليس بما نراه بأعيننا.

شهور مضت وابنتنا كما هى. أين المعجزة ؟ كانت فى أفواهنا “الموت و الحياة في يد اللسان و احباؤه ياكلون ثمره”(أم21:18) وقفنا بثبات على وعود الله ضد كل الظروف وكل أعراض إبليس الكاذبة. الله ساهر على كلمته ليجربها0 فى الشهر الخامس بدأت ترفع رأسها عن السرير. الله اتم مواعيده إبليس أخبرنا آلاف المرات أنها لن ترجع طبيعية مرة أخرى. لكننا نلنا المعجزة بفمنا.

“السماء و الارض تزولان و لكن كلامي لا يزول ” (متى35:24) – “الى الابد يا رب كلمتك مثبتة في السماوات “ (مز89:119) ابحث أولا عن مواعيد الله- آمن بها فى قلبك. اعترف بها ليلا ونهارا- قف بثبات على كلمة  الله. تجد الله يجرى كلمته. دانيال الذى صلى 21 يوم. قال له الرب: ” فقال لي لا تخف يا دانيال لانه من اليوم الاول الذي فيه جعلت قلبك للفهم و لاذلال نفسك قدام الهك سمع كلامك و انا اتيت لاجل كلامك”  (دا12:10) الله اجاب دانيال من اليوم الاول لكن إبليس هو من أعاق وصول الاستجابة لدانيال0 لذلك عندما توضع فى حالة كهذه استمر فى الاعتراف بكلمة الله. الاستجابة آتية- لقد سبقت ونلتها فى قلبك لكنها ستظهر إلى الواقع عندما تستمر فى الاعتراف بالكلمة.

يسوع هو صانع المعجزات. الله هو الشافي فهو يعمل لأجلنا عندما نعترف نحن ونقر بمواعيده. الاعتراف بالفم هو الذى يؤدى الى الخلاص- الشفاء- التحرير. إن  كنت تريد أن تحصل على  المعجزة- الشفاء- الخلاص- فعليك أن تسلك الطرق المؤدى إليهم. “لكن ماذا يقول الكلمة قريبة منك في فمك و في قلبك اي كلمة الايمان التي نكرز بها ”  (رو8:10)

المعجزة فى فمك- ربما لا تظهر فى العالم المادي بعد يوم- أسبوع أو حتى شهر لكنها بكل تأكيد ستظهر. ارسم صورة فى قلبك انك قد تحررت تماما من المرض- المعاناة- المشاكل, لانك بالفعل أنت كذلك. بعد ذلك خذ كلمة    الله دون شك أو خوف واعترف بهم بكل جهارة نهارا وليلا. عندما يسألك الآخرون كيف تبدوا لا تخبرهم بما تراه بعيناك أخبرهم بما تقوله كلمة الله عن حالتك. أخبرهم بما تقوله مواعيد الله عنك. أخبرهم أنك لن تتحرك بما تشعر به لكن بما تقوله كلمة الله.

* قوة الكلمة :-

كلمات- كلمات- كلمات. العالم يمتلىء بملايين الكلمات (المكتوبة فى الكتب والمجلات) وتوجد أيضا آلاف ممن الكلمات فى كتاب المعجزات. ربما تبدوا هذه الكلمات مثل أى كلام أخر لكنه الكلمات الموجودة فى هذا الكتاب مختلفة. ” الكلام الذي اكلمكم به هو روح و حياة “    (يو63:6) “لانها هي حياة  للذين يجدونها و دواء لكل الجسد ” (أم22:4)  “ لان كلمة الله حية و فعالة و امضى من كل سيف ذي حدين و خارقة الى مفرق النفس و الروح و المفاصل و المخاخ و مميزة افكار القلب و نياته “ (عب12:4) 0لكى تعرف قيمة هذه الكلمات تذكر أن الله خلق هذا العالم بكلمات. خلق كل شىء بكلمة قدرته. لقد قال “ليكن” فكان0ما قاله تحقق فى الوجود. الكلمات فى فم الله كانت قوية. والكلمات فى فمنا نحن أيضا ذات قوة. “لاني الحق اقول لكم ان من قال لهذا الجبل انتقل و انطرح في البحر و لا يشك في قلبه بل يؤمن ان ما يقوله يكون فمهما قال يكون له “ (مر23:11)- “خذوا معكم كلاما و ارجعوا الى الرب قولوا له 000” (هوشع2:14) ما الذي يجب أن تأخذه معك عندما ترجع للرب لأجل معجزة ؟ خذ معك كلمة الله. خذ وعود الله واعترف بها أمامه. “ذكرني فنتحاكم معا 00 “ (أش26:43) الله يريدك أن تذكره بوعوده.

” ليقل الضعيف بطل انا “ (يؤيل10:3) الكتاب لا يذكر “ليصلى الضعيف” لكنه قال “ليقل الضعيف”. إن كنت ضعيف- مريض… وتحتاج لمساعدة عليك أن تغير الكلام الذى تقوله. ليقول الضعيف نهارا وليلا أنا قوى. ليقل الضعيف “الرب قوة حياتى”  ليقل المريض بجلدة يسوع أنا قد شفيت- بالتأكيد يسوع أخذ سقامى وحمل أمراضى- أنا أنال شفائى عندما توضع الآيادى علىَ  “يحملون حيات و ان شربوا شيئا مميتا لا يضرهم و يضعون ايديهم على المرضى فيبراون “ (مر18:16) “ليقل الخائف  الرب راعي فلا يعوزني شيء, في مراع خضر يربضني الى مياه الراحة يوردني, يرد نفسي يهديني الى سبل البر من اجل اسمه, ايضا اذا سرت في وادي ظل الموت لا اخاف شرا لانك انت معي عصاك و عكازك هما يعزيانني “(مز1:23-4) – “الرب نوري وخلاصي ممن اخاف الرب حصن حياتي ممن ارتعب, عندما اقترب الي الاشرار لياكلوا لحمي مضايقي و اعدائي عثروا و سقطوا “ (مز1:27-2)

ليقل الضعيف

ليقل المريض

ليقل المضطرب

ليقل الخائف

ليقل من يحتاج لمعجزة 

ما الذى سيقولوه ؟ يقولوا ما يقوله الله. ليأخذوا مواعيده ليدخلوا بها لعرش النعمة ويمسكوا بها- يتشبثوا بها. ليذكروا الله. ليعترفوا بأن هذه المواعيد تتحقق.

” حتى اننا نقول واثقين الرب معين لي فلا اخاف ماذا يصنع بي انسان “عب5:13-6هذا الشاهد عجيب جدا. لاحظ هذا : “لنقول بجرآه” الله لم يعطنا كل هذه المواعيد لتؤمن بها فقط. أعطانا أيهاها لنقولها بجرآه فى اعترافاتنا حتى ننال ما نريد.

– ابحث عن المواعيد التى تخص موقفك.    

– آمن بها فى قلبك

–   قل هذه المواعيد بجرآة لنفسك- لعائلتك- لأصدقائك- ولإبليس0 أعلن عنهم بكل جرآة. تمسك بهم وأعلنهم فى وجه الألم- المشكلة- الخوف- المرض- الاحتياج. يسوع هو رسول اعترافنا. وعندما يراك تقول هذا سيحول ما تقوله إلى واقع فى حياتك.

 الأصوات الثلاثة التى تتحدث إليك

1) صرخةتيخرج من أعماق المرض – الإلم – المشكلة التي توجد في حياتك تصرخ بقوة وتقول ” أنت مريض – ” أنت  في مشكلة “

2) الصوت الثاني من الله من كلمته التي تقول ” بجلده المسيح أنت قد شفيت – هو أخذ أسقامنا وحمل أمراضنا – هو أخذ لعناتنا أذ صار لعنة من أجلنا0

 الآن الأعراض  تقول شئ وكلمة الله تقول لك شئ أخر مضاد تماما وعليك ان تختار

3) الصوت الثالث هو ما تقوله أنت . أي صوت ستنحاز  إليه ؟ أي كلام ستوافق عليه لتعترف وتقر به ؟ هل ستقر بما فعله أبليس معك أم ستقف بجوار الكلمة لتعترف بما  يقدر الله أن يفعله معك؟

أنظر  إلي  المرأه نازفة الدم لقد قالت شئ  “لانها قالت في نفسها ان مسست ثوبه فقط شفيت “ ( متي 21:9) أنظر إلي  داود عندما قابل جليات . لقد قال شئ “هذا اليوم يحبسك الرب في يدي فاقتلك و اقطع راسك و اعطي جثث جيش الفلسطينيين هذا اليوم لطيور السماء و حيوانات الارض فتعلم كل الارض انه يوجد اله لاسرائيل ” ( 1 صم 46:17) “لاني الحق اقول لكم ان من قال لهذا الجبل انتقل و انطرح في البحر و لا يشك في قلبه بل يؤمن ان ما يقوله يكون فمهما قال يكون له “ ( مر 23:11) 0هل تعرف أنك تتكون وتتشكل  مما تتكلم به وتقوله ؟ أنت هو أنتاج ما سبقت وتكلمت به . وان أردت أن تغير حياتك عليك أن تغير كلماتك واعترفاتك 

الخـــــــاتمة

* الاعترافات اليومية :

أنه لأمر رائع أن تعترف أمام الله دائما بما تقوله كلمته. وإليك بعض الاعترافات التي تقدر أن تقولها وتعترف بها أمام الرب:

–  “لانك ان اعترفت بفمك بالرب يسوع و امنت بقلبك ان الله اقامه من الاموات خلصت”                رو 9:10              

 – “اذا ان كان احد في المسيح فهو خليقة جديدة الاشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديدا”    2كو 17:5

“الذي انقذنا من سلطان الظلمة و نقلنا الى ملكوت ابن محبته”                                           كولوسي 13:1

–  “و هذه الايات تتبع المؤمنين يخرجون الشياطين باسمي و يتكلمون بالسنة جديدة, يحملون حيات و ان شربوا شيئا مميتا لا يضرهم و يضعون ايديهم على المرضى فيبراون”                                                             مر 17:16-18

“ولكننا في هذه جميعها يعظم انتصارنا بالذي احبنا”                                             رو 37:8   

–  “استطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني”                                                                                               فيلبي 13:4

“باركي يا نفسي الرب و لا تنسي كل حسناته, الذي يغفر جميع ذنوبك الذي يشفي كل امراضك, الذي يفدي من الحفرة حياتك الذي يكللك بالرحمة و الرافة, الذي يشبع بالخير عمرك فيتجدد مثل النسر شبابك”                         مز 2:103-5

“ايضا اذا سرت في وادي ظل الموت لا اخاف شرا لانك انت معي عصاك و عكازك هما يعزيانني”                      مز 4:23

– “لا تخف لاني معك لا تتلفت لاني الهك قد ايدتك و اعنتك و عضدتك بيمين بري”                         أش 10:41      

–  “لان الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة و المحبة و النصح”                                            2 تم 7:1

–  “لكي يتم ما قيل باشعياء النبي القائل هو اخذ اسقامنا و حمل امراضنا”                            متي 17:8                

– “الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر الذي بجلدته شفيتم” 1 بط  24:2

من تأليف وإعداد وجمع خدمة الحق المغير للحياة وجميع الحقوق محفوظة. ولموقع خدمة الحق المغير للحياة الحق الكامل في نشر هذه المقالات. ولا يحق الإقتباس بأي صورة من هذه المقالات بدون إذن كما هو موضح في صفحة حقوق النشر الخاصة بخدمتنا.

Written, collected & prepared by Life Changing Truth Ministry and all rights reserved to Life Changing Truth. Life Changing Truth ministry has the FULL right to publish & use these materials. Any quotations is forbidden without permission according to the Permission Rights prescribed by our ministry.

1 Comment

  1. Amir Samaan

    انا كنت مسيحي بألاسم فقط
    انا كنت مسيحي بألاسم فقط وافتقدتني نعمه الله وقبلت يسوع كمخلص شخصي لي. والأن ادرس كلمه الله وأنمو في علاقه حقيقيه معهُ والله تحدث لي من خلال هذه الكلمات (والآيات الرائعة) التي قرأته. الرب يبارك خدمتكم أينما كانت ويبارك حياتكم وتكونون بركه لكي تصل الي كل شخص بشاره الخلاص في اسم الرب يسوع أمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

$