يمكن رؤية نعمة الله فيما تنتج؛ بقدر ما تكون النعمة عملاً إلهياً في داخل الإنسان، فإنها تتجلى في الخارج بطرق مختلفة: فيما يلي سبع أعمال خارجية للنعمة في حياة الإنسان.
- القبول.
هناك دائماً شيء ما حول الرجل/ المرأة مع النعمة يجذب الناس إليه/ إليها. النعمة تجعلك متفرداً. هم فقط لا يعرفون لماذا ينجذبون إليك. لا علاقة للنعمة بمكانة المرء أو مهنته أو جنسه. يمكنك تشغيل النعمة في حياتك؛ يمنحك الله المزيد من النعمة بينما تستخدم النعمة التي أتاحها لك بالفعل. تجعل النعمة الطبيعة تستجيب لك وهناك مستويات من النعمة يعمل فيها مختلف المؤمنين. يجب أن تكون رغبتك في العمل على أعلى مستوى ممكن من النعمة.
- التميز.
النعمة تجلب لك وتمنحك التميز. كمسيحي، يجب أن تكون دائماً على وعي بنعمة الله في حياتك، وهذا ما يجعلها تعمل ويجب أن تدرك أن لديك نعمة تعمل من أجلك. أنت لست بحاجة إلى أن تصارع من أجل/ مع أي شيء في حياتك، إذا وضعت النعمة في العمل، فستسلمها لك، على طبق. هللويا. النعمة هي مجد الله العامل بروح الإنسان وتجميله. فقط الإنسان ذو النعمة يعرف النعمة. لا تحاول أبداً العمل ضد النعمة في حياة إنسان؛ من يفعل ذلك يحارب مصدر النعمة؛ الإله.
- التأييد.
النعمة تجلب لك التأييد. يتجه الخير للإنسان بالنعمة والمغفرة دائما تقرع بابه. حتى عندما يبدو أنه ارتكب أخطاء جسيمة، فإن نعمة الله تتحدث عنه. إن السير في النعمة يعني السير في الداخل وبتأثير إلهي. إنه يجعلك تمتلك عقلية “إذا كنت أريد أي شيء، فسأحصل عليه”. أنت أيقونة الله، وهو يريد أن يعرف كل شخص في العالم كم هو يحبك. إنه “أنا هو” وأنت “فيه”. ليست هناك حاجة للصراعات وتجاعيد القلق. النعمة متاحة لتقديم خدمة لك. يأتي التأييد الذي يأتي من النعمة من خلال التأثير الإلهي. هللويا. كل ما يقوله هو “استسلم لكلمتي”
- الفرح.
النعمة تجلب الفرح. فرح لا يوصف ولا يُنطق به. كمسيحي يسير في النعمة ، دع الفرح ينجح في حياتك. عندما تستفيد من النعمة، لن يتمكن العالم من شرح كيف تكون دائماً هناك. حيث يتركون هموم هذه الحياة تتحكم فيهم ، فهم لا يفهمون كيف أصبحت موزعاً للفرح. مع النعمة في حياتك، تصبح شجاعاً حتى في المواقف التي تبدو صعبة. عندما تأتيك التحديات، تبحث في الداخل عن الحل، لأنك تعلم أن: كلما كانت المشكلة أكبر، كلما كانت الشهادة أكبر.
- التحرر.
النعمة تجلب الحرية إلى حياتك. عليك أن تدرك أن النعمة تفتح قناة ذات اتجاهين؛ يطلق عليها قناة العطاء والاستقبال. اعلم أن العطاء هو نعمة. عندما تفتح النعمة ذلك الشغف للعطاء؛ كما أنه يفتح قدرتك على الاستقبال.
- المتعة.
النعمة تجلب السعادة. هل تعلم أن اللذة تأتي روحياً وأنك تستطيع أن تسعد بكل ما خلقه الله؟ حياتك له. إن إدراك هذا يجعل كل شيء في حياتك ممتعاً ومُرضياً لله. الآن، النعمة تجلب لك متعة طيبة وسعيدة تجعلك تُقدر الأشخاص والأشياء في حياتك.
- الموهبة.
النعمة تجلب المواهب إلى حياتك. توفر النعمة قدرة خارقة على فعل ما لا يستطيع الآخرون فعله. يمكن أن يتجلى ذلك في شكل مهارة وجودة وفهم لمجالات معينة. من المهم أن تدرك عطية الله عليك وأن تستخدمها، فهي تجعل قوة الله تأتي عليها.
نشرت بإذن من كنيسة سفارة المسيح Christ Embassy Church والمعروفة أيضا باسم عالم المؤمنين للحب و خدمات القس كريس أوياكيلومي – بنيجيرياBeliever’s Love World – Nigeria – Pastor Chris Oyakhilome والموقع www.ChristEmbassy.org.
جميع الحقوق محفوظة. ولموقع الحق المغير للحياة الحق في نشر هذه المقالات باللغة العربية من خدمات القس كريس أوياكيلومي.
Taken by permission from Christ Embassy Church, aka Believer’s Love World & Pastor Chris Oyakhilome Ministries, Nigeria. www.ChristEmbassy.org.
All rights reserved to Life Changing Truth
💥النعمة تجعلنى مقبولة بين الناس فى كل مكان وينجذبوا إلى بدون أى مبررات حسية
💥النعمة تجعلنى مميزة وفريدة فى كل ما تمتد ليه ايدى ويكون ناجح بلا تعب ولا معاناة بل براحة وتلقائية
💥النعمة تجعلنى موضع تأييد وتستر ما صنعته بجهل
وأصبح ثقة وكفاءة لكل من حولى وما افعله يؤيد
💥النعمة تجعلنى مؤثرة ولا اتأثر بمشاكل هذا العالم بل اى تحدى اجد له حل
وافرح كل حين ولا تأتى فكرة الضغطة إلى قلبى
💥النعمة تجعلنى حرة فى العطاء والاستقبال ولا تتحكم بى اى مبادئ غير كتابية
💥النعمة تجعلنى استمتع واتلذذ بالحياة وراضية وسعيدة بأى شئ خلقه الله من أجلى فى هذا العالم
💥النعمة تجعلنى موهوبة فى عمل أمور قد يصعب على البعض عملها